منذ عقود طويلة ترسخت حقيقة في أذهان الجميع مفادها أن الجينات الوراثية والتعليم هما العاملان الوحيدان المحددان لـمستوى الذكاء. ولكن إحدى الدراسات الجديدة توصلت إلى أن الأمراض المعدية يقع على عاتقها دور كبير في تحديد ظ…ط³طھظˆظ‰ الذكاء.
الدراسة التي أعدها أحد أساتذة جامعة نيو مكسيكو بالولايات المتحدة توصلت إلى أن ط§ظ„ط°ظƒط§ط، يعتمد إلى حدٍ كبير على كمية الطاقة التي تصل إلى المخ والتي من الممكن أن تتأثر ببعض الأمراض ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظٹط© التي تحول بعضها هذه الطاقة إلى أماكن أخرى غير الدماغ مما يؤثر بدوره على ظ…ط³طھظˆظ‰ الذكاء.
ودلل الباحث وفريقه على خطأ فكرة أن ط§ظ„ط°ظƒط§ط، يتحدد بالبيئة ومستوى المعيشة والتنشئة الاجتماعية، وأجرى الفريق دراسات على المجتمعات الصحراوية وسكان البوادي الذين ثبت أنهم أكثر ذكاءً من غيرهم من الذين تربوا في مستويات معيشية مرتفعة وتوافرت لهم سبل الرفاهية والتعليم. وأضاف أن الدماغ لا يحتاج محفزات اجتماعية من نوع خاص حتى يتسنى له أن يعمل بكفاءة، بل يلزمه فقط أن يحصل على القدر الكافي من الطاقة ليعمل ويشحذ ذكاء صاحبه.
وأيد الباحث أيضاً نظريته بأنه إذا ما كانت العوامل الوراثية والتعليم هما فقط المسؤولان عن ظ…ط³طھظˆظ‰ الذكاء، لكان من المستحيل أن تتغير مستويات ط§ظ„ط°ظƒط§ط، من خلال التدريبات المختلفة، ولكانت هناك درجة كبيرة من الثبات في مستويات الذكاء، وهو ما ينفيه الواقع تماماً حيث أثبتت التجارب العملية أن ط§ظ„ط°ظƒط§ط، يتحسن من خلال العديد من الأنشطة والتمرينات.
وأكد كيستوفر إبيج، الباحث في جامعة نيو مكسيكو ومعد الدراسة المشار إليها، أنه بدأ دراسته منطلقاً من دافع قوي لمساعدة الملايين من الأفراد حول العالم على تحسين ظ…ط³طھظˆظ‰ ذكائهم من خلال توصيل القدر اللازم من الطاقة التي يحتاجها الدماغ حتى يعمل بكفاءة، وهو ما لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال القضاء على الأمراض ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظٹط© التي تحول دون وصول الطاقة إلى الدماغ .
منذ عقود طويلة ترسخت حقيقة في أذهان الجميع مفادها أن الجينات الوراثية والتعليم هما العاملان الوحيدان المحددان لـمستوى الذكاء. ولكن إحدى الدراسات الجديدة توصلت إلى أن الأمراض المعدية يقع على عاتقها دور كبير في تحديد ظ…ط³طھظˆظ‰ الذكاء.
الدراسة التي أعدها أحد أساتذة جامعة نيو مكسيكو بالولايات المتحدة توصلت إلى أن ط§ظ„ط°ظƒط§ط، يعتمد إلى حدٍ كبير على كمية الطاقة التي تصل إلى المخ والتي من الممكن أن تتأثر ببعض الأمراض ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظٹط© التي تحول بعضها هذه الطاقة إلى أماكن أخرى غير الدماغ مما يؤثر بدوره على ظ…ط³طھظˆظ‰ الذكاء.
ودلل الباحث وفريقه على خطأ فكرة أن ط§ظ„ط°ظƒط§ط، يتحدد بالبيئة ومستوى المعيشة والتنشئة الاجتماعية، وأجرى الفريق دراسات على المجتمعات الصحراوية وسكان البوادي الذين ثبت أنهم أكثر ذكاءً من غيرهم من الذين تربوا في مستويات معيشية مرتفعة وتوافرت لهم سبل الرفاهية والتعليم. وأضاف أن الدماغ لا يحتاج محفزات اجتماعية من نوع خاص حتى يتسنى له أن يعمل بكفاءة، بل يلزمه فقط أن يحصل على القدر الكافي من الطاقة ليعمل ويشحذ ذكاء صاحبه.
وأيد الباحث أيضاً نظريته بأنه إذا ما كانت العوامل الوراثية والتعليم هما فقط المسؤولان عن ظ…ط³طھظˆظ‰ الذكاء، لكان من المستحيل أن تتغير مستويات ط§ظ„ط°ظƒط§ط، من خلال التدريبات المختلفة، ولكانت هناك درجة كبيرة من الثبات في مستويات الذكاء، وهو ما ينفيه الواقع تماماً حيث أثبتت التجارب العملية أن ط§ظ„ط°ظƒط§ط، يتحسن من خلال العديد من الأنشطة والتمرينات.
وأكد كيستوفر إبيج، الباحث في جامعة نيو مكسيكو ومعد الدراسة المشار إليها، أنه بدأ دراسته منطلقاً من دافع قوي لمساعدة الملايين من الأفراد حول العالم على تحسين ظ…ط³طھظˆظ‰ ذكائهم من خلال توصيل القدر اللازم من الطاقة التي يحتاجها الدماغ حتى يعمل بكفاءة، وهو ما لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال القضاء على الأمراض ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظٹط© التي تحول دون وصول الطاقة إلى الدماغ .