لأن و بصراحة .. المره اللي ما تعرف شي بالمطبخ ن7 [ ما تسوى شي ] << هذا بنظري طبعاً لأني حسيت بهذا الشعور بعد الزواج .. حسيت إني لو ما أعرف أطبخ لزوجي وش فايدتي ؟!
الموهيم .. الحمدلله بفضل زوجي و تشجيعه لي و إنه يلبي كل طلبات المطبخ .. قدرت أطبخ أكلاتنا الشعبية المعروفة << و من بعدها بديت أخبص في المطبخن22
بس الله لا يوريكم .. آخذ بالمطبخ بالساعتين و الثلاثة عشان أسوي أكلة وحدة ن22ن22 << أبوك يالبطئ بس بالأخير وش تطلع الطبخة جناان و تاكل أصابعك وراها ن21 << إيه طلعت مو هينة و أنا ما أعرف
الموهيم .. هذي كم طبخة طبختها و حبيت أحطها بمملكتي ن25
هذآ" برياني الدجاج " << أول مرة أسويه و طلع مضبووط ن21
و صلصة أنا اخترعتها ن21 عبارة عن : حليب سائل و جبن كيري و جبن كرفت القابل للدهن و شوية مايونيز مع كزبرة ، طبعاً تحطونها بالخلاط عشان تطلع زي الصلصة << بس مرة ثقيلة ن22
و ان شاء الله أسوي أشياء أكثر مع الأيام ، و خصوصاً إنو رمضان قادم
اليوم طرى على بالي أسوي شي جديد بالمعكرونة .. فبديت بخطوات ثابتة << رايحة حرب ن22 و حطيت كل شي في بالي
المقادير :
1) مكرونة من أي نوع تحبيه [ أنا استخدمت نوعين اللولبية و الفيونكة ] 2) زيت 3) بصلة واحدة مقطعة شرائح 4) نصف جزرة مبشورة 5) بطاطس مقطعة مربعات 6) حبتين طماطم مفرومة [ بدون غلافها ] 7) دجاج مسلوق و معمول على شكل ألياف 8) كزبرة مفرومة 9) ربع ملعقة شاي ( كاري ) 10) نصف ملعقة شاي ( زنجبيل + ثوم مدقوق ) 11) ملح حسب الكمية 12) فنجان من الكاتشاب
الطريقة :
– نغلي المكرونة في الماء و نتركها على حدى – نُحمّر البصل في الزيت على نار متوسطة حتى يصبح لونه بنيّاً فاتحاً
– نضيف الكاري + الزنجبيل و الثوم المدقوق + الملح و نخلطهم جيداً
ثم نضيف الطماطم و البطاطس و الجزر المبشور ونخلطهم ، ثم نترك القدر مغطى لمدة قصيرة حتى تستوي البطاطس قليلاً أو ممكن تستخدمي بطاطا مسلوقة مسبقاً
– ثم نضيف ألياف الدجاج + الكزبرة المفرومة + الكاتشاب و نخلطهم جيداً و من ثم نضيف المكرونة و نخلطهم جيداً و نبقيه فترة قصيرة جداً على نار هادئة
و هذا هو الشكل النهائي للمكرونة .. أَلْفْ صِحَّةْ وُ هَنا ن25ن25
طلعنا أنا و زوجي قبل البارحة نغير جو بالفيستسفال سيتي .. و قعدنا بكافيه روعه
و هو طلب له شاي أخضر و أنا شفت بالـ menu نوع ثاني من أنواع الشاي اسمه " شاي الزهور" / " flower tea " .. لما يابوا لنا الشاي أول شي لفت انتباهي هو شكل إبريق الشاي ، شكله مثل الحشرات الوهمية اللي يحطونها بالأفلام ، كأنه حشرة عودة lol أول ما صبيت الشاي عيبني لونه الأحمر و استغربت منه بس ريحته وايد حلوة اتحس إنك في عالم ثاني بس لما تذوقه تعيفه لأن طعمه مـُـــــــــر .. فقلت إلاّ و أصوره
كنا قبل البارحة مخططين أنا و زوجي إنه نطلع نشوف فلم في " صحارى سنتر Sahara Center " ، بس الشوارع كانت زحمة فغيرنا الخطة و قلنا بنروح ميغامول جراند سينما و نشوف الفلم هناك ..
فلما وصلنا كان الفلم شوي و يبدأ ، ن20 و نحن نبي نصلي الظهر و نتغدى !! فقلنا خلاص بندخل الفلم الساعة ثلاثة بدال الساعة وحدة ..
و سرنا صلينا الحمدلله ، و رحنا لمطعم قريب من السينما اسمه " مطعم فاريا غورميه" الصراحة أكله وايــــــــــد روعه و حتى شكل الأكل لما يزينونه في صواني الأكل شكله وايد حلو و منظم ..
و هذي بعض الصور للمطعم ، هاي اليلسة فوق
و هاي الشجرة الطبيعية اللي كانت حذالنا
و هذي زينة في الكورنر ن22
ن7ن22ن22 و هذي فلفسة المطعم
و هذي طلباتي : الطبق الرئيسي " كروسان زعتر " + طبق الحلى " تراميسو " + " شاي مغربي " بعد الأكل
يوم الخميس اللي طاف رحنا نشوف الفلم اليديد اللي نازل في السينما ، فلم رعب مقتبس من قصة حقيقية ، صارت في مدينة " كونيكتيكت Connecticut " في [ منزل لتحضير الموتى للدفن ] ..
في بداية الفلم نرى عائلة تعاني من المتاعب الاقتصادية و لها ابن مصاب بالسرطان ، تضطر الأم كلما تتداعى حالة الابن إلى الذهاب للمشفى الذي يقع بعيدا عن منزلهم ..
فتقترح " سارة " الأم على زوجها " بيتر " أن ينتقلا إلى منزل يكون أقرب إلى المشفى حتى لا يعاني ابنها من طول المسير للمنزل ..
فيعارض بيتر في البداية بحجة الفواتير المتزايدة التي يجب دفعها فكيف له أن يؤمن مسكنا فوق كل ذلك ، و لكنه لم يمنعها من البحث عن منزل مقدور عليه ..
ففي الصباح التالي أخذت سارة مات إلى المشفى و بدأت في البحث عن منزل قريب من المشفى لحين ينتهي مات من فحوصاته المتعلقة بالسرطان ،فبعد البحث تحصل سارة على عرضٍ معقول لمنزل قريب من المشفى ، فتسأل عن سبب بخس الثمن لمنزلٍ مثل هذا مع وسعه و موقعه ، فيرد عليها البائع أن المنزل له تاريخ قديم ، أنه في يومٍ ما كان منزلاً لتحضير الموتى للدفن ..
و لكن سارة كانت في حاجةٍ لمنزلٍ قريب من المشفى فلم تخبر بيتر عن تاريخ هذا المنزل و لكنها أصرت عليه بشرائه ..
في عصر نفس اليوم عندما تأخذ سارة ابنها إلى المنزل يتعرض جسد مات للنغز الشديد فتقوم سارة بالاتصال بصاحب المنزل ليوافيها هناك لأنها لا تستطيع أخذ مات أبعد من ذلك ، فيستقر الابن و الأم في ذلك المنزل في تلك الليلة المطيرة ..
يكون مات نائماً في غرفة الجلوس فينهض عند سماعه لأصواتٍ غريبة ، فيقوم لتفقد الأمر و تؤدي به تلك الأصوات إلى القبو الذي يراه لأول مرة منذ دخوله المنزل ، و الذي يكون محاطاً بجدرانٍ زجاجية عبارة عن غرفة أخرى لكنها مقفولة ، فيذهب إلى المرآة المقابلة ليرى انعكاسه و في غمضة عين تتغير صورته إلى صورةٍ بشعة !! فينهض فجأة و يجد نفسه في فراشه و يعتبر الذي حدث كان كابوساً سيئاً ، فتناديه بعد ذلك أمه لتناول الفطور لكنه لم يكن في مزاجٍ جيدٍ لتناول الإفطار ، فتطلب منه أمه أن يتفقد الغرف و يختار له الغرفة المناسبة قبل وصول أفراد العائلة الباقين ..
فيصعد مات لرؤية الغرف في الطابق الثاني ، لكنه لم يعجب بأيٍّ منها ، فينزل لرؤية القبو الذي حَلُمَ به .. في هذه الأحيان تقوم سارة بتنظيف إحدى الغرف عندما تقوم بفتح الخزائن و تجد بها صوراً لجنازات أناسٍ تم التقاطها في هذا المنزل !! فتسرع بجمع الصور كلها و رميها خارجاً في القمامة ، ثم تدخل المنزل و تنادي على مات إذا كان قد اختار له غرفة بعد أم لا .. و تتفاجأ عندما يأتيها صوته من أسفل ، أي القبو !! فتذهب إليه للتفقد المكان ، " ألم تعجبك غرفة غير هذا المكان المظلم !! " ، رد عليها مات بأنها الغرفة هي التي اختارته ، فهي مريحة و بها حمامها الخاص و هو أفضل له كي لا يسبب الازعاج لأحدٍ عندما يصاب بالغثيان ، فتسأله سارة عن الغرفة المجاورة و يجيبها مات بأنها لا تفتح .. بعدها يسمع الاثنان جلبة قدوم أفراد الأسرة الباقين في الطابق العلوي و يصعدون للقائهم ..
في المشهد التالي نرى بيتر قادماً مع ابنه الآخر و ابنتي أخيه " وندي " و " ماري " ، يصعد الأطفال للطابق الثاني لاختيار غرفهم ، و تأخذ سارة وندي إلى غرفةٍ ظنت أنها ستناسب وندي كثيراً لأن بها خزانة ملابس واسعة تناسب فتاةً في عمر وندي ..
في المقابل كان مات يساعد أباه في نقل أثاث غرفته إلى القبو ، و عند وصولهما إلى القبو يتساءل بيتر عن الغرفة المغلقة إن كانت تستخدم سابقاً كغرفة للتخزين ..
في تلك الليلة أخذ مات بالتخيل ، يتراءى له مشهد موتى تتم الكتابة على أجسامهم من قِبل طبيب ، و هناك يقف شابٌّ في مقتبل العمر يشاهد ما يحدث ، فيقوم الطبيب بقطع جفني الميت ، و ينهض مات من نومه و يمشي إلى ذلك الباب المجاور لغرفته في القبو و يحاول فتحه ، و لكنه يلدغ من شدة حرورتة المقبض !!
في الصباح أخذ مات يساعد أمه في تحضير طاولة المطبخ ، فقام بوضع الصحون على الطاولة و عندما التفت لإحضار شوك الطعام و وضعها على الطاولة ، وجد أن الصحون قد اختفت من على الطاولة !! فرفع رأسه ليرى الرف الذي حمل من عليه الصحون و قد رآها عادت إلى مكانها !! فقال لأمه : لماذا وضعت الصحون على الطاولة مرة أخرى ؟ فردت عليه بأنها لم تفعل ؟!
و عندما التفت إلى الرف مرة أخرى لم تكن الصحون هناك !! بل وقعت من على الطاولة إلى الأرض محدثة صوتاً مدوياًّ …
فعاتبته سارة على كسر الصحون ، و لكنه أعرض بقوله أنه لم يكسرها و لم يقترب منها ! و لكنها شكّت بأن ذلك من إحدى الأعراض الجانبية التي تصيب مريض السرطان عند أخذه للعلاج ، و هي الهذيان .. و لكن مات عارض بقوة بأنه لا يهذي و اعتذر من أمه لكسره الصحون فلا بد أنه قد أوقعها عندما وضعها عند حافة الطاولة ..!
بعدما أخذت سارة ابنها مات للعلاج في المشفى و عادت ، أسندته على الجدار و ذهبت مسرعة لاحضار حقيبتها من السيارة ، و ذلك عندما يرى مات أن يده تبدأ في الغوص في ذلك الجدار الذي صار صلباً من اللحم النيئ و الدم و ديدان مقرفة ! فيصرخ و ينظر إلى أمه ، و عندما يعيد النظر ليده يرى أنها لم تعد غائصة في ذلك الجدار المقزز !!
في الصباح الباكر يحلم مات بذلك الرجل الملتحي مرة أخرى ، فيستيقظ من نومه و يذهب ليرى الغرفة المجاورة ، و لدهشته قد فُتِح الباب !!
دخل مات و دارت عينيه على الغرفة ، كانت عبارة عن مشرحة للموتى في ذلك المنزل ، بها جميع أدوات التشريح ، و سريرٌ قديم قابل للدوران في وسطها .. أتى " بيلي " شقيق مات الصغير باحثاً إياه في غرفته ، عندما وجد باب الغرفة المقفولة مفتوحاً ، فدخل إليها و كان مات هناك ، و طلب منه مات أن يستلقي على السرير ، فقفز بيلي على السرير عندما قال له مات أنه سيأخذه الآن في رحلة قصيرة ، فأخذ مات يدفع السرير ليدور ، و كلما كان يزيد سرعة الدوران ، لكما تلمع أما عينيه صورٌ حية لرجلٍ يرمي أكياساً مليئة بالرمل بداخل تابوت ! و كلما زاد أخوه الصغير بالصياح ليتوقف مات عن تدوير السرير ..!
بعد سماع صراخ بيلي العالي ، قدم بيتر و أخذ يسأل عن سبب الجلبة بداخل الغرفة ، و توقف عندما رأى محتويات الغرفة من ثم أسرع إلى زوجته سارة و أخذها إلى الخارج ليتحدث معها و يسألها كيف وافقت على المنزل بالرغم من معرفتها لتاريخه ! لكنها تمهلت في الكلام و ردت عليه أنها تعرف ذلك منذ فترة وجيزة ، و لكن المنزل مناسب جداً لهم لذلك لم ترد إخباره لأنه كان سيرفض ..
لكن بيتر لم يكن راضياً و قال لها أنها هي التي كانت تقول بأن المتزوجين لا يخفون الأسرار عن بعضهم البعض ، فردت عليه أنها كانت تقول ذلك لأنه كان يشرب الخمر و يكذب عليها بكثرة مما سبب المشاكل الكثيرة في زواجهما ..
على طاولة الطعام ، و تحديداً على العشاء ، تحدث بيتر للعائلة عن المنزل ، بأنه كان سابقاً منزلاً لتحضير الموتى ، و لكن ذلك لا يهم الآن لأنه صار ملكهم ، و طلب من مات أن يتلو الصلاة ،
فتشابكت الأيادي ، و لكن مات قد ضاع في زمنٍ آخر ليشاهد رؤية أخرة عن ذلك الفتى الشاب الذي دعى [ جونا ] الذي يجلس مشبوك الأيدي مع عائلته و يتألم بشدة !! و عندما تنتهي الرؤية ، يعود مات ليرى عائلته مرعوبة من تصرفاته ..!
فيسرع إلى غرفته و تلحق به ابنة عمه الكبرى وندي ، و تحاول التحدث معه عما حدث له في تلك اللحظات ، فقال لها هل تذكرين القصة التي كنتِ تحكينها لي عندما كنت صغيراً عن الرجل الذي لم يكن موجوداً و الولدين الميتين !
فترد عليه وندي بأنه يخيفها ! و يرد عليها مات بأن تنضم إلى ناديه < يقصد بأنه خائف مسبقاً ..
في الصباح التالي كان مات في المشفى ، عندما وجد نفسه فجأة محاطاً بالسرطانات البحرية تتسلق ملابسه ، و يشعر بنغزة ! ليفاجأ بأنها الممرضة تحقنه بإبرة مغذية ..
و يجلس بجانب مات شخصٌ كبير ٌ في السن اسمه " ريفيرند نيكولاس بوبيسكو " ، و هو مريضٌ آخر يتعالج من السرطان ، فلجأ إليه مات بالشكوى بأنه يرى أشياءً لا تصدق ، فيحذره نيكولاس من البوح بذلك للأطباء لأنهم لن يفهموه ، فزوجته المتوفية كانت ترى أشياء على سرير الموت ، و أنهم الآن يرون هذه الأشياء لأنهم يحتضرون ، و أعطى نيكولاس رقمه لمات في حالة أراد التحدث فهو في الخدمة ..
في المنزل كانت وندي تضبغ أظافرها و أختها الصغرى ماري تلعب بالدمى عندما تنطفئ الإضاءة ، و تصرخ ماري بأعلى صوتها طالبة أن يعيدوا الإضاءة ، فتستجيب الإضاءة و تعود !
في اليوم التالي يلعب مات مع أخيه لعبة التخفي ، و عندما ينتهي من العد يذهب للبحث عن بيلي في غرفة وندي ، و لكنه يصاب بالذعر عندما شاهد جونا يأخذ أغراضاً في حقيبة قماشية و يهرب لأسفل السلم ، و يمسكه رجلٌ من ياقته و يسحبه إلى القبو ! فيسرع مات للحاق بجونا إلى داخل المشرحة عندما تقفل الباب خلفه !! و يرى مات عدداً من الجثث ممددة على أسرة الموتى !! فصرخ باسم وندي التي أسرعت إليه ! كانت الجثث قد اقتربت إلى أقصى حد من مات !!
فقام بدفع إحداها و لكنه استوعب أنه قد دفع أخاه الأصغر ! و ارتعب الصغار منه و خرجوا مع وندي ..
بعد هذه الحادثة يتصل مات بنيكولاس و يحكي له ما حصل ، فينصحه نيكولاس بأن يعرف ما تريده الروح منه ..!
بعدها يذهب مات إلى غرفته و يستلقي على الأرض ليقوم بتمارين البطن ، عندما يكون فجأة وجهاً لوجه مع جثة محروقة !! فيسأله ماذا تريد مني و تستمر الجثة بالاقتراب من مات !!
بعد فترة وجيزة يدخل الصغار إلى المنزل مع سارة ، ليروا معظم الأثاث متراكماً بجانب إحدى الجدران التي كانت مليئة بالشخوط الدامية ! و كان مات مرتمياً في الزاوية و يده ملطخة بالدماء !!..
يأخذ بيتر و سارة مات إلى المشفى ، و بعد الفحوصات يؤكد الدكتور أن تصرفات مات ليست أعراضاً ثانوية لمرضه ! و لا تتعلق به البتة !
فتحاول سارة الصلاة من أجله لكنها لا تستطيع غير البكاء ، و بيتر قد ضعف و رجع لشرب الخمر عندما كان جالساً يرى صور ابنه مات و هو صغير ..
في اليوم التالي يطلب الطفلان من وندي أن تلعب معهما لعبة التخفي ، فيذهب بيلي للاختباء في الفرن القديم ذو المزلاجين و لا يسمح لماري بمشاركته في المكان ، فتذهب هي إلى العلية ، و يجد بيلي نفسه عالقا في ذلك المكان مع الشبح المحترق عندما يصرخ طالباً المساعدة ! أما ماري فقد ركبت العلية و لكن سرعان ما حوصرت رجلها في خشبٍ عتيق خرب !! و تصرخ هي أيضاً طالبة المساعدة .. فتهرع وندي إلى بيلي و تخرجه من مخبئه ، ثم يهرع الاثنان بالاضافة لمات لإنقاذ ماري في العلية ..
ينجح مات في إنقاذ رجلها العالقة في الخشب الرديء و لكنه يمد يده إلى الداخل ليستخرج أشياء أخرى من الكسر ، فاستخرج صندوقاً معدنياً و بعضاً من الأوراق القديمة ..
بعد أن بقي مات و وندي لوحدهما في المطبخ ليفحصا الصندوق المعدني ، يجدان به أشياء غريبة و صوراً قديمة ..
عندما يرى مات الصور يصاب بالذهول ! فتطالبه وندي بأن يخبرها بكل شيء ، فيخبرها بأنه يرى الشاب الذي بالصورة في كل يوم منذ وصولهم إلى هذا المنزل ! فترد عليه وندي بأنه ربما يكون المنزل مسكوناً ! و عليهم أن يعرفوا ماضيه للتأكد من ذلك ..
تبحث وندي في المكتبات عن حقائق المنزل ، فعرفت أن الرجل الملتحي الذي رآه مات كان اسمه " إيكمان " ، و كان هو الذي يدير المشرحة في منزل تحضير الاموات للدفن ، لكنه طور نفسه ليستضيف جلسات تحضير الأرواح في ذلك المنزل ، و استخدم جونا كوسيطٍ روحيّ في جلساته ، و لكن في إحدى هذه الجلسات وُجد جميع الحاضرين ميتين و جثة جونا قد اختفت ! ..
و عرفت وندي كذلك بأنهم قد اكتشفوا لاحقاً عندما أعادوا نبش القبور و فتحوا التوابيت ، بأن بعضاً من الجثث لم تدفن أصلاً ! و وجدوا بدلاً منها أكياساً مليئة بالرمال !!
و قام وندي و مات بالاتصال بنيكولاس طلباً للمساعدة في هذا الشأن ..
عندما قدم نيكولاس إلى المنزل و عاين الصندوق المعدني و محتوياته ، أعرب بأن الأشياء التي بداخله عبارة عن جفون الأموات !! و استخلص بأن إيكمان كان يمارس السحر فيقطع جفون الموتى ليجعل الموتى يحرسون هذا المنزل و بدافع أن يجعل قوى جونا كوسيط روحي قوىً عظيمة !!
و بعدها طلب نيكولاس من وندي و مات أن يشبكوا أيديهم ليصلوا طلباً للسلام من أجل الموتى و جونا ..
مرة أخرى كانت الرؤية تلاحق مات بعد أن تشابكت أيدي الجميع ، و رأى جونا يتألم و من حوله الحاضرين في استغراب ، و بدأ شيءٌ يشبه الهلام يخرج من فم وسط الأرواح جونا !!
و يتحول الهلام شيئاً فشيئاً إلى نارٍ حارقة !! و عاد مات فجأة عندما دخلت أمه مباغتة معترضة على هذه الجلسة و الرجل الغريب الذي دخل منزلها و جعل ابنها يعاني !
حاول نيكولاس أن يشرح سبب وجوده هنا و أن مات هو الذي طلب مساعدته ، و نبهها من الأرواح الشريرة التي في سعيها للحصول على مات ابنها الأكبر ، و أعطاها بطاقته قبل خروجه من المنزل و أخبرها بأنها ليست وحيدة ..
في تلك الليلة كانت وندي نائمة عندما بدأت تسمع صوتاً يشبه صوب سربٍ من الطيور في غرفتها ، و تستيقظ فجأة بعد أن يصطدم طيرٌ بنافتها و يقع تحت سريرها و يرفرف !! فتقوم وندي بالنزول من على سريرها للتحقق من أن الذي رأته طير يرفرف تحت سريرها !! عندما ترى فجأة رجلي رجلٍ بجانبها و تهرع لأعلى و تشعل المصباح !! و لكن مهما كان الشيء الذي أخافها فقد اختفى !
في غرفة سارة ، كانت شبه نائمة عندما سمعت خطواتاً مقتربة من سريرها ، فنادت على بيتر و مات و لكنه لم بالتأكيد أياًّ منهما ، و لما تقدمت رأت شبحاً مخيفاً يواجهها ، فأسرعت و أشعلت الإضاءة !! فاختفى الشبح ..!
في هذه الأحيان يأتي بيتر متأخراً إلى المنزل ، و يرى جميع الأنوار مضاءةً في المنزل ، فيبدأ بالصراخ لأن العائلة لا تكتثر بالفواتير الثقيلة التي تلقى على كاهله لدفعها ! فتأخذ سارة الجميع إلى الغرفة و تغلقها ، و لكن بيتر يدخل عنوةً و يقوم بجمع كل الللمبات من المنزل و يكسرها في مغسلة المطبخ ، و هو طبعاً ليس في وعيه لأنه قد شرب الخمر بكثرة ..
فتخرج سارة و تأخذ معها بيتر إلى خارج المنزل ، و توضح له بأن الذي فعله كان فعلاً طائشاً لم يفعل سوى إخافة أفراد عائلته ، و طلبت منه بأن لا يعود إلى المنزل مرةً أخرى إذا كان يسكر بالخمر ..
بعدما ذهب بيتر ، و ذهب الجميع ليناموا ، فجأة أصبحت الكهرباء مخيفة في المنزل و تستطيع رؤية أسلاكٍ مضيئة كهربائية تبث الرعب في أرجاء المنزل ، فيجتمع الجميع في غرفة سارة ، و تذهب هي للاتصال بنيكولاس طلباً للمساعدة ..
عندما يحضر نيكولاس للمنزل ، يُحضِر معه طليباً من الحديد لامتصاص الشر الكامن في المنزل ، ويمر به على أرجاء المنزل ليعرف أين تعلقت هذه الروح ليحررها ، و يطلب من سارة إبقاء الأطفال في الطابق العلوي ، فتطلب سارة منهم البقاء في الغرفة و تذهب هي للاعتناء بمات في القبو ..
أخذ نيكولاس يمرر الصليب على المنزل إلى أن وصل إلى مكان الروح التي كانت عالقة في الفرن ذو المزلاجين ، و لكنه فشل في البحث فيه لأنه كان موصداً بشدة ، فواتته فكرة بأن يبحث من خارج المنزل عن رفات الروح العالقة ، و أخذت جميع الأبواو بالمنزل بالفتح و الإيصاد من تلقاء نفسها محدثة ضوضاء مزعجة !! و في القبو كانت سارة تحتضن مات و تواسيه ، و لكم مات كان يتطلع إلى الجثة المحترقة التي تتقدم ببطئ نحوه من خلف أمه و لكنه عاجز عن الكلام و إخبارها !!
و في الخارج نجح نيكولاس في الحصول على شظية من جمجمة الروح العالقة ، و قاوم لأخذها للخارج ، و أخيراَ استطاع إخراجها و هدأ المنزل بعد ذلك ، و اختفى شبح الجثة المحترق الذي كان يراه مات ..
بعد ذلك يخبر نيكولاس سارة بأن المنزل آمن الآن ، و لكن من المحتمل أن تحدث أشياء غريبة ليومين إضافيين بعد الحادثة ، فتشكره سارة و يخرج هو في سيارته ..
أما في القبو فيشاهد مات شبح جونا قبل أن يستسلم للنوم ، بعد وقتٍ قصير ، يستيقظ مات متألماً ! و يرى أن جسمه قد ملأ بالعلامات الغريبة التي نقشت على أجساد الموتى !!
فيصرخ و تهرع إليه أمه التي تُذهل من منظره و تسأله عما فعل بنفسه .. و تأتي سيارة الاسعاف لتأخذ مات إلى المشفى ، و يتم إدخاله بجانب رجلً يتمتم إلى نفسه ، و يرى مات شبح جونا ثانيةً !!
نيكولاس يقود السيارة إلى منزله مع رفات جونا ، عندما يرى صورة جونا في المرآة الأمامية و يكاد يصطدم بشاحنة مارة بالطريق ، و تنحدر سيارته لتقف على جانب الطريق ، ثم تتراءى له و لمات رؤيا متشابهة عن جونا ..!
بعد الجلسة الأخيرة كان الحاضرون جميعهم محترقون ! و كان إيكمان يتأوه ـ فتقدم منه جونا ، لكن ايكمان طلب منه الهرب لأنهم قادمون لقتله ! فأخذ جونا يجري في أنحاء المنزل الذي أصبح حياً !! و ذهب ليختبئ في المنزلق ذو المزلاجين ، لكنه انزلق إلى الفرن ، و أغلق عليه الفرن و شبت فيه النيران !! هكذا قد مات جونا ..
بعد هذه الرؤيا خرج رماد جونا الذي كان في سيارة تيكولاس إلى الفضاء ، و تحررت روحه ..
في المشفى بيتر و سارة يتحداثان عندما يخبرهما الدكتور بأن ابنهما مات يحتضر و حالته تسوء يوماً بعد يوم ، و لكنه يستغرب بقائه حياً إلى هذه اللحظة ! و يطلب الوالدان أن يريا ابنهما ، و لكنهما عند وصولهما الغرفة يكتشفان أنه قد هرب من النافذة !!
في المنزل كانت وندي مع الأطفال ، ذهبت إلى المطبخ لتناول تفاحة ، و لكنها سرعان ما بصقتها لأن التفاحة قد تعفنت ! ففتحت الثلاجة لتجد أن جميع الطعام قد فَسُدْ !! فأخرجته و ألقته في القمامة خارج المنزل ، و ذهبت لتأخذ حماماً ساخناً ، و في هذه الأحيان اتصل نيكولاس بالمنزل و ترك رسالةً صوتية يقول فيها بأنه كان مخطئاً ، و أن جونا كان يحبس غضب الموتى في المنزل ، أما الآن فجميع من بالمنزل معرضون لغضب الأرواح الشريرة !! فاخرجوا من المنزل ..
و لكن وندي لم تسمع الرسالة ، و عند انتهائها من الاستحمام ، التفت عليها ستائر الحمام في محاولة خنقها !!
لكنها خرجت و أسرعت للطفلين ، عندما رأت مات من النافذة و هو قادم إلى المنزل و في يده فأس ! فخافت و طلبت من الأطفال أن يختبؤوا ، و حاولت إقفال الأبواب ، و لكن مات دخل عنوة و كسر زجاج الباب بفأسه ، و أخذ يحطم جدران المنزل ، و أخرج وندي و الطفلين من المنزل و طلب منها ألا يطفأ أحدٌ النار التي ستشب في المنزل مهما كان !!
و أخذ يكسر الجدران التي تتهلفت منها الجثث ! و حيم يفعل ذلك تتغير صورة مات إلى جونا الذي يبدو أنه استحل جسد مات لتخليص المنزل من الشر ، و أخذ يكسر جميع الجدران التي بها جثث ، ثم أتى بالكيروسين و صبه على الجثث و أشعل بها النيران و وقف في المنتصف ! عندما أخذت الأرواح تتجمع عليه !
في هذه الأحيان يصل سارة و بيتر ، و كذلك رجال الاطفاء إلى المنزل ، و تبكي سارة و تسارع إلى المنزل لإنقاذ ابنها مات ، و تصل إليه و تسحبه لاسفل طاولة لتفادي الاخشاب المحترقة التي تتساقط عليهما من أعلى ، و يأتي رجال الاطفاء لمساعتهما ..
في الخارج تقف العائلة في خوف ، لترى رجال الاطفاء يحاولون انعاش مات لاحيائه ! و أمه سارى تبكي بشكل هستيري و تصرخ بأعلى صوتها و تطلب من مات العودة إليها ..
و هنا يرى مات رؤيا بأنه في ساحة القبور و يرى هناك جوانا و لكنه لم يكن محترقاً الآن ، في محاولة اللحاق بجوانا يسمع مات صوت أمه و يقف ، ليعود إلى جسده .. و هنا يتركه جوانا و يقف بجانب نيكولاس ثم يختفي ، و يبتعد نيكولاس بعد أن تجتمع العائلة على مات ..
بعد انتهاء اللقاء الصحفي المصور ، تقول سارة بأن الرب بقدرته يفعل ما يشاء ، و أن ابنها مات قد تعافى تماماً من السرطان بعد أن كان في فاه الموت ! و أن المنزل قد أصلح و بيع مرة أخرى و أن مالكيه الآن لا يعانون من أي مشاكل تذكر ..
فَرُجوعُها بَعْدَ التّنافُرِ[ يُعْسَرُ]
مِثْلَ الزُّجاجَةِ كَسْرُها لا يُجْبَرُ
و *[ غَلاتِكْ ]* ،، حليب
و *[ شوفْتِكْ ]* ،، نسكافيه
بس بالأخير وش تطلع الطبخة جناان و تاكل أصابعك وراها ن21 << إيه طلعت مو هينة و أنا ما أعرف
و حطيت كل شي في بالي
2) زيت
3) بصلة واحدة مقطعة شرائح
4) نصف جزرة مبشورة
5) بطاطس مقطعة مربعات
6) حبتين طماطم مفرومة [ بدون غلافها ]
7) دجاج مسلوق و معمول على شكل ألياف
8) كزبرة مفرومة
9) ربع ملعقة شاي ( كاري )
10) نصف ملعقة شاي ( زنجبيل + ثوم مدقوق )
11) ملح حسب الكمية
12) فنجان من الكاتشاب
– نُحمّر البصل في الزيت على نار متوسطة حتى يصبح لونه بنيّاً فاتحاً
ثم نضيف الطماطم و البطاطس و الجزر المبشور ونخلطهم ، ثم نترك القدر مغطى لمدة قصيرة حتى تستوي البطاطس قليلاً أو ممكن تستخدمي بطاطا مسلوقة مسبقاً
وَ [الشَّـــوْقُ] حَرَّكَ ما بي مِنَ الأَلَـــمِ
وَ [ الْوَجَدُ ] صَيَّرَني في حالَةِ الْــعَدَمِ
وَ الدَّمْعُ ~[ باحَ ]~ بِحُبٍّ لــي مُكْتَتِـمِ
حَتّى تُزَحْزِحَ ما عِنْدي مِنَ [ الْغُمَـمِ ]
وَ مِنْ لَــظاها يَظَــلُّ الصَّــبُّ في نَقَــمِ
إِنّــي صَبِرْتُ عَلَــى ما [ خُطَّ ] بِالْقَلَـمِ
يَمينُ أَهْلِ الْهَوَى ~ مَبْرورَةُ الْقَسَــمِ
"ميلادي" أَوْ "هِجْري"
وُ أَهْــــــواكِ يا عِمْــــري
و هو طلب له شاي أخضر و أنا شفت بالـ menu نوع ثاني من أنواع الشاي
اسمه " شاي الزهور" / " flower tea " ..
لما يابوا لنا الشاي أول شي لفت انتباهي هو شكل إبريق الشاي ، شكله مثل الحشرات الوهمية اللي يحطونها بالأفلام ، كأنه حشرة عودة lol
أول ما صبيت الشاي عيبني لونه الأحمر و استغربت منه بس ريحته وايد حلوة اتحس إنك في عالم ثاني بس لما تذوقه تعيفه لأن طعمه مـُـــــــــر ..
فقلت إلاّ و أصوره
فقلنا خلاص بندخل الفلم الساعة ثلاثة بدال الساعة وحدة ..
و سرنا صلينا الحمدلله ، و رحنا لمطعم قريب من السينما اسمه " مطعم فاريا غورميه"
الصراحة أكله وايــــــــــد روعه و حتى شكل الأكل لما يزينونه في صواني الأكل شكله وايد حلو و منظم ..
IN CONNECTICUT