زراعة ط®ظ„ط§ظٹط§ ط§ظ„ط¨ظ†ظƒط±ظٹط§ط³ الذاتية لمرضى ط§ظ„ط¨ظ†ظƒط±ظٹط§ط³ المزمن يمكن أن تقي من حدوث مرض ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ لمدة 13 سنة، وأجريت دراسة حديثة على عينة كبيرة من المرضى خضعوا لزراعة ما يعادل 678 ألف جزيرة بنكرياسية أو ما يدعى جزر لانغرهانس نسبة لمكتشفهاIslets langrhans.
والجزيرة الخلوية عبارة عن مجموعة من الخلايا مختلفة الوظيفة منها ط®ظ„ط§ظٹط§ الفا وخلايا بيتا، والأخيرة هذه تفرز هرمون الأنسولين من اجل السيطرة على سكر الدم وتنظيم كمية الطاقة الداخلة إلى الخلية كذلك الأنسولين يلعب دورا مهما في استقلاب الشحوم والبروتينات وغيرها من الوظائف الاستقلابية.
ووجد أن ط²ط±ط§ط¹ط© ط®ظ„ط§ظٹط§ ط§ظ„ط¨ظ†ظƒط±ظٹط§ط³ الذاتية وسيلة علاجية مهمة من اجل السيطرة على سكر الدم، إذ وجد في الإحصائيات أن خمسة من بين 6 أشخاص لا يحتاجون إلى الأنسولين بعد عملية الزراعة، لكن يمكن أن يحتاج المرضى إلى حبوب دوائية تؤخذ عن طريق الفم من اجل المساهمة في السيطرة على السكري.
وقد أخذت مجموعة من العوامل في عين الاعتبار منها سكر الدم على الريق، وكمية الأنسولين المفرزة، واستجابة الأنسولين للسكر ومادة الارجنين، وهذه العوامل استخدمت لقياس مدى فعالية جزر ط§ظ„ط¨ظ†ظƒط±ظٹط§ط³ المزروعة في الجسم، ووجد أن ط²ط±ط§ط¹ط© ط®ظ„ط§ظٹط§ ط§ظ„ط¨ظ†ظƒط±ظٹط§ط³ في الكبد يمكن أن تعطي افضل النتائج في المحافظة على سكر الدم ضمن المقاييس الطبيعية.
يذكر أنه قد تم اكتشاف هرمون جديد من شأنه أن يفسر العلاقة بين البدانة والسكري في المستقبل، ويربط العلماء بين هذا الهرمون وازدياد مقاومة الخلايا للأنسولين لدى البدينين وسوف يلعب هذا الاكتشاف يلعب دورا مهما في حل لغز ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ الكهلي أو ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ من النمط الثاني.
ويدعى الهرمون الجديد بـ(رينرستين)، وهو يؤخر عمليات استقلاب السكر، وأشارت التجارب إلى أن إعطاء الهرمون للفئران يؤدي إلى ارتفاع السكر لديها، بينما عندما تعطى الفئران أدوية تؤخر عمل الهرمون أو تثبطه ينخفض السكر، وهذا يعني أن الجسم يستطيع السيطرة على السكر بشكل افضل لدى غياب الهرمون المذكور.
يشار إلى أن الإحصائيات العربية سجلت ارتفاعا ملحوظا في عدد حالات ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ تصل بين 15 و20 في المائة في بعض المناطق العربية مثل السعودية والأردن، والسكري مسؤول عن نسبة عالية من حالات قصور الكلية وفشل البنكرياس، واضطرابات العين مثل العمى والزرق العيني والساد وانفصال الشبكية وعن الاضطرابات العصبية العديدة.
وهناك حاليا أدوية جديدة يمكن أن تفيد في ضبط ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ مثل الأدوية من زمرة TZDs، حيث تحرض هذه الأدوية الجسم على استخدام الأنسولين بشكل فعال.
زراعة ط®ظ„ط§ظٹط§ ط§ظ„ط¨ظ†ظƒط±ظٹط§ط³ الذاتية لمرضى ط§ظ„ط¨ظ†ظƒط±ظٹط§ط³ المزمن يمكن أن تقي من حدوث مرض ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ لمدة 13 سنة، وأجريت دراسة حديثة على عينة كبيرة من المرضى خضعوا لزراعة ما يعادل 678 ألف جزيرة بنكرياسية أو ما يدعى جزر لانغرهانس نسبة لمكتشفهاIslets langrhans.
والجزيرة الخلوية عبارة عن مجموعة من الخلايا مختلفة الوظيفة منها ط®ظ„ط§ظٹط§ الفا وخلايا بيتا، والأخيرة هذه تفرز هرمون الأنسولين من اجل السيطرة على سكر الدم وتنظيم كمية الطاقة الداخلة إلى الخلية كذلك الأنسولين يلعب دورا مهما في استقلاب الشحوم والبروتينات وغيرها من الوظائف الاستقلابية.
ووجد أن ط²ط±ط§ط¹ط© ط®ظ„ط§ظٹط§ ط§ظ„ط¨ظ†ظƒط±ظٹط§ط³ الذاتية وسيلة علاجية مهمة من اجل السيطرة على سكر الدم، إذ وجد في الإحصائيات أن خمسة من بين 6 أشخاص لا يحتاجون إلى الأنسولين بعد عملية الزراعة، لكن يمكن أن يحتاج المرضى إلى حبوب دوائية تؤخذ عن طريق الفم من اجل المساهمة في السيطرة على السكري.
وقد أخذت مجموعة من العوامل في عين الاعتبار منها سكر الدم على الريق، وكمية الأنسولين المفرزة، واستجابة الأنسولين للسكر ومادة الارجنين، وهذه العوامل استخدمت لقياس مدى فعالية جزر ط§ظ„ط¨ظ†ظƒط±ظٹط§ط³ المزروعة في الجسم، ووجد أن ط²ط±ط§ط¹ط© ط®ظ„ط§ظٹط§ ط§ظ„ط¨ظ†ظƒط±ظٹط§ط³ في الكبد يمكن أن تعطي افضل النتائج في المحافظة على سكر الدم ضمن المقاييس الطبيعية.
يذكر أنه قد تم اكتشاف هرمون جديد من شأنه أن يفسر العلاقة بين البدانة والسكري في المستقبل، ويربط العلماء بين هذا الهرمون وازدياد مقاومة الخلايا للأنسولين لدى البدينين وسوف يلعب هذا الاكتشاف يلعب دورا مهما في حل لغز ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ الكهلي أو ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ من النمط الثاني.
ويدعى الهرمون الجديد بـ(رينرستين)، وهو يؤخر عمليات استقلاب السكر، وأشارت التجارب إلى أن إعطاء الهرمون للفئران يؤدي إلى ارتفاع السكر لديها، بينما عندما تعطى الفئران أدوية تؤخر عمل الهرمون أو تثبطه ينخفض السكر، وهذا يعني أن الجسم يستطيع السيطرة على السكر بشكل افضل لدى غياب الهرمون المذكور.
يشار إلى أن الإحصائيات العربية سجلت ارتفاعا ملحوظا في عدد حالات ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ تصل بين 15 و20 في المائة في بعض المناطق العربية مثل السعودية والأردن، والسكري مسؤول عن نسبة عالية من حالات قصور الكلية وفشل البنكرياس، واضطرابات العين مثل العمى والزرق العيني والساد وانفصال الشبكية وعن الاضطرابات العصبية العديدة.
وهناك حاليا أدوية جديدة يمكن أن تفيد في ضبط ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ مثل الأدوية من زمرة TZDs، حيث تحرض هذه الأدوية الجسم على استخدام الأنسولين بشكل فعال.