المجاملات الاجتماعية، من عزائم وهدايا ومجاراة للآخرين في الملبس والمأكل وأسلوب الحياة، ما هي سوى ضرب من ضروب العوائق التي تحد من قدرة الشخص على الادخار وترتيب أوضاعه المالية بصورة تُمكّنه من تحقيق أحلامه المالية.
لذا ارتأيت أنه من المفيد أن أضع بين أيديكم بعض الحلول التي من شأنها الحد من تأثير الانغماس في هذه المجاملات، وهي كالتالي :
أول خطوة للتعامل مع المجاملات الاجتماعية تكمن بإدراك حقيقتها، فهي مجرد مجاملات وليست ضروريات حتى نضعها بأعلى سلم أولوياتنا، وبالتالي فلا تبالغ في تضخيم حجم هذه المجاملات، فلن يموت أحد إذا أهملتها
ابدأ بعدها بكتابة كل المجاملات التي تعاني منها أو التي تتوقعها خلال الفترة القادمة، ثم باشر بكتابة تكاليفها بصورة تقديرية
قسّم بعد ذلك هذه المجاملات إلى ثلاث شرائح كالتالي :
الأولى: مجاملات من الصعب التخلي عنها
الثانية: مجاملات ممكن التخلي عنها
الثالثة: مجاملات من السهل التخلي عنها
باشر بعد ذلك بالتخلي عن المجاملات من الشريحة الثالثة، التي من السهل التخلي عنها، وبمجرد نجاحك، فستكتسب قوة وقدرة ضخمة على التخلي عن الشريحتان المتبقيتان
العديد من المجاملات التي تحكمنا تكون نتاج تفاعلنا مع بيئة معينة (زملاء عمل، أقارب، أصدقاء، نوادي ..إلخ) وفي هذه المرحلة فمن المفيد مراجعة هذه البيئات والتفكير في إمكانية التقليل من التعرض لها، دون الإضرار بحياتك الاجتماعية طبعا
حاول كذلك التحدث للآخرين عن بعض خططك المالية، خصوصا أولائك الذين يقومون بغمرك بالهدايا أو العزائم بصورة تضطرك لمجاراتهم. وكن على يقين بأنهم لن يشعروا بالغضب أو الإحراج من حديثك معهم، فإن كانوا يكنون لك المودة والاحترام، فسيُأثرون مصلحتك على مجاراتهم بنمطهم في الصرف، بل قد تكون دافعا لهم بالتخلي عن بعض هذه المجاملات التي لا طائل منها
وأخيرا، لا تقطع مجاملاتك الاجتماعية دفعة واحدة، بل تدرّج في هذا الأمر، حتى لا تقع فريسة للمبالغة التي قد تجعلك تعود لعاداتك في الصرف على المجاملات، بل وبصورة أكبر أيضا
بقلم / الاستاذ فيصل كركري
المجاملات الاجتماعية، من عزائم وهدايا ومجاراة للآخرين في الملبس والمأكل وأسلوب الحياة، ما هي سوى ضرب من ضروب العوائق التي تحد من قدرة الشخص على الادخار وترتيب أوضاعه المالية بصورة تُمكّنه من تحقيق أحلامه المالية.
لذا ارتأيت أنه من المفيد أن أضع بين أيديكم بعض الحلول التي من شأنها الحد من تأثير الانغماس في هذه المجاملات، وهي كالتالي :
أول خطوة للتعامل مع المجاملات الاجتماعية تكمن بإدراك حقيقتها، فهي مجرد مجاملات وليست ضروريات حتى نضعها بأعلى سلم أولوياتنا، وبالتالي فلا تبالغ في تضخيم حجم هذه المجاملات، فلن يموت أحد إذا أهملتها
ابدأ بعدها بكتابة كل المجاملات التي تعاني منها أو التي تتوقعها خلال الفترة القادمة، ثم باشر بكتابة تكاليفها بصورة تقديرية
قسّم بعد ذلك هذه المجاملات إلى ثلاث شرائح كالتالي :
الأولى: مجاملات من الصعب التخلي عنها
الثانية: مجاملات ممكن التخلي عنها
الثالثة: مجاملات من السهل التخلي عنها
باشر بعد ذلك بالتخلي عن المجاملات من الشريحة الثالثة، التي من السهل التخلي عنها، وبمجرد نجاحك، فستكتسب قوة وقدرة ضخمة على التخلي عن الشريحتان المتبقيتان
العديد من المجاملات التي تحكمنا تكون نتاج تفاعلنا مع بيئة معينة (زملاء عمل، أقارب، أصدقاء، نوادي ..إلخ) وفي هذه المرحلة فمن المفيد مراجعة هذه البيئات والتفكير في إمكانية التقليل من التعرض لها، دون الإضرار بحياتك الاجتماعية طبعا
حاول كذلك التحدث للآخرين عن بعض خططك المالية، خصوصا أولائك الذين يقومون بغمرك بالهدايا أو العزائم بصورة تضطرك لمجاراتهم. وكن على يقين بأنهم لن يشعروا بالغضب أو الإحراج من حديثك معهم، فإن كانوا يكنون لك المودة والاحترام، فسيُأثرون مصلحتك على مجاراتهم بنمطهم في الصرف، بل قد تكون دافعا لهم بالتخلي عن بعض هذه المجاملات التي لا طائل منها
وأخيرا، لا تقطع مجاملاتك الاجتماعية دفعة واحدة، بل تدرّج في هذا الأمر، حتى لا تقع فريسة للمبالغة التي قد تجعلك تعود لعاداتك في الصرف على المجاملات، بل وبصورة أكبر أيضا
بقلم / الاستاذ فيصل كركري
ولا على اسباب جد جد تافهه
يعني الحين وحده ملجت ليش اروح اشريلها كيكه شنو بيصير لو ما شريتلها كيكه ههههههههههههههههه
والله سخافه
زين ماتوصل فيها لبروتوكولات ما قبل الحمام وانتو بكرامه
يعني ما اجامل احد على حساب صحتي وبيتي،، واللي بيزعل مايشوف شر لان في اشياء مو ضروريه
الزم ماعلي نفسي وبيتي
الفشله اهي الي ذابحتنا
بس. اكيد ماابالغ بمجاملاتي يعني في شغلات مو ضروريه اطوفهاا *
مشكوووًره وصح كلامج
يعطيج العافيه عالموضوع الرائع