الأسواق والصيدليات والمخازن الطبية تمتلئ بمعاجين ومحاليل تبييض الأسنان ومعظم تلك المحاليل تعد الناس بأسنان لؤلؤية بيضاء
غير أن هذه المحاليل لا تعطي النتائج المطلوبة، بل على العكس فان استعمالها يمكن أن يؤدي إلى تلف الأسنان إذا ما تم استعمالها من دون استشارة الطبيب المختص.
وعن ط£ط³ط¨ط§ط¨ تلون الأسنان يقول الأطباء إنه يمكن تقسيم ط£ط³ط¨ط§ط¨ تلون الأسنان إلى ثلاثة ط£ط³ط¨ط§ط¨ رئيسية وهي كما يلي، ترسبات سطحية لأسباب غذائية، حيث تترسب بعض الفضلات على سطح الأسنان
وسبب هذه الملونات والفضلات هو الإكثار من تناول الشاي والقهوة والتدخين وبعض الأدوية كمحاليل الخديد لمرضى فقر الدم وبعض محاليل غسولات الفم التي تعالج التهاب اللثة مثل الكلورسيديل، ويمكن السيطرة على هذا النوع من التلون أو الاصطباغ عن طريق استخدام فرشاة الأسنان وإجراء تنظيف الأسنان الدوري.
والسبب الثاني تراكم الصفيحة الجرثومية والتكلسات حول الأسنان، لأن عدم تنظيف الأسنان بالشكل الصحيح يمكن أن يؤدي إلى تشكل صفيحة جرثومية ومع الزمن يحدث تكلس في هذه الصفيحة لتتحول إلى اللون البني، أما السبب الثالث فهو تترسب الأصباغ داخل طبقة المينا أو الطبقة الداخلية، ويمكن أن يكون التلوث ابيض أو رصاصيا وفي بعض الحالات يأخذ التلوث لونا اسود قبيحا.
ومعظم حالات تلون الأسنان يمكن معالجتها بالطرق المتوفرة حاليا ونذكر من تلك الطرق تلميع الأسنان، وهذه اسهل الطرق حيث يتم تلميع الأسنان لدى الطبيب، وكذلك تبييض الأسنان، ومن خلال هذه الطريقة يمكن استعمال عنصر مؤكسد كهيدروجين البيروكسيد لتبييض الأسنان وقصر الأسنان من الطرق الآمنة والأقل تلفا التي تستعمل بنجاح لمعالجة تلون الأسنان المتولد من عقار التتراسكلين، أو الفلوريد، أو من تلف ميناء الأسنان، خاصة الحالات البسيطة أو الوسط من التلون. كذلك يمكن استخدام طريقة الحشوات البيضاء اللاصقة وهنا يتم استعمال حشوات الكوارتز البيضاء اللاصقة على سطح الأسنان المتلونة،
وتستعمل هذه الطريقة بشكل فعال في علاج تلونات الأسنان البنية، أو تلف مينا الأسنان، أو التلون بسبب الحشوات المعدنية وبعض حالات تلون التتراسيكلين.
والآن يمكن تبييض الأسنان عن طريق استخدام الليزر حيث يمكن إخضاع طبقة المينا إلى ترددات شعاعية ليزرية من اجل التخلص من البقع وتجديد بعض طبقات السن، كما يمكن تركيب التيجان البيضاء، وهي من أكثر الطرق استخداما وتستعمل في حالات التلون الشديدة وفي حال فشل الطرق المذكورة أعلاه ونتائج هذه الطريقة جيدة جدا.
الأسواق والصيدليات والمخازن الطبية تمتلئ بمعاجين ومحاليل تبييض الأسنان ومعظم تلك المحاليل تعد الناس بأسنان لؤلؤية بيضاء
غير أن هذه المحاليل لا تعطي النتائج المطلوبة، بل على العكس فان استعمالها يمكن أن يؤدي إلى تلف الأسنان إذا ما تم استعمالها من دون استشارة الطبيب المختص.
وعن ط£ط³ط¨ط§ط¨ تلون الأسنان يقول الأطباء إنه يمكن تقسيم ط£ط³ط¨ط§ط¨ تلون الأسنان إلى ثلاثة ط£ط³ط¨ط§ط¨ رئيسية وهي كما يلي، ترسبات سطحية لأسباب غذائية، حيث تترسب بعض الفضلات على سطح الأسنان
وسبب هذه الملونات والفضلات هو الإكثار من تناول الشاي والقهوة والتدخين وبعض الأدوية كمحاليل الخديد لمرضى فقر الدم وبعض محاليل غسولات الفم التي تعالج التهاب اللثة مثل الكلورسيديل، ويمكن السيطرة على هذا النوع من التلون أو الاصطباغ عن طريق استخدام فرشاة الأسنان وإجراء تنظيف الأسنان الدوري.والسبب الثاني تراكم الصفيحة الجرثومية والتكلسات حول الأسنان، لأن عدم تنظيف الأسنان بالشكل الصحيح يمكن أن يؤدي إلى تشكل صفيحة جرثومية ومع الزمن يحدث تكلس في هذه الصفيحة لتتحول إلى اللون البني، أما السبب الثالث فهو تترسب الأصباغ داخل طبقة المينا أو الطبقة الداخلية، ويمكن أن يكون التلوث ابيض أو رصاصيا وفي بعض الحالات يأخذ التلوث لونا اسود قبيحا.
ومعظم حالات تلون الأسنان يمكن معالجتها بالطرق المتوفرة حاليا ونذكر من تلك الطرق تلميع الأسنان، وهذه اسهل الطرق حيث يتم تلميع الأسنان لدى الطبيب، وكذلك تبييض الأسنان، ومن خلال هذه الطريقة يمكن استعمال عنصر مؤكسد كهيدروجين البيروكسيد لتبييض الأسنان وقصر الأسنان من الطرق الآمنة والأقل تلفا التي تستعمل بنجاح لمعالجة تلون الأسنان المتولد من عقار التتراسكلين، أو الفلوريد، أو من تلف ميناء الأسنان، خاصة الحالات البسيطة أو الوسط من التلون. كذلك يمكن استخدام طريقة الحشوات البيضاء اللاصقة وهنا يتم استعمال حشوات الكوارتز البيضاء اللاصقة على سطح الأسنان المتلونة،
وتستعمل هذه الطريقة بشكل فعال في علاج تلونات الأسنان البنية، أو تلف مينا الأسنان، أو التلون بسبب الحشوات المعدنية وبعض حالات تلون التتراسيكلين.والآن يمكن تبييض الأسنان عن طريق استخدام الليزر حيث يمكن إخضاع طبقة المينا إلى ترددات شعاعية ليزرية من اجل التخلص من البقع وتجديد بعض طبقات السن، كما يمكن تركيب التيجان البيضاء، وهي من أكثر الطرق استخداما وتستعمل في حالات التلون الشديدة وفي حال فشل الطرق المذكورة أعلاه ونتائج هذه الطريقة جيدة جدا.