سابقاً كانت الحياة الزوجية طبيعية خالية من التعقيدات التي نراها في عصرنا الحاضر لكن الهدف واحد وهو العيش المشترك والاحترام المتبادل هكذا شاهدت وسمعت ممن هم اكبر مني .
الرجل ظˆط§ظ„ظ…ط±ط£ط© يفترقان صباحاً ويتقابلا مساءاً في هذه الفترة كل منهما يؤدي دوره وليس هناك أي منغصات لحياتهما فكل واحد منهما يفدي الآخر بنفسه هكذا يفترض أن يكون
والزمن تغير كثيراً وأسلوب الحياة كذلك تغير واختلف الوضع وأصبح كل واحداً يغرد خارج السرب مطارداً أما من أجل الرزق أو من أجل أوهام حب الذات والتملك أو الخيانة الزوجية من كلا الطرفين .
لذا أسأل ماذا يريد ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط£ط© من بعضهما البعض في هذا الزمن أي ما هي ط§ظ„ظ…ط«ط§ظ„ظٹط© المفترض أن تكون بين الزوجين ليعيشا تحت سقف واحد .. ؟
أهم ما يريد ط§ظ„ط±ط¬ظ„ من الزوجة
أن تقوم على خدمته وأن تحافظ على ممتلكاته وأن تكون مطيعة له في كل ما يريده منها وهذا من الناحية العملية كما يريد أن تكون لها صفات يعتقد بها وهي الجمال والأخلاق والأمانة والتعامل والعقل والبعد عن الجنون والتهور وأن تكون صاحبة دين وأن تكون أنيقة في لبسها مع إظهار منزلها بالمظهر اللائق أمامه وأمام ضيوفه والحب والتقدير واحترام أقاربه وعدم النيل منهم أو ممن يحبهم أو ممن يقيم علاقات معهم .
أما المرأة فإن اهتمامها أكثر لكن من أهمها
أن يكون ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ملكها ولن تسمح لغيرها أن تشاركها فيه مهما كانت الأسباب لأن ذلك تعده امتهانا لكرامتها المرأة تكره ط§ظ„ط±ط¬ظ„ الذي يتكلم في النساء ويحاول أن يقارنها بهن لأنه هنا دخل على الخط الأحمر ولا تحب أن يكون لديه أموالاً بقدر اهتمامه بها لأنها تعتبر نفسها هي الجوهرة التي يجب أن يتم المحافظة عليها وتريد منه أن يسمح لها بزيارة أهلها وأقاربها وأن يثق بقدراتها وأمانتها وإخلاصها وعدم التشكيك في سلوكياتها لأنه أن شك فان ذلك يعني لها نهاية غير سعيدة وهي لا ترغب بهدم كيان أسرتها وتحب أن تسمع منه الكلام في الحب والرومانسية وامتداحها وامتداح ما تقوم به من عمل أيا كان فهي تعتبر ط§ظ„ط±ط¬ظ„ المرأة العاكسة لها ونصائحه مهمة لها لتخطيء جميع العقبات التي قد تواجهها بحياتها وتحب أن تكون كل طلباتها مجابة وبدون تأخير لأنها تكره ط§ظ„ط±ط¬ظ„ البخيل في ماله وفي عواطفه وتحب أن تظهر أمام غيرها بأنها هي الملكة وصلاحياتها فوق ما يتصوره غيرها .
هكذا هي المرأة وهذه أهم مطالبها وتحب أن طھطھطظ‚ظ‚ في حياتها الزوجية فأن حققها لها ط§ظ„ط±ط¬ظ„ كانت نقطه سعيدة بحياته معها وهي كذلك .
ولهذا أقول على ط§ظ„ط±ط¬ظ„ والمرأة
أن يكونا شراكة حياتيه بعيداً عن التشنج فالرابط بينهما هو الحب والمودة والتعاطف والعلاقات الحسنة والبعد عن تعكير فكر الآخر والكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر يجب الابتعاد عنه فالمصلحة هي في عدم تفكيك هذا الكيان الأسري الجميل الذي تكون بعد معاناة فلا يجب أن يذهب سدى نتيجة أوهام زائفة وعيون زائغة وفكر معطل .
فالمفروض ط§ظ„ط±ط¬ظ„ هو
القائد الذي باستطاعته قيادة السفينة وسط الأمواج العاتية والمحافظة على من بها وإيصالها إلى بر الأمان
في مقابل أن تكون المرأة هي
المساعدة لهذا القائد فأن هي عرضت نفسها للخروج من تلك السفينة سوف تدفع ثمن حياتها وستكون في صراع مستمر مع الحيتان الجائعة فربما أنهت معاناتها بين فكيها عندئذ هي الخاسرة والفاقدة لنعمة الحياة
وعلى الرجل
أن يبتعد عن التهديد بالزواج من امرأة أخرى من دون سبب جوهري ومنطقي فهذا نصيبه لابد وأن يقتنع به طالما أنه وافق منذ البداية واختارها .
وعلى المرأة
أيضا أن تكون الوعاء الضامن لتصرفاته الحمقاء من أجل إشباع غروره ونزواته إن استطاعت احتوائه ستكون هي السعيدة وهو يئن تحت الضغط النفسي لأنه لما بعقلها قبل قلبها في إدارة شئون أسرتها والمحافظة على عدم المساس بها من أي شخص كان وعليها أن لا تطالب بالمساواة مع ط§ظ„ط±ط¬ظ„ وإن فعلت ذلك في مقابل عقل يفكر تفكيراً مختلفاً لهذا المعنى فسوف تدفع الثمن غالياً وستخسر كيانها .
إذن عليهما إذا أرادا الاستمرار في هذه الحياة
أن يبتعدا عن الصمت والإهمال من كليهما لأني اعتبره خط احمر للحياة يجب عدم التفكير فيه وأن يتعاملا بالكلمات المحببة للنفس كقوله لها أنت جميلة ورائعة في تصرفاتك وإذا اخطأ عليها يتأسف وهي كذلك وأن يبتعد عن انتقادها بكلمات لا تحب أن تسمعها منه فالكلمة الطيبة هي الحل الأمثل لتقوية العلاقات الزوجية .
أحبتي أعضاء هذا المنتدى الرائع بكل ما تعنيه هذه الكلمة
ما كتبه أعلاه أعتبروه وجهة نظر خاصة بي شخصيا وسأحترم وجهات النظر الأخرى إن طرحت هنا المهم أن نحقق الهدف المنشود من وجهات نظرنا لنفيد ونستفيد من خلال ما يكتب وفقني الله وإياكم لما يحبه ويرضاه ..
دمــــــ في حفظ الله ــتم .. أخوكم الصغير .. رومانس نجد ،،،
سابقاً كانت الحياة الزوجية طبيعية خالية من التعقيدات التي نراها في عصرنا الحاضر لكن الهدف واحد وهو العيش المشترك والاحترام المتبادل هكذا شاهدت وسمعت ممن هم اكبر مني .
الرجل ظˆط§ظ„ظ…ط±ط£ط© يفترقان صباحاً ويتقابلا مساءاً في هذه الفترة كل منهما يؤدي دوره وليس هناك أي منغصات لحياتهما فكل واحد منهما يفدي الآخر بنفسه هكذا يفترض أن يكون
والزمن تغير كثيراً وأسلوب الحياة كذلك تغير واختلف الوضع وأصبح كل واحداً يغرد خارج السرب مطارداً أما من أجل الرزق أو من أجل أوهام حب الذات والتملك أو الخيانة الزوجية من كلا الطرفين .
لذا أسأل ماذا يريد ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط£ط© من بعضهما البعض في هذا الزمن أي ما هي ط§ظ„ظ…ط«ط§ظ„ظٹط© المفترض أن تكون بين الزوجين ليعيشا تحت سقف واحد .. ؟
أهم ما يريد ط§ظ„ط±ط¬ظ„ من الزوجة
أن تقوم على خدمته وأن تحافظ على ممتلكاته وأن تكون مطيعة له في كل ما يريده منها وهذا من الناحية العملية كما يريد أن تكون لها صفات يعتقد بها وهي الجمال والأخلاق والأمانة والتعامل والعقل والبعد عن الجنون والتهور وأن تكون صاحبة دين وأن تكون أنيقة في لبسها مع إظهار منزلها بالمظهر اللائق أمامه وأمام ضيوفه والحب والتقدير واحترام أقاربه وعدم النيل منهم أو ممن يحبهم أو ممن يقيم علاقات معهم .
أما المرأة فإن اهتمامها أكثر لكن من أهمها
أن يكون ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ملكها ولن تسمح لغيرها أن تشاركها فيه مهما كانت الأسباب لأن ذلك تعده امتهانا لكرامتها المرأة تكره ط§ظ„ط±ط¬ظ„ الذي يتكلم في النساء ويحاول أن يقارنها بهن لأنه هنا دخل على الخط الأحمر ولا تحب أن يكون لديه أموالاً بقدر اهتمامه بها لأنها تعتبر نفسها هي الجوهرة التي يجب أن يتم المحافظة عليها وتريد منه أن يسمح لها بزيارة أهلها وأقاربها وأن يثق بقدراتها وأمانتها وإخلاصها وعدم التشكيك في سلوكياتها لأنه أن شك فان ذلك يعني لها نهاية غير سعيدة وهي لا ترغب بهدم كيان أسرتها وتحب أن تسمع منه الكلام في الحب والرومانسية وامتداحها وامتداح ما تقوم به من عمل أيا كان فهي تعتبر ط§ظ„ط±ط¬ظ„ المرأة العاكسة لها ونصائحه مهمة لها لتخطيء جميع العقبات التي قد تواجهها بحياتها وتحب أن تكون كل طلباتها مجابة وبدون تأخير لأنها تكره ط§ظ„ط±ط¬ظ„ البخيل في ماله وفي عواطفه وتحب أن تظهر أمام غيرها بأنها هي الملكة وصلاحياتها فوق ما يتصوره غيرها .
هكذا هي المرأة وهذه أهم مطالبها وتحب أن طھطھطظ‚ظ‚ في حياتها الزوجية فأن حققها لها ط§ظ„ط±ط¬ظ„ كانت نقطه سعيدة بحياته معها وهي كذلك .
ولهذا أقول على ط§ظ„ط±ط¬ظ„ والمرأة
أن يكونا شراكة حياتيه بعيداً عن التشنج فالرابط بينهما هو الحب والمودة والتعاطف والعلاقات الحسنة والبعد عن تعكير فكر الآخر والكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر يجب الابتعاد عنه فالمصلحة هي في عدم تفكيك هذا الكيان الأسري الجميل الذي تكون بعد معاناة فلا يجب أن يذهب سدى نتيجة أوهام زائفة وعيون زائغة وفكر معطل .
فالمفروض ط§ظ„ط±ط¬ظ„ هو
القائد الذي باستطاعته قيادة السفينة وسط الأمواج العاتية والمحافظة على من بها وإيصالها إلى بر الأمان
في مقابل أن تكون المرأة هي
المساعدة لهذا القائد فأن هي عرضت نفسها للخروج من تلك السفينة سوف تدفع ثمن حياتها وستكون في صراع مستمر مع الحيتان الجائعة فربما أنهت معاناتها بين فكيها عندئذ هي الخاسرة والفاقدة لنعمة الحياة
وعلى الرجل
أن يبتعد عن التهديد بالزواج من امرأة أخرى من دون سبب جوهري ومنطقي فهذا نصيبه لابد وأن يقتنع به طالما أنه وافق منذ البداية واختارها .
وعلى المرأة
أيضا أن تكون الوعاء الضامن لتصرفاته الحمقاء من أجل إشباع غروره ونزواته إن استطاعت احتوائه ستكون هي السعيدة وهو يئن تحت الضغط النفسي لأنه لما بعقلها قبل قلبها في إدارة شئون أسرتها والمحافظة على عدم المساس بها من أي شخص كان وعليها أن لا تطالب بالمساواة مع ط§ظ„ط±ط¬ظ„ وإن فعلت ذلك في مقابل عقل يفكر تفكيراً مختلفاً لهذا المعنى فسوف تدفع الثمن غالياً وستخسر كيانها .
إذن عليهما إذا أرادا الاستمرار في هذه الحياة
أن يبتعدا عن الصمت والإهمال من كليهما لأني اعتبره خط احمر للحياة يجب عدم التفكير فيه وأن يتعاملا بالكلمات المحببة للنفس كقوله لها أنت جميلة ورائعة في تصرفاتك وإذا اخطأ عليها يتأسف وهي كذلك وأن يبتعد عن انتقادها بكلمات لا تحب أن تسمعها منه فالكلمة الطيبة هي الحل الأمثل لتقوية العلاقات الزوجية .
أحبتي أعضاء هذا المنتدى الرائع بكل ما تعنيه هذه الكلمة
ما كتبه أعلاه أعتبروه وجهة نظر خاصة بي شخصيا وسأحترم وجهات النظر الأخرى إن طرحت هنا المهم أن نحقق الهدف المنشود من وجهات نظرنا لنفيد ونستفيد من خلال ما يكتب وفقني الله وإياكم لما يحبه ويرضاه ..
دمــــــ في حفظ الله ــتم .. أخوكم الصغير .. رومانس نجد ،،،
