بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم
كيف يجبر العبد النقص في عبادته ؟؟
____
قوله تعالى : فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ
فيها فائدتان:
إحداهما: مشروعية الذكر عقب الصلوات المكتوبات عمومًا، كما تكاثرت بذلك الأحاديث عنه-صلى الله عليه وسلم-.
الثاني: فيه مشروعية الذكر على وجه التأكيد لعد صلاة الخوف، لحصول بعض الخلل فيها لأجل العذر، فكأن في ذكر الله جبرًا لما فات العبد من ذكر ربه، لأن الصلاة إنما شرعت لإقامة ذكر الله.
قال تعالى: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي، وكذلك جميع العبادات شرعت لهذا الغرض الجليل، فينبغي للعبد إذا فعل العبادة على وجه فيه نقص أن يعوض عن ذلك ويجبره بكثرة ذكره لربه.
المصدر:
فتح الرب الملك العلام في علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام المستنبطة من القرآن.
للعلامة: عبد الرحمن بن ناصر السعدي-رحمه الله-.
كيف يجبر العبد النقص في عبادته ؟؟
____
قوله تعالى : فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ
فيها فائدتان:
إحداهما: مشروعية الذكر عقب الصلوات المكتوبات عمومًا، كما تكاثرت بذلك الأحاديث عنه-صلى الله عليه وسلم-.
____
قوله تعالى : فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ
فيها فائدتان:
إحداهما: مشروعية الذكر عقب الصلوات المكتوبات عمومًا، كما تكاثرت بذلك الأحاديث عنه-صلى الله عليه وسلم-.
الثاني: فيه مشروعية الذكر على وجه التأكيد لعد صلاة الخوف، لحصول بعض الخلل فيها لأجل العذر، فكأن في ذكر الله جبرًا لما فات العبد من ذكر ربه، لأن الصلاة إنما شرعت لإقامة ذكر الله.
قال تعالى: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي، وكذلك جميع العبادات شرعت لهذا الغرض الجليل، فينبغي للعبد إذا فعل العبادة على وجه فيه نقص أن يعوض عن ذلك ويجبره بكثرة ذكره لربه.
المصدر:
فتح الرب الملك العلام في علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام المستنبطة من القرآن.
للعلامة: عبد الرحمن بن ناصر السعدي-رحمه الله-.