تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الطريقة الصحيحة للطهارة من الحيض والجنابة

الطريقة الصحيحة للطهارة من الحيض والجنابة

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

الغسل
الطريقة ط§ظ„طµط­ظٹط­ط© ظ„ظ„ط·ظ‡ط§ط±ط© من ط§ظ„ط­ظٹط¶ والجنابة
الغسل , "للطهارة منالحيض والجنابة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الغسل له اهمية كبيرة في حياتنا ولازم نكون كلنا عارفين ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„طµط­ظٹط­ط© للغسل..واللي هو نفسه في حالة الطهارة من الدورة الشهرية ومن الجنابة غير ان فك الشعر اوجب في حالةالغسل من الدورة..

وانا قراتة فى اكـثر من مصــدرَ

للاغتسال في شريعة الإسلام وصف كامل ورد عن الرسول صلى الله عليه يسن الإقتداء به وهو كالآتي :

1- يغسل يديه ثلاث مرات .
2-
يغسل ( أعضاءه التناسلية ) حتى لايضطر إلى مسها بعد ذلك فينتقض وضوءه إذا نوى الوضوء .

3- يتوضأ وضوءه للصلاة ويؤخر غسل رجليه إلى نهاية الغسل ( وذلك حتى لايعلق شيء من النجاسة من الماء المسكوب على الأرض في قدميه أثناء الغسل ) .

4- يبدأ بسكب الماء على رأسه ثلاثا حتى يصل الماء إلى أصول الشعر .

5- ثم يسكب الماء على بقية جسمه ويبدأ بالأجزاء اليمنى من الجسم ثم اليسرى .

6- بعد الانتهاء من سكب الماء على جميع أجزاء البدن يغسل قدميه ثم يخرج من مستحمه .

وأصل ذلك كله ماورد في الصحيحين ( البخاري ومسلم ) عن عائشة رضي عنها (( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا اغتسل من الجنابة يبدأ فيغسل يديه ثم يفرغ بيمينه على شماله فيغسل فرجه ثم يتوضأ وضوءه للصلاة ، ثم يأخذ الماء ويدخل أصابعه في أصول الشعر حتى إذا رأى أنه قد استبرأ ( أي أوصل الماء إلى أصول الشعر ) حفن على رأسه ثلاث حثيات ثم أفاض الماء على سائر جسده))

وعن ميمونة رضي الله عنها قالت (( وضعت للنبي صلى الله عليه وسلم ماء يغتسل به فأفرغ على يديه فغسلهما مرتين أو ثلاثا ثم أفرغ على بيمينه على شماله فغسل مذاكيره ثم دلك يده بالأرض ثم مضمض واستنشق ثم غسل وجهه ثم غسل رأسه ثلاثا ثم أفرغ على جسده ثم تنحى من مقامه فغسل قدميه ))…

وغسل المرأة كغسل الرجل إلا أنها لاتنقض ضفيرتها إذا كان لها ضفيرة ( والمقصود إيصال الماء إلى أصول الشعر فإذا وصل فلا حاجة إلى فك الضفيرة ) كما أنه يستحب للمرأة إذا اغتسلت من حيض أو نفاس أن تأخذ قطنة وتضع عليها مسكا أو طيبا وتمسح بها فرجها لتزيل أثر الدم ورائحته..
——————————————

يعني

اول ماتدخلين الحمام تتوضين توضي الصلاة لكن المسح على الراس يكون بماء كثير يدخل لفروة الراس
بعدين تكبين المويه على جزئك الايمن من الجسم الراس الجذع الرجل ويوصل كل مكان بالجزء الايمن
ويفعل زيه بالجزء الايسر يوصل الماء لكل مكان في جسمك
بعدين تدخلين كلك تحت الدش

وبعدها تبين تتفركين تبين تسوين حمام سونا تبين تحطين خلطات سوي اللي تبينه بعد كذا لكن لازم الوضوء يكون صحيح

الاغلبية من البنات مايدري كيف الطهاره بعد الحيض

يدخلون للحمام ويروشووون الماء عادي على بالهم زيه زي باقي التروشاتالآستنجاء بعد قضاء الحاجة

فإن الواجب على من يريد الوضوء أو الصلاة أن يزيل ما على السبيلين أو أحدهما (القبل والدبر) من أثر البول والتغوط، والأولى والأفضل أن يغسل بالماء بعد إزالة عينه بحجر، أو ما يقوم مقامه، لحديث عائشة رضي الله عنها: "مرن أزواجكن أن يغسلوا عنهم أثر الغائط والبول، فإني أستحييهم" رواه أحمد وغيره.
وقد مدح الله تعالى أهل قباء بالاستنجاء بالماء، فقد أخرج أبو داود والترمذي وابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "نزلت هذه الآية في أهل قباء: (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ) [التوبة:108] قال: كانوا يستنجون بالماء".
فإذا اقتصر الشخص على الأحجار، أو ما يقوم مقامها، فلا حرج عليه، لما أخرجه أحمد والبهقي وأبو داود من حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا ذهب أحدكم إلى الغائط، فليذهب معه بثلاثة أحجار يستطيب بهن، فإنهن تجزئ عنه".
ولا يجزئ المسح بالأحجار دون الغسل بالماء إذا انتشر النجس وتجاوز محله المعتاد، وبهذا تعلم أيها السائل أن الاستجمار أو الاستنجاء سببه أثر النجاسة المتبقي على القبل أو الدبر، فإذا لم يبل الإنسان أو يتغوط، فلا يلزمه شيء، وإذا حصل منه بول فقط، فليغسل محل البول فقط، أو يمسحه بثلاثة أحجار، أو نحوها، ولا يلزمه غسل الدبر ولا مسحه، وإذا تغوط فقط، فلا يلزمه إلا غسل محل التغوط، أو مسحه على نحو ما تقدم.
وإذا كان سبب الوضوء هو خروج ريح مثلاً، فلا يلزمه – بل لا يشرع له – غسل قبل ولا دبر، ولا مسحهما.
والله أعلم
والواجب على المرأة عند الآستنجاء من البول

هو غسل ظاهر الفرج دون باطنه، لأن ما لا يظهر في حكم الباطن، فلا يجب غسله، والعبادة مبناها على التيسير، وانتفاءُ الوجوب لا يعني عدم المشروعية، بل يستحب للمرأة غسل ما تيسر لها من باطن فرجها من غير مبالغة، أو اعتقاد أن ذلك واجب، أو أن الطهارة لا تصح بدونه، وسواء كان ذلك أثناء الصوم أو غيره، ولا تلتفت إلى احتمال دخول الماء إلى الجوف، فإن ذلك لا أثر له على الصوم، ثم إنه يفضي إلى الوسواس الذي قد يفسد على المرء عبادته.
أما ما يخرج من فرج المرأة من رطوبات فهي وإن كانت ناقضة للوضوء، فالأظهر طهارتها، وعليه فلا يجب على المرأة الاستنجاء منها، وإن كان الأولى الاستنجاء من باب الاستطابة، وإزالة القذر.

اللهم اني بلغت الله فشهد

اللهم ارحمنا برحمتك
اللهم اغفر لنا ياارحم الراحمين


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.