بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
يعتبر ط£ط³ظ„ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© واحداً من الأساليب الاجتماعية المحببة التي امتدحها الإسلام وحض عليها وعلى كل أشكالها وخصوصاً بين ط§ظ„ط£ط²ظˆط§ط¬ حفاظاً على ديمومة العلاقات الزوجية واستمرارها ونموها، وإذا كنا لا ننكر بأن هناك أساليب ووسائل كثيرة تسهم في الحفاظ على الألفة والإدام بين الزوجين، فإنه يمكن القول: إن ط£ط³ظ„ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© يهدف بالأساس إلى تواد وتحبب كل طرف إلى الآخر والتقرب إليه، وذلك عن طريق إفشاء عبارات الاستحسان والإطراء والتعبير بالكلام الطيب والجميل.
ويبدو أن الإنسان إذا كان يضطر في حياته اليومية والعملية إلى مجاملة رئيسه في العمل وزميله في الشغل وجاره في الشارع، فإنه من باب أولى أن يجامل رفيق عمره في بعض المواطن التي يجمل أن يكون فيها ذلك، وخصوصاً في المناسبات الكثيرة التي تظهر فيها الحاجة إلى ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© والمداراة وتوظيف أساليب المعاملة بالتي هي أحسن.
إن سلوك ط£ط³ظ„ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© وتقديم الكلمات الطيبة والمواقف الإنسانية الجميلة كل ذلك يولد لدى الزوج أو الزوجة شعوراً بالتواد ورفع المعنويات وتحبيب الخاطر، بل إنه في كثير من الأحيان يكون نهج ط£ط³ظ„ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© عاملاً من عوامل حسم الخلافات والنزاعات الزوجية، إذ كم من معارك زوجية أنذرت بالانفصال أو القطيعة فتدخل أحد الطرفين بأسلوب ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© واللباقة لإيقافها وتلطيف الأجواء.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
يعتبر ط£ط³ظ„ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© واحداً من الأساليب الاجتماعية المحببة التي امتدحها الإسلام وحض عليها وعلى كل أشكالها وخصوصاً بين ط§ظ„ط£ط²ظˆط§ط¬ حفاظاً على ديمومة العلاقات الزوجية واستمرارها ونموها، وإذا كنا لا ننكر بأن هناك أساليب ووسائل كثيرة تسهم في الحفاظ على الألفة والإدام بين الزوجين، فإنه يمكن القول: إن ط£ط³ظ„ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© يهدف بالأساس إلى تواد وتحبب كل طرف إلى الآخر والتقرب إليه، وذلك عن طريق إفشاء عبارات الاستحسان والإطراء والتعبير بالكلام الطيب والجميل.
ويبدو أن الإنسان إذا كان يضطر في حياته اليومية والعملية إلى مجاملة رئيسه في العمل وزميله في الشغل وجاره في الشارع، فإنه من باب أولى أن يجامل رفيق عمره في بعض المواطن التي يجمل أن يكون فيها ذلك، وخصوصاً في المناسبات الكثيرة التي تظهر فيها الحاجة إلى ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© والمداراة وتوظيف أساليب المعاملة بالتي هي أحسن.
إن سلوك ط£ط³ظ„ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© وتقديم الكلمات الطيبة والمواقف الإنسانية الجميلة كل ذلك يولد لدى الزوج أو الزوجة شعوراً بالتواد ورفع المعنويات وتحبيب الخاطر، بل إنه في كثير من الأحيان يكون نهج ط£ط³ظ„ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© عاملاً من عوامل حسم الخلافات والنزاعات الزوجية، إذ كم من معارك زوجية أنذرت بالانفصال أو القطيعة فتدخل أحد الطرفين بأسلوب ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ…ظ„ط© واللباقة لإيقافها وتلطيف الأجواء.