الاعتقاد بأن ط§ظ„ط²ظˆط¬ط© هي ط£ظ…ط§ظ†ط© في عنق ط²ظˆط¬ظ‡ط§ يجب أن ظٹطط§ظپط¸ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆظٹطµظˆظ†ظ‡ط§ ظˆظٹظˆظپط± لها ط£ط³ط¨ط§ط¨ الراحة والحياة الكريمة…ومع ما في هذا ط§ظ„ط§ط¹طھظ‚ط§ط¯ من صحة، فإذا دققنا النظر في واقع الحياة الزوجية فإننا نجد صفة ( الأمانة ) تصدق على وصف الرجل أكثر مما تصدق على المرأة.
فالحقيقة أن الرجل هو الأمانة في عنق الزوجة، وذلك لأن في يدها القدرة على إسعاده أو إشقائه، إنعاش صحته أو تحطيمها، نجاحه في الحياة أو فشله وتدهوره.
ولقد قال أحد العظماء: "إن وراء كل عظيم امرأة".
فلا تستغربي أيتها الأخت هذه الحقيقة التي نسوقها إليك فتقلب مفهومك من زوجة مسيرة بأمر ط²ظˆط¬ظ‡ط§ ليس لها حول ولا طول، إلى زوجة تسير هي ط²ظˆط¬ظ‡ط§ وتدير حياته كيف تشاء نحو السعادة أو نحو الشقاء، ونحو الاستقرار النفسي الدافئ الظليل أو نحو العواصف الهوجاء التي تتلاعب بنفسيته وتطوح بها في أرجاء الحياة.
* قدرات ط§ظ„ط²ظˆط¬ط© أعظم في المصير ..
لقد حان لحواء أن تعرف أنها هي التي تستطيع صنع سعادتها مع ط²ظˆط¬ظ‡ط§ بيدها، وهي التي تصنع شقاءها معه، وذلك بإسعاد ط²ظˆط¬ظ‡ط§ أو إشقائه، اللذين تستطيعهما بحكم قدراتها لكونها ربة البيت والملكة الحاكمة في مملكة البيت الذي يأوي إليه الرجل وينفق عليه ماله ويقضي فيه ثلاثة أرباع حياته ويستمد منه راحته وصحته واستقراره وسعادته، ومن وراء ذلك ينعكس ـ أيتها الأخت ـ وضع زوجك على حياتكِ أنتِ، سعادة إذا أسعدته، أو شقاء إذا أشقيته.
إذن، فأنتِ السبب إذا كنت تعيسة في حياتك الزوجية أيتها الأخت، وأنت الظالمة لنفسك وليس زوجك هو الذي يظلمك..فأنتِ لم تحسني إدارة دفة حياته ولم تعملي على إسعاده حتى يسعدك ولم تحاولي أن تكوني في منزلك تلك الوردة الجميلة المنظر الفواحة بالأريج رقةً وحناناً ورعايةً وصبراً ونبلاً وتسامحاً ووجهاً باسماً على الدوام مهما عبست ظروف الحياة مع زوجك.
كل هذه الصفات من شأنها أن تنير نفس زوجك وتضيء طريقكما إلى السعادة والاستقرار.
* سعادة الزوج ونجاحه بيدك ..
إن سعادة الحياة الزوجية تبدأ من المرأة أيتها الأخت وليس من الرجل، لأنها هي تدير البيت الذي يعيش فيه الرجل ويركن إليه ويضع فيه ماله وعرق جبينه.
إذن فالزوج هو ط£ظ…ط§ظ†ط© في عنقكِ وعليكِ أن تحافظي على راحته وسعادته وصحته.
الاعتقاد بأن ط§ظ„ط²ظˆط¬ط© هي ط£ظ…ط§ظ†ط© في عنق ط²ظˆط¬ظ‡ط§ يجب أن ظٹطط§ظپط¸ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆظٹطµظˆظ†ظ‡ط§ ظˆظٹظˆظپط± لها ط£ط³ط¨ط§ط¨ الراحة والحياة الكريمة…ومع ما في هذا ط§ظ„ط§ط¹طھظ‚ط§ط¯ من صحة، فإذا دققنا النظر في واقع الحياة الزوجية فإننا نجد صفة ( الأمانة ) تصدق على وصف الرجل أكثر مما تصدق على المرأة.
فالحقيقة أن الرجل هو الأمانة في عنق الزوجة، وذلك لأن في يدها القدرة على إسعاده أو إشقائه، إنعاش صحته أو تحطيمها، نجاحه في الحياة أو فشله وتدهوره.
ولقد قال أحد العظماء: "إن وراء كل عظيم امرأة".
فلا تستغربي أيتها الأخت هذه الحقيقة التي نسوقها إليك فتقلب مفهومك من زوجة مسيرة بأمر ط²ظˆط¬ظ‡ط§ ليس لها حول ولا طول، إلى زوجة تسير هي ط²ظˆط¬ظ‡ط§ وتدير حياته كيف تشاء نحو السعادة أو نحو الشقاء، ونحو الاستقرار النفسي الدافئ الظليل أو نحو العواصف الهوجاء التي تتلاعب بنفسيته وتطوح بها في أرجاء الحياة.* قدرات ط§ظ„ط²ظˆط¬ط© أعظم في المصير ..
لقد حان لحواء أن تعرف أنها هي التي تستطيع صنع سعادتها مع ط²ظˆط¬ظ‡ط§ بيدها، وهي التي تصنع شقاءها معه، وذلك بإسعاد ط²ظˆط¬ظ‡ط§ أو إشقائه، اللذين تستطيعهما بحكم قدراتها لكونها ربة البيت والملكة الحاكمة في مملكة البيت الذي يأوي إليه الرجل وينفق عليه ماله ويقضي فيه ثلاثة أرباع حياته ويستمد منه راحته وصحته واستقراره وسعادته، ومن وراء ذلك ينعكس ـ أيتها الأخت ـ وضع زوجك على حياتكِ أنتِ، سعادة إذا أسعدته، أو شقاء إذا أشقيته.
إذن، فأنتِ السبب إذا كنت تعيسة في حياتك الزوجية أيتها الأخت، وأنت الظالمة لنفسك وليس زوجك هو الذي يظلمك..فأنتِ لم تحسني إدارة دفة حياته ولم تعملي على إسعاده حتى يسعدك ولم تحاولي أن تكوني في منزلك تلك الوردة الجميلة المنظر الفواحة بالأريج رقةً وحناناً ورعايةً وصبراً ونبلاً وتسامحاً ووجهاً باسماً على الدوام مهما عبست ظروف الحياة مع زوجك.
كل هذه الصفات من شأنها أن تنير نفس زوجك وتضيء طريقكما إلى السعادة والاستقرار.* سعادة الزوج ونجاحه بيدك ..
إن سعادة الحياة الزوجية تبدأ من المرأة أيتها الأخت وليس من الرجل، لأنها هي تدير البيت الذي يعيش فيه الرجل ويركن إليه ويضع فيه ماله وعرق جبينه.
إذن فالزوج هو ط£ظ…ط§ظ†ط© في عنقكِ وعليكِ أن تحافظي على راحته وسعادته وصحته.