نحتاج أن نعرف عن رجال الكويت اللي بنووا هذي الأرض الطيبه
نبذه عن :
الأستاد محمد ثويني القلاف
هو واحد من أكثر صناع السفن الكويتيه خبره و من اطولهم عملا في صناعة السفن
ولد في فريج البحارنه و تعلم مبادئ الصناعه من ابن خالته الاستاد حسين بن منصور و قد كان اهله المبيريج – ثلاث نقاط تحت الجيم – نواخذه و اهل سفر
كان لم يزل شابا عندما صحبه استاد الكويت الكبير صالح بن راشد الى مدينة كاليكوت على الساحل الغربي للهند لصنع السفينه الكبيره و المعروفه باسم نور البر و البحر و لا شك ان عمله مع هذا الاستاد المشهور قد اكسبه خبره جيده في فنون هذه الصناعه و اساليبها
ركب الاستاد محمد ثويني مع النوخذه يوسف ثنيان في سفينته استادا لمدة لاتقل عن ست سنوات كما ركب استادا على ظهر السفينه المعروفه بالداو عندما كانت تحت قيادة النوخذه محمد سليمان لمدة خمس سنوات ثم مع احمد الخرافي في سفينته منصور و كان عليها عندما غرقت امام ساحل كوه في الهند
ولقد قام الاستاد محمد ثويني ببناء العديد من السفن مثل بوم المزيدي و بوم بوشويشه و غيرها من السفن متوسطة الحموله كما عمل طويلا في اصلاح السفن و اعدادها للسفر دركال و لما تضاءلت فرص السفر على السفن في الكويت في بداية الخمسينيات من القرن العشرين ترك الاستاد محمد ثويني العمل حتى وافاه الاجل في الكويت عام 1973
منقووووول للافاده
نحتاج أن نعرف عن رجال الكويت اللي بنووا هذي الأرض الطيبه
نبذه عن :
الأستاد محمد ثويني القلاف
هو واحد من أكثر صناع السفن الكويتيه خبره و من اطولهم عملا في صناعة السفن
ولد في فريج البحارنه و تعلم مبادئ الصناعه من ابن خالته الاستاد حسين بن منصور و قد كان اهله المبيريج – ثلاث نقاط تحت الجيم – نواخذه و اهل سفر
كان لم يزل شابا عندما صحبه استاد الكويت الكبير صالح بن راشد الى مدينة كاليكوت على الساحل الغربي للهند لصنع السفينه الكبيره و المعروفه باسم نور البر و البحر و لا شك ان عمله مع هذا الاستاد المشهور قد اكسبه خبره جيده في فنون هذه الصناعه و اساليبها
ركب الاستاد محمد ثويني مع النوخذه يوسف ثنيان في سفينته استادا لمدة لاتقل عن ست سنوات كما ركب استادا على ظهر السفينه المعروفه بالداو عندما كانت تحت قيادة النوخذه محمد سليمان لمدة خمس سنوات ثم مع احمد الخرافي في سفينته منصور و كان عليها عندما غرقت امام ساحل كوه في الهند
ولقد قام الاستاد محمد ثويني ببناء العديد من السفن مثل بوم المزيدي و بوم بوشويشه و غيرها من السفن متوسطة الحموله كما عمل طويلا في اصلاح السفن و اعدادها للسفر دركال و لما تضاءلت فرص السفر على السفن في الكويت في بداية الخمسينيات من القرن العشرين ترك الاستاد محمد ثويني العمل حتى وافاه الاجل في الكويت عام 1973
منقووووول للافاده
اول شي راح فكري على الدكتور محمد الثويني
بعدين عرفيت منو تقصدين
اول شي راح فكري على الدكتور محمد الثويني
بعدين عرفيت منو تقصدين
الله يعافيج حبيبتي
الله يعافيج مشكووره عالمرور
العفوو حبيبتي وحياج الله
up
up
يعطيج العافيه
^
الله يعافيج حبيبتي ,,