كتب جاسم التنيب:
ثلاثة بيوت هجرها سكانها في القطعة
رقم 1 في الاحمدي والبقية في مواجهة الانبعاثات الغازية التي تقاذفت
مسؤولياتها جهات مختلفة الاختصاص والمسؤوليات.
يأتي ذلك فيما اكد محمد حمد المري صاحب أحد البيوت الثلاثة ويعمل في
مركز اطفاء الاحمدي رصد الادارة العامة للاطفاء الحالة في المنطقة
على انها حالة خطر تهدد بوقوع كارثة مشيرا الى ما سبق وشهدته حسينية
الاحمدي من حريق العام الماضي بسبب تسرب الغازات.
فالغازات تنبعث من الارض في القطعة رقم 1 التي حوصرت
من قبل فرق الاختصاص من الادارة العامة للاطفاء ومركز
الاطفاء التابع لشركة النفط في رمضان الماضي نتيجة انبعاث
غازات فيما لا تزال هذه الظاهرة مستمرة في انبعاث الغازات
من الارض وعبر شبكات المجاري ايضا.
يفيد الاهالي في المنطقة بانهم بمراجعتهم شركة النفط اكدت عدم
مسؤوليتها وان الغازات المنبعثة ليست غازاً يتبع المشتقات البترولية
وانما هي غاز ميثان ناتج عن شبكات الصرف الصحي.
الاشغال بدورها اكدت لهم عدم
وجود خلل في شبكة الصرف الصحي ومع هذا تجاوبت
معهم الاشغال بارسال فريق مختص لقياس نسبة الغازات
في المنطقة امس فيما اشار اهال رفضوا ذكر أسمائهم الى
مخاوفهم من انتشار امراض تنتج عن تلك الغازات من
ابرزها الربو الذي بدت بوادره تظهر على اطفالهم عدا الخوف
من ان تكون منطقتهم قنبلة قابلة للانفجار في أي لحظة مسببة
كارثة تسجل في تاريخ الكويت.
والى ذلك تضمن عمل الفريق المرسل من الاشغال امس الى
المنطقة سحب الغازات من البيوت والحفر في المنطقة لسحب
الغازات ايضا والتقليل من كثافتها بالاضافة الى البحث عن اسباب
محتملة من تسريب في خطوط الغاز الارضية.
الراابط
كتب جاسم التنيب:
ثلاثة بيوت هجرها سكانها في القطعة
رقم 1 في الاحمدي والبقية في مواجهة الانبعاثات الغازية التي تقاذفت
مسؤولياتها جهات مختلفة الاختصاص والمسؤوليات.
يأتي ذلك فيما اكد محمد حمد المري صاحب أحد البيوت الثلاثة ويعمل في
مركز اطفاء الاحمدي رصد الادارة العامة للاطفاء الحالة في المنطقة
على انها حالة خطر تهدد بوقوع كارثة مشيرا الى ما سبق وشهدته حسينية
الاحمدي من حريق العام الماضي بسبب تسرب الغازات.
فالغازات تنبعث من الارض في القطعة رقم 1 التي حوصرت
من قبل فرق الاختصاص من الادارة العامة للاطفاء ومركز
الاطفاء التابع لشركة النفط في رمضان الماضي نتيجة انبعاث
غازات فيما لا تزال هذه الظاهرة مستمرة في انبعاث الغازات
من الارض وعبر شبكات المجاري ايضا.
يفيد الاهالي في المنطقة بانهم بمراجعتهم شركة النفط اكدت عدم
مسؤوليتها وان الغازات المنبعثة ليست غازاً يتبع المشتقات البترولية
وانما هي غاز ميثان ناتج عن شبكات الصرف الصحي.
الاشغال بدورها اكدت لهم عدم
وجود خلل في شبكة الصرف الصحي ومع هذا تجاوبت
معهم الاشغال بارسال فريق مختص لقياس نسبة الغازات
في المنطقة امس فيما اشار اهال رفضوا ذكر أسمائهم الى
مخاوفهم من انتشار امراض تنتج عن تلك الغازات من
ابرزها الربو الذي بدت بوادره تظهر على اطفالهم عدا الخوف
من ان تكون منطقتهم قنبلة قابلة للانفجار في أي لحظة مسببة
كارثة تسجل في تاريخ الكويت.
والى ذلك تضمن عمل الفريق المرسل من الاشغال امس الى
المنطقة سحب الغازات من البيوت والحفر في المنطقة لسحب
الغازات ايضا والتقليل من كثافتها بالاضافة الى البحث عن اسباب
محتملة من تسريب في خطوط الغاز الارضية.
الراابط
اووف الله يـــعين اهالي الاحمدي
و تسلمين على التغطيه الـــممتآزه!
ووراهم ام الهيمان هم غازات المصانع والتلوث الله يعين :/
مشكووووره اختي
الله يستر علينا
اااااااااااخ يالاحمدى..
وييييين ما يااناا شي p: