الأول في الترتيب:سأل أحد الأزواج زوجته بكتابة اهتماماتها ومسئولياتها بالأولوية والترتيب الرقمي
1، 2، 3 فكتبت الزوجة:
1 الأولاد
2 البيت
3 الزوج
4 العمل
5 الأهل والأقارب
6 الصديقات.
فقال لها الزوج: أرجو إعادة الترتيب بكتابة: 1 الزوج 2 الأولاد… وهكذا.
عزيزتي القارئة:
لا ينبغي استغراب الموقف السابق فهذا حال الكثير من الزوجات إلا من رحم ربي وهناك أيضًا من يضع العمل قبل الزوج في الترتيب والأهمية، على اعتبار أن الوظيفة مركز قوة وأمان استراتيجي لها إذا غدر بها زوجها. فقد قالت لي إحدى المعلمات الفاضلات:
‘أنا لستُ في حاجة إلى العمل عندي الذهب والرصيد في البنك و…و…و… ولكني أعمل لأن الرجل ليس له أمان’.
وفي رأينا الشخصي، أن إذا برمجت عقلها على هذه الأفكار فإنه يترتب على ذلك طريقة في الحياة والتعامل مع الزوج تخالف تماما الطريقة التي ارتضاها المولى جل وعلا لهذه العلاقة.
ونحن لا نعترض على العمل ولكن أن تعمل ليكون سلاحًا ضد زوجها، هذا غير مقبول طبعًا وعلى من تفكر بهذه الطريقة أن تصح التصور فتقول أنا أعمل لأني شريكة زوجي في الحياة، فنحن شركاء في المنزل وشركاء في تربية الأولاد، وهناك علاقة تكامل أدوار بيننا.
إعادة الترتيب
تخيّل معي عزيزي القارئ أن هذه أعادت ترتيب أولوياتها فكان:
1 الزوج 2 الأولاد………… …… وهكذا
فكيف تكون الحياة وأسلوب التعامل مع الزوج والاهتمام به والمشاعر تجاه هذا الشريك، بالطبع سيختلف الأمر كثيرًا.
لذلك أقول: إن الزوجة هي التي تقع عليها في المقام الأول مسؤولية ابتعاد الزوج، أو انبهاره بأي امرأة أخرى لأن هذه الزوجة لم تعرف كيف تحتفظ به.
إن ابتعاد الأزواج أو انحرافهم يرجع في معظم الأحيان إلى جهل الزوجات بالأسلوب الذي يجب أن يتعاملن به مع أزواجهن. وكذلك سوء معاملة الزوج وجفاف المشاعر تجاهه.
العصفور في القفص:
ومن أمثلة التصورات الخاطئة ما تعتقده بعض الزوجات أنها بزواجها قد ملكت زوجها، وقد تهمل نفسها وتهتم أكثر بأولادها وتصور أنها مهما فعلت فلن يفلت من قبضتها هذا العصفور.
وتظن خطأً أن اهتمام زوجها بها أمر مفروغ منه؛ لأن ذلك يجعلها تتصرف بلا مبالاة فيما يتعلق بجلب اهتمام زوجها، الذي سرعان ما يمل وقد ينزلق إلى طريق آخر ملقيًا بالوم عليها.
محطات حرجة في عمر الزواج:
على الزوجة أن تفطن أن هناك مراحل حرجة في عمر الزواج تزيد فيها فرص ابتعاد الزوج مثل قدوم الأطفال، وتزايد أعباء الزوجة وإرهاقها ساعات اليل والنهار.
وهنا أقول لكل زوجة: لا تذوبي في خدمة الأطفال بشكل جائر على حق الزوج
وعلى الزوج أيضًا تفهم الأوضاع الجديدة لدى الزوجة والمشاركة معها في رعاية الصغار ما أمكن ذلك. ولا نغفل رسولنا الحبيب صلي الله عليه وسلم وقدوتنا في هذا المقام فإنه كان يداعب الصغار ويحنو عليهم ويشارك في أعمال المنزل.
وهناك مرحلة حرجة أخرى تأتي مع تقدم سنوات الزواج عندما يبلغ الأبناء سن المراهقة وتنغمس الأم في مشاكل أبنائها، وأيضًا قد يؤدي تقدمها في العمل وصولها لمركز مرموق أن يشعر الزوج أنها ليست في حاجة إليه وأن هناك أشياء كثيرة تشغلها عنه وهذه الأشياء أهم عندها منه.
فهو يحتاج العطف والحنان في جميع المراحل:
يجب على كل زوجة أن تغدق على زوجها بكلمات المجاملة الرقيقة التي تشعره باهتمامها البالغ مهما بلغ عمره أو عمر زواجهما
،
ف بحكم طبيعتها أكثر قدرة على العطاء وهذا العطاء هو الباعث الحقيقي لعطاء الزوج أيضًا.
إن جلوسك مع زوجك لمدة ساعة على الأقل يوميًا تكونين خلالها متفرغة له تمامًا؛ تتجاذبين أطراف الحديث في الشؤون التي تهمه يُعد أنفع وأجدى من قيامك بأي عمل آخر مهما كلفك ذلك من تضحيات.
وأخيرًا نؤكد أن الذكية لا يمكنها فقط أن تحتفظ بزوجها بل يكون في استطاعتها أن تستعيده إليها حتى لو انزلق نحو امرأة أخرى.
وفقكن الله لما يحب ويرضى
1، 2، 3 فكتبت الزوجة:
1 الأولاد
2 البيت
3 الزوج
4 العمل
5 الأهل والأقارب
6 الصديقات.
فقال لها الزوج: أرجو إعادة الترتيب بكتابة: 1 الزوج 2 الأولاد… وهكذا.
عزيزتي القارئة:
لا ينبغي استغراب الموقف السابق فهذا حال الكثير من الزوجات إلا من رحم ربي وهناك أيضًا من يضع العمل قبل الزوج في الترتيب والأهمية، على اعتبار أن الوظيفة مركز قوة وأمان استراتيجي لها إذا غدر بها زوجها. فقد قالت لي إحدى المعلمات الفاضلات:
‘أنا لستُ في حاجة إلى العمل عندي الذهب والرصيد في البنك و…و…و… ولكني أعمل لأن الرجل ليس له أمان’.
وفي رأينا الشخصي، أن إذا برمجت عقلها على هذه الأفكار فإنه يترتب على ذلك طريقة في الحياة والتعامل مع الزوج تخالف تماما الطريقة التي ارتضاها المولى جل وعلا لهذه العلاقة.
ونحن لا نعترض على العمل ولكن أن تعمل ليكون سلاحًا ضد زوجها، هذا غير مقبول طبعًا وعلى من تفكر بهذه الطريقة أن تصح التصور فتقول أنا أعمل لأني شريكة زوجي في الحياة، فنحن شركاء في المنزل وشركاء في تربية الأولاد، وهناك علاقة تكامل أدوار بيننا.
إعادة الترتيب
تخيّل معي عزيزي القارئ أن هذه أعادت ترتيب أولوياتها فكان:
1 الزوج 2 الأولاد………… …… وهكذا
فكيف تكون الحياة وأسلوب التعامل مع الزوج والاهتمام به والمشاعر تجاه هذا الشريك، بالطبع سيختلف الأمر كثيرًا.
لذلك أقول: إن الزوجة هي التي تقع عليها في المقام الأول مسؤولية ابتعاد الزوج، أو انبهاره بأي امرأة أخرى لأن هذه الزوجة لم تعرف كيف تحتفظ به.
إن ابتعاد الأزواج أو انحرافهم يرجع في معظم الأحيان إلى جهل الزوجات بالأسلوب الذي يجب أن يتعاملن به مع أزواجهن. وكذلك سوء معاملة الزوج وجفاف المشاعر تجاهه.
العصفور في القفص:
ومن أمثلة التصورات الخاطئة ما تعتقده بعض الزوجات أنها بزواجها قد ملكت زوجها، وقد تهمل نفسها وتهتم أكثر بأولادها وتصور أنها مهما فعلت فلن يفلت من قبضتها هذا العصفور.
وتظن خطأً أن اهتمام زوجها بها أمر مفروغ منه؛ لأن ذلك يجعلها تتصرف بلا مبالاة فيما يتعلق بجلب اهتمام زوجها، الذي سرعان ما يمل وقد ينزلق إلى طريق آخر ملقيًا بالوم عليها.
محطات حرجة في عمر الزواج:
على الزوجة أن تفطن أن هناك مراحل حرجة في عمر الزواج تزيد فيها فرص ابتعاد الزوج مثل قدوم الأطفال، وتزايد أعباء الزوجة وإرهاقها ساعات اليل والنهار.
وهنا أقول لكل زوجة: لا تذوبي في خدمة الأطفال بشكل جائر على حق الزوج
وعلى الزوج أيضًا تفهم الأوضاع الجديدة لدى الزوجة والمشاركة معها في رعاية الصغار ما أمكن ذلك. ولا نغفل رسولنا الحبيب صلي الله عليه وسلم وقدوتنا في هذا المقام فإنه كان يداعب الصغار ويحنو عليهم ويشارك في أعمال المنزل.
وهناك مرحلة حرجة أخرى تأتي مع تقدم سنوات الزواج عندما يبلغ الأبناء سن المراهقة وتنغمس الأم في مشاكل أبنائها، وأيضًا قد يؤدي تقدمها في العمل وصولها لمركز مرموق أن يشعر الزوج أنها ليست في حاجة إليه وأن هناك أشياء كثيرة تشغلها عنه وهذه الأشياء أهم عندها منه.
فهو يحتاج العطف والحنان في جميع المراحل:
يجب على كل زوجة أن تغدق على زوجها بكلمات المجاملة الرقيقة التي تشعره باهتمامها البالغ مهما بلغ عمره أو عمر زواجهما
،
ف بحكم طبيعتها أكثر قدرة على العطاء وهذا العطاء هو الباعث الحقيقي لعطاء الزوج أيضًا.
إن جلوسك مع زوجك لمدة ساعة على الأقل يوميًا تكونين خلالها متفرغة له تمامًا؛ تتجاذبين أطراف الحديث في الشؤون التي تهمه يُعد أنفع وأجدى من قيامك بأي عمل آخر مهما كلفك ذلك من تضحيات.
وأخيرًا نؤكد أن الذكية لا يمكنها فقط أن تحتفظ بزوجها بل يكون في استطاعتها أن تستعيده إليها حتى لو انزلق نحو امرأة أخرى.
وفقكن الله لما يحب ويرضى
1 رضي ربك
2 حبي نفسك
3 اى حاجة تيجي بعدهم مش مهم
جربي وادعي لى
لان باختصار لو رقم 1 اتعمل
كل مشاكل الدنيا بتتحل
1 رضي ربك
2 حبي نفسك
3 اى حاجة تيجي بعدهم مش مهم
جربي وادعي لى
لان باختصار لو رقم 1 اتعمل
كل مشاكل الدنيا بتتحل
شكرا جزيلا ونعمه بالله هذا شي فطري
وبعدها كل ما اتقن الانسان ايمانه بالله وتعمق فيه كل ما احب نفسه ودللها وبعدها يعطي كل حق حقه وطاعه الزوج سبيل للدخول للجنه كيف ارضي ربي ؟؟ يجب علي ان احافظ على كينونه وترتيب العائله كوني له صندوق سري احفظي اسراره الاهتمام نعمه واسآل الله لكم التوفيق في حياتكم (:
و الازواج اغلبهم يعاملون حريمهم بجفاء
ف ما تنلام المره لما تفضل عيالها و بيتها و شغلها عليه
و بعدين هو لازم يحطها من الاولويات و يراعيها
مب بس هي
لان فالاخير المرأه انسان و لها مشاعر و تحتاج من يقدرها
و يقدر مشاعرها مب بس الريال
لان فالاخير العلاقه اخذ و عطاء
مب بس عطاء
و لا بس اخذ
و شكــرآ
لا أوافقك على كثير من النقاط، إحنا الحريم نتفانى في خدمة الزوج والأولاد والإشراف عالبيت وفوق هذا بنظرهم احنا مقصرين
وجهة نظري ان بعض الرجال يبون نساء بلا شخصية ولا رأي و لا كيان بس تقول سمعا وطاعه
بس لو عندي أكيد بيصيرون أهم منه بالنسبه لي، و أهم مني بالنسبه له
هاذي فطره بالإنسان، العيال و الفلوس أهم من واجد أشياء
و إذا الرجال يبي يزعل لأن العيال أهم منه فهذا ما عنده سالفه، و مو كل شي عالمرا
المرا قاعده ببيتها ما تدري شيسوي الرجال بره. صاين نفسه و دينه والا داير ورا بنات الناس.
لا أوافقك على كثير من النقاط، إحنا الحريم نتفانى في خدمة الزوج والأولاد والإشراف عالبيت وفوق هذا بنظرهم احنا مقصرين
وجهة نظري ان بعض الرجال يبون نساء بلا شخصية ولا رأي و لا كيان بس تقول سمعا وطاعه