توصل الباحثون مؤخرا إلى تقنية جديدة تساعد على ط§ظ„ط¹ظ†ط§ظٹط© بالأسنان دون الحاجة الى طبيب أسنان، واستوحى الاطباء هذه الطريقة من تقنية قديمة تعرف باسم "السحب بالزيت"، والتي تعتمد أساسا على الغرغرة بأي نوع من الزيت لمدة 20 دقيقة كل صباح على معدة فارغة.
العلاج الجديد، الذي انبثق منذ أكثر من 3000 سنة من طب الأيورفيدا، يعمل على "سحب" البكتيريا وغيرها من الترسبات من الفم لاعطائك نفسا عذبا، ولثة صحية، وأسنان أكثر بياضا مع توفير الحماية ضد العديد من المشاكل الصحية المزمنة. ويفترض أن يساعد العلاج على التخلص من السموم مثل الطفيليات، والمبيدات الحشرية، والمواد الحافظة، والمواد المضافة، والسموم البيئية الموجودة في الفم.
وبصرف النظر عن الفوائد المتعددة للفم، يدعي الأشخاص الذين يؤمنون بهذه "المعجزة الطبية" بأن العلاج يمكن أن يعالج الألم المزمن، والأرق، والحساسية، والسكري، والربو، ومشاكل الجهاز الهضمي، وأمراض القلب، وأمراض الكلى، وسرطان الدم، وحتى مرض الإيدز.
مع ذلك، لا يوجد هناك أدلة علمية كافية لدعم كل هذه الفوائد العلاجية.
توصل الباحثون مؤخرا إلى تقنية جديدة تساعد على ط§ظ„ط¹ظ†ط§ظٹط© بالأسنان دون الحاجة الى طبيب أسنان، واستوحى الاطباء هذه الطريقة من تقنية قديمة تعرف باسم "السحب بالزيت"، والتي تعتمد أساسا على الغرغرة بأي نوع من الزيت لمدة 20 دقيقة كل صباح على معدة فارغة.
العلاج الجديد، الذي انبثق منذ أكثر من 3000 سنة من طب الأيورفيدا، يعمل على "سحب" البكتيريا وغيرها من الترسبات من الفم لاعطائك نفسا عذبا، ولثة صحية، وأسنان أكثر بياضا مع توفير الحماية ضد العديد من المشاكل الصحية المزمنة. ويفترض أن يساعد العلاج على التخلص من السموم مثل الطفيليات، والمبيدات الحشرية، والمواد الحافظة، والمواد المضافة، والسموم البيئية الموجودة في الفم.
وبصرف النظر عن الفوائد المتعددة للفم، يدعي الأشخاص الذين يؤمنون بهذه "المعجزة الطبية" بأن العلاج يمكن أن يعالج الألم المزمن، والأرق، والحساسية، والسكري، والربو، ومشاكل الجهاز الهضمي، وأمراض القلب، وأمراض الكلى، وسرطان الدم، وحتى مرض الإيدز.
مع ذلك، لا يوجد هناك أدلة علمية كافية لدعم كل هذه الفوائد العلاجية.