كثيرةٌ هي التساؤلات التي تدور حول أثر ط§ظ„طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ والتطور التقني على حياة ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ،فما نتج عنه من سلوكيات وضعت ضمن إطار السلبية والإيجابية ،دفعنا للبحث في تفاصيله وتحولاته لنخلص للحقيقة الواحدة من خلال البحث في هذه المسألة، هل كانت الإيجابيات المستفادة من هذا التطور
شات صوتي
شات سعودي
سعودي كول
أكثر من السلبيات ، أم أن السلبيات كانت هي العامل الأهم في التأثير على حياة ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© بسبب هذا التطور العلمي ووسائل ط§ظ„طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ الحديثة ، بدءا من شاشة التلفاز ومرورا بوسائل الإتصال الحديثة ، وانتهاءا إلى عالم الإنترنت وما يحمله في طياته من أفكار وثقافات ودعوات ومواقع هدامة وأخرى اجتماعية ودعوية
شات صوتي
شات سعودي
سعودي كول
هل كان لأثر هذا التطور العلمي والتقني ووسائله فائدة من اقتحامه لبيت ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ، أم أن إفساده طغى على كل إيجابياته من خلال تأثيره على منظومة القيم والأخلاق مما سبب في تفكك ط§ظ„ط£ط³ط±ط© الواحدة
شات صوتي
شات سعودي
سعودي كول
هل بات الإنترنت أحد أكثر الوسائل سلبية في تأثيره على تقليص دور الوالدين في التربية والتوعية وانعدام رقابتهما في ظل تفضيل المواقع الإجتماعية كالفيس بوك وتويتر وغيرهما على بناء وتنشئة ط§ظ„ط£ط³ط±ط© الواحدة، لتصبح عقلية الجيل الناشئ بعدها مرتبطة بما تبثه الوسائل التكنولوجية من مواد مسموعة ومقروءة ومرئية
شات صوتي
شات سعودي
سعودي كول
وهل نستطيع الإنكار أن تفشّي كل تلك الأفكار الهدامة والفاسدة والدعوات المتحررة من كل قيد أخلاقي وديني كالعلمانية وغيرها،وتفشّي الأنماط الثقافية الغربية الدخيلة والتصاقها بعقول شبابنا وفتياتنا، سببه الأول هو عالم الإنترنت ، وامتداد تأثيره البالغ السوء على مناحي الحياة السياسية والإجتمعاية والإقتصادية تحت مسمى العولمة ،وإذا ما أقررنا بتلك الحقيقة فما هي السبل لترشيد استخدام ط§ظ„طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ في ظل تأثيرها أيضا على دور الأبوين أيضا ودور المدرسة التعليمية
شات صوتي
شات سعودي
سعودي كول
التكنولوجيا الآن وبمنظور العقل ومن خلال المعطيات التي نشاهدها وتأثيرها على حياة ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ، هل تقودنا نحو نماء وتطور ونهضة حضارية ، أم أنها تقودنا عكس تيار الإصلاح الذي ننشهده ونسعى إليه .
هي دعوة للنقاش بأحد أهم القضايا الإجتماعية ، وهي أثر ط§ظ„طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ الحديثة على حياة ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© .
كثيرةٌ هي التساؤلات التي تدور حول أثر ط§ظ„طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ والتطور التقني على حياة ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ،فما نتج عنه من سلوكيات وضعت ضمن إطار السلبية والإيجابية ،دفعنا للبحث في تفاصيله وتحولاته لنخلص للحقيقة الواحدة من خلال البحث في هذه المسألة، هل كانت الإيجابيات المستفادة من هذا التطور
شات صوتي
شات سعودي
سعودي كولأكثر من السلبيات ، أم أن السلبيات كانت هي العامل الأهم في التأثير على حياة ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© بسبب هذا التطور العلمي ووسائل ط§ظ„طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ الحديثة ، بدءا من شاشة التلفاز ومرورا بوسائل الإتصال الحديثة ، وانتهاءا إلى عالم الإنترنت وما يحمله في طياته من أفكار وثقافات ودعوات ومواقع هدامة وأخرى اجتماعية ودعوية
شات صوتي
شات سعودي
سعودي كولهل كان لأثر هذا التطور العلمي والتقني ووسائله فائدة من اقتحامه لبيت ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ، أم أن إفساده طغى على كل إيجابياته من خلال تأثيره على منظومة القيم والأخلاق مما سبب في تفكك ط§ظ„ط£ط³ط±ط© الواحدة
شات صوتي
شات سعودي
سعودي كولهل بات الإنترنت أحد أكثر الوسائل سلبية في تأثيره على تقليص دور الوالدين في التربية والتوعية وانعدام رقابتهما في ظل تفضيل المواقع الإجتماعية كالفيس بوك وتويتر وغيرهما على بناء وتنشئة ط§ظ„ط£ط³ط±ط© الواحدة، لتصبح عقلية الجيل الناشئ بعدها مرتبطة بما تبثه الوسائل التكنولوجية من مواد مسموعة ومقروءة ومرئية
شات صوتي
شات سعودي
سعودي كولوهل نستطيع الإنكار أن تفشّي كل تلك الأفكار الهدامة والفاسدة والدعوات المتحررة من كل قيد أخلاقي وديني كالعلمانية وغيرها،وتفشّي الأنماط الثقافية الغربية الدخيلة والتصاقها بعقول شبابنا وفتياتنا، سببه الأول هو عالم الإنترنت ، وامتداد تأثيره البالغ السوء على مناحي الحياة السياسية والإجتمعاية والإقتصادية تحت مسمى العولمة ،وإذا ما أقررنا بتلك الحقيقة فما هي السبل لترشيد استخدام ط§ظ„طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ في ظل تأثيرها أيضا على دور الأبوين أيضا ودور المدرسة التعليمية
شات صوتي
شات سعودي
سعودي كولالتكنولوجيا الآن وبمنظور العقل ومن خلال المعطيات التي نشاهدها وتأثيرها على حياة ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ، هل تقودنا نحو نماء وتطور ونهضة حضارية ، أم أنها تقودنا عكس تيار الإصلاح الذي ننشهده ونسعى إليه .
هي دعوة للنقاش بأحد أهم القضايا الإجتماعية ، وهي أثر ط§ظ„طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ الحديثة على حياة ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© .