في حضن الهوى رسمتك مطراً ارتوي به عشقاً
في حضن الهوى رسمتك مطراً ارتوي به عشقاً
فَيُِ رَبَيٌعِ إلَعَِمْرَ إخَذِْتُ إسَهٌوِ
…………………. بَيَنِ ورَدكِ النرَجِسُيْ
فَيِ حَصٍنِ إلَهوِئَ رسَمتِكُ حلَمَاً
رسٍَمَتَكّ حُلَمَاً لـَ تًكَوَنً دَوَماً بـَ جأإٍنَبًيً
…………… رسَمتَكـٍ حُلَمَاً لـ تدفُئَ بَرًديَ آلـَ قَاٍرُصَ
رسَمتَكـ حلَمُاً يَلًٍمَلًمَ شًتأتَيً
رسَمتِكْ مَطَراً ارتَويُ بههِ …… عَشَقَِاً •
وَ سَ ارِسَمكْ لَ تنَتهِيْ إلَواٍنِيْ وتكَسرُ فرشَإة رَسَمْيٌ
حبَِيبَيْ لَمِ اتطَرًقَ منِ قبَلَ لَ كتَإبَِةِ حرَفَاً لَ رَوَحاً سَكَنَتنِيْ إَوَ كَتإبَةِ لَ نشَرهإ إيَضِإ /
فَ كأنَ ألحَرِفْ يَعِشقَ سَموً إلَحبْ
فَ . . حين أطوي صفحة الهوى وأُقفل نوافِذ حروفي عَنك : لا أشتهي الكتابة بتاتاً .
وكأن الحروف أنتَ ، والهوى في قلبي لَم يخلق الا لَك ]
– العُزله : عَنِ حرَفً العَشُقِ الغَارِقَ بفِاه حُبكِ . .
يعَنيِ أننيّ لا أتنفَسِ ..
هِواك حتَى عبرَ مَمراتِ حِرفْيَ الفَِقيٌر إلَيِ ، مَنِ عَظيمِ عَاطَفتِيْ تَجاهُك ..
– سَ أكتُِب حيِنمَا أشَعِر أنَ إبتعِاديّ عنَ حرِفَ
لَمِ إعَدِ إلَتَحِكمَ بَيْ ولا بَ حرفَيْ إلذَيِ
…………………………………. …… يإخذنَيِ
…………………. لَ طرقَكِ الوعرَةِ جدَاً
أُخَفِض نبَرِة صُوتَيِ : لحَِدْ الِتمَتََمهْ ،
حينَِما أصَلِ لـِ ذِكَرِ إسِمُك أخاِفَ جَداً مِنَ سِمَاعْ إحَدهَمِ بَمَ إنَطَقهِ
إخبرَكِ بَ موَقِفَ أضحَكنيَ بعَِدَ حدوَثَهِ
حَدِثْ ليَ بَ إنَِ إحَدهَم قَدِ نَطَقِ بَ إسَمِكَ
فَ اصبحَتِ بَ صَمتِ جَدِاً بعدَ إنَِ كَنتِ اضَحكِ
بَ شَكلِ هَستِريَ بَ جَنوٍنَِ الضَحكِ فقَدِ أصبَحتِ أتمتَمِ إسَمَكِ
فَ إخَذتِ انظرَ إلاَ وَ جَميعَِهمَ ينَطرَوَ إليَ
بعَدِهَإ تَمنيَتِ بَ إنَ الجبإلَ لَوَ تنصهرَ فَ تإخَذنيَِ بيَنهإ مفقودههَ
وَ بَإنَ ألمَوتِ لوَ يسَرقَنيِ لَحظَتهإِ
فَ هَمِ إبَدأً لأَيقصَوَدِنكِ بلِ مَ يَدعَئِ َ بَ سَميَكِ
بعَدهإِ ضحكتَ بَ صَوتِ مرتفَعَ فَ أصبَحتِ َ انطَقَِ تذكِْرتَ
موَقفِ مضحَكِ فَ أخذَتِ نفسَيْ لَ غرفَتيِ
سَ أجَعلهِ إَولِ حدَثِ بَينَنإِ بَ دوَنكِ حدَثِ لَ روَحيِْ
نَسيم آلصَبآح يَأَتِينِي بِعَبِير مِن دِيآرهَهِ..
مُبَللة شِفآة آَلوَرد بِرَحِيق/نَدى يَكشف سِر صَمتِي
في حضن الهوى رسمتك مطراً ارتوي به عشقاً
فَيُِ رَبَيٌعِ إلَعَِمْرَ إخَذِْتُ إسَهٌوِ
…………………. بَيَنِ ورَدكِ النرَجِسُيْ
فَيِ حَصٍنِ إلَهوِئَ رسَمتِكُ حلَمَاً
رسٍَمَتَكّ حُلَمَاً لـَ تًكَوَنً دَوَماً بـَ جأإٍنَبًيً
…………… رسَمتَكـٍ حُلَمَاً لـ تدفُئَ بَرًديَ آلـَ قَاٍرُصَ
رسَمتَكـ حلَمُاً يَلًٍمَلًمَ شًتأتَيً
رسَمتِكْ مَطَراً ارتَويُ بههِ …… عَشَقَِاً •
وَ سَ ارِسَمكْ لَ تنَتهِيْ إلَواٍنِيْ وتكَسرُ فرشَإة رَسَمْيٌ
حبَِيبَيْ لَمِ اتطَرًقَ منِ قبَلَ لَ كتَإبَِةِ حرَفَاً لَ رَوَحاً سَكَنَتنِيْ إَوَ كَتإبَةِ لَ نشَرهإ إيَضِإ /
فَ كأنَ ألحَرِفْ يَعِشقَ سَموً إلَحبْ
فَ . . حين أطوي صفحة الهوى وأُقفل نوافِذ حروفي عَنك : لا أشتهي الكتابة بتاتاً .
وكأن الحروف أنتَ ، والهوى في قلبي لَم يخلق الا لَك ]
– العُزله : عَنِ حرَفً العَشُقِ الغَارِقَ بفِاه حُبكِ . .
يعَنيِ أننيّ لا أتنفَسِ ..
هِواك حتَى عبرَ مَمراتِ حِرفْيَ الفَِقيٌر إلَيِ ، مَنِ عَظيمِ عَاطَفتِيْ تَجاهُك ..
– سَ أكتُِب حيِنمَا أشَعِر أنَ إبتعِاديّ عنَ حرِفَ
لَمِ إعَدِ إلَتَحِكمَ بَيْ ولا بَ حرفَيْ إلذَيِ
…………………………………. …… يإخذنَيِ
…………………. لَ طرقَكِ الوعرَةِ جدَاً
أُخَفِض نبَرِة صُوتَيِ : لحَِدْ الِتمَتََمهْ ،
حينَِما أصَلِ لـِ ذِكَرِ إسِمُك أخاِفَ جَداً مِنَ سِمَاعْ إحَدهَمِ بَمَ إنَطَقهِ
إخبرَكِ بَ موَقِفَ أضحَكنيَ بعَِدَ حدوَثَهِ
حَدِثْ ليَ بَ إنَِ إحَدهَم قَدِ نَطَقِ بَ إسَمِكَ
فَ اصبحَتِ بَ صَمتِ جَدِاً بعدَ إنَِ كَنتِ اضَحكِ
بَ شَكلِ هَستِريَ بَ جَنوٍنَِ الضَحكِ فقَدِ أصبَحتِ أتمتَمِ إسَمَكِ
فَ إخَذتِ انظرَ إلاَ وَ جَميعَِهمَ ينَطرَوَ إليَ
بعَدِهَإ تَمنيَتِ بَ إنَ الجبإلَ لَوَ تنصهرَ فَ تإخَذنيَِ بيَنهإ مفقودههَ
وَ بَإنَ ألمَوتِ لوَ يسَرقَنيِ لَحظَتهإِ
فَ هَمِ إبَدأً لأَيقصَوَدِنكِ بلِ مَ يَدعَئِ َ بَ سَميَكِ
بعَدهإِ ضحكتَ بَ صَوتِ مرتفَعَ فَ أصبَحتِ َ انطَقَِ تذكِْرتَ
موَقفِ مضحَكِ فَ أخذَتِ نفسَيْ لَ غرفَتيِ
سَ أجَعلهِ إَولِ حدَثِ بَينَنإِ بَ دوَنكِ حدَثِ لَ روَحيِْ
نَسيم آلصَبآح يَأَتِينِي بِعَبِير مِن دِيآرهَهِ..
مُبَللة شِفآة آَلوَرد بِرَحِيق/نَدى يَكشف سِر صَمتِي
يسلمووو الايااادي
مجهود مميز
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
في حضن الهوى رسمتك مطراً ارتوي به عشقاً
رائعة عاشقة
يعافيكِ الباري حبيبتي
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .