الطلاق أثر ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ على حياة الأبناء فتاوى ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ بالمغرب بحث ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ مشكلة ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ الطلاق في الإسلام مشاكل ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ موقع ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ الطلاق في المغرب ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ البائن علي ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ موضوع ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ قصص الطلاق
المطلقات و اللأرامل و المتاخرات عن الزواج
تشكل رعاية الأطفال بعد طلاق ذويهم مشكلة صعبة بالنسبة للمحاكم .
و تحتار المحاكم بين أن تعهد بالمسئولية عن هؤلاء إلى الآباء أو تسمح
للأم بنقلهم إلى الأماكن التى ستقيم فيها و ينبغى على الآباء و القضاة
إدراك آثار ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ على الأطفال بحسب ما يقول الخبراء.
يقول الباحث ويليام فابريكس ، عالم نفس فى جامعة ولاية أريزونا ،
أنها أصعب مشكلة تواجه المحاكم إسألوا أى قاضى و سيقول لكم ذلك
، و قد نشرت الدراسة فى مجلة "علم النفس العائلى" .
و يصف الباحث دراسته هذه بمثابة جرس الإنذار بالنسبة للآباء و الأمهات
الذين يعتقدون أن بإمكانهم الإنفصال دون التأثير على أطفالهم الأطفال
الذين ينتقلون من منازلهم بسبب ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ حزينون.
إشتملت الدراسة التى تعتبر الأولى من نوعها على طلاب السنة الأولى ،
فرع علم النفس حيث ملا الطلاب إستمارة مفصلة و سئل الطلاب بالإضافة
إلى أشياء أخرى حول ما إذا إنتقلوا إلى أماكن تبعد بالسيارة ساعة
واحدة عن منزلهم الأصلى.
كذلك وجهت عدة أسئلة إلى الطلاب لتحديد درجة العدوانية لديهم ، السعادة
أو عدمها ، و حول الصحة التى يتمتعون بها بالإضافة إلى المدى الذى أثر
فيه ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ على نظراتهم إلى الحياة بشكل عام.
و كان حوالى 600 طالب من أصل 2067 شملتهم الدراسة لأبوين مطلقين ، و أفاد
هؤلاء بأن الإنفصال بين آبائهم و أمهاتهم كان ضارا بهم فى معظم مناحى حياتهم.
و كان هؤلاء الطلاب يتميزون عن غيرهم فيما يلى:
– زيادة صفة العدوانية لديهم
– وصف المسئولين الجدد عنهم بأنهم سيئون و لا يشكلون مصدر دعم لهم.
– أفاد الطلاب بأن آبائهم و أمهاتهم لم يكونوا يطيقون بعضهم البعض.
– وصف الطلاب حياتهم بشكل عام بأنها أقل كفاية من حياة الأطفال الآخرين الذين
بقوا مع آبائهم و أمهاتهم.
– كانت صحة هؤلاء الطلاب أسوأ من زملائهم.
و أضاف الباحث أنه حين إنتقل الأب من المنزل بعد ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ، فإن أثر ذلك على
الأطفال كان نفسه.
قال فابريكس : "و مع ذلك لم يكن لدى المحاكم وسائل يستطيعون بها و قف
الآباء غير الأوصياء على أبنائهم عن الرحيل عن المنزل".
و تقول نادين كاسلو أستاذة علم النفس و العلوم السلوكية فى جامعة إيمورى
"إن ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ شىء صعب على الأطفال مهما كانت الظروف".
و أضافت :"يجب على الآباء و الأمهات أن يكونوا متنبهين لردود الفعل العاطفية
لدى أطفالهم و على إفتراض عدم وجود عنف أو إساءة للأطفال فى المنزل
فكلما كان هؤلاء قريبين من آبائهم و أمهاتهم ، كلما كان ذلك أفضل".
ما هو الأفضل بالنسبة للطفل؟
فى عام 1996 ، أصدرت المحكمة العليا فى ولاية كاليفورنيا قرارا مثل سابقة
للولايات الأخرى يسمح للوصى على الأطفال بالإنتقال بعيدا عنهم.
و بحسب فابريكس فإن ذلك سهل على كثير من الأوصياء على الأطفال فى الولايات
الأخرى الإنتقال دون أطفالهم.
و فى تلك الحالة وازن الخبراء و علماء القانون آرائهم و جادلوا بأن من مصلحة
الأطفال فى كثير من الأحيان الإنتقال إلى مكان آخر إذا كان ذلك فى مصلحة الأوصياء.
و قال هؤلاء أن ما هو فى مصلحة الآباء و الأمهات الأوصياء على الأطفال
يعتبر فى مصلحة الأطفال مما يعنى بصورة ضمنية أن المنزل المعتنى به أهم
من الإتصال بين الأوصياء من الآباء و الأمهات و الأطفال.
إن الطريقة التى يتخذ بها قرار الإنتقال إلى مكان آخر ينبغى أن يعتمد إلى حد
ما على عمر الطفل ، بحسب ما أفادت به كاسلو.
فإذا كان الطفل فى المرحلة الثانوية يمكن له أن ينتقل إلى مكان آخر بسلام أكثر
من الطفل الأصغر سنا . و تنصح كاسلو الآباء و الأمهات بالتحدث إلى الإطفال
حول الأسباب التى تقف وراء الإنتقال دون مفاجأتهم بها.
و تؤكد على الأباء و الأمهات أن يشركوا أطفالهم فى العملية و الذهاب معهم إختيار
المنزل الجديد الذى سيعيشون فيه كذلك ، ينبغى على الطفل التحدث إلى ذويه يوميا
سواء بالهاتف أو عبر البريد الإلكترونى إن وجد لأن ذلك من شأنه التقليل من آثار الطلاق
عليهم.
تحياتي لكم
الطلاق أثر ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ على حياة الأبناء فتاوى ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ بالمغرب بحث ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ مشكلة ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ الطلاق في الإسلام مشاكل ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ موقع ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ الطلاق في المغرب ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ البائن علي ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ موضوع ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ قصص الطلاق
المطلقات و اللأرامل و المتاخرات عن الزواج
تشكل رعاية الأطفال بعد طلاق ذويهم مشكلة صعبة بالنسبة للمحاكم .
و تحتار المحاكم بين أن تعهد بالمسئولية عن هؤلاء إلى الآباء أو تسمح
للأم بنقلهم إلى الأماكن التى ستقيم فيها و ينبغى على الآباء و القضاة
إدراك آثار ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ على الأطفال بحسب ما يقول الخبراء.
يقول الباحث ويليام فابريكس ، عالم نفس فى جامعة ولاية أريزونا ،
أنها أصعب مشكلة تواجه المحاكم إسألوا أى قاضى و سيقول لكم ذلك
، و قد نشرت الدراسة فى مجلة "علم النفس العائلى" .
و يصف الباحث دراسته هذه بمثابة جرس الإنذار بالنسبة للآباء و الأمهات
الذين يعتقدون أن بإمكانهم الإنفصال دون التأثير على أطفالهم الأطفال
الذين ينتقلون من منازلهم بسبب ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ حزينون.
إشتملت الدراسة التى تعتبر الأولى من نوعها على طلاب السنة الأولى ،
فرع علم النفس حيث ملا الطلاب إستمارة مفصلة و سئل الطلاب بالإضافة
إلى أشياء أخرى حول ما إذا إنتقلوا إلى أماكن تبعد بالسيارة ساعة
واحدة عن منزلهم الأصلى.
كذلك وجهت عدة أسئلة إلى الطلاب لتحديد درجة العدوانية لديهم ، السعادة
أو عدمها ، و حول الصحة التى يتمتعون بها بالإضافة إلى المدى الذى أثر
فيه ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ على نظراتهم إلى الحياة بشكل عام.
و كان حوالى 600 طالب من أصل 2067 شملتهم الدراسة لأبوين مطلقين ، و أفاد
هؤلاء بأن الإنفصال بين آبائهم و أمهاتهم كان ضارا بهم فى معظم مناحى حياتهم.
و كان هؤلاء الطلاب يتميزون عن غيرهم فيما يلى:
– زيادة صفة العدوانية لديهم
– وصف المسئولين الجدد عنهم بأنهم سيئون و لا يشكلون مصدر دعم لهم.
– أفاد الطلاب بأن آبائهم و أمهاتهم لم يكونوا يطيقون بعضهم البعض.
– وصف الطلاب حياتهم بشكل عام بأنها أقل كفاية من حياة الأطفال الآخرين الذين
بقوا مع آبائهم و أمهاتهم.
– كانت صحة هؤلاء الطلاب أسوأ من زملائهم.
و أضاف الباحث أنه حين إنتقل الأب من المنزل بعد ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ، فإن أثر ذلك على
الأطفال كان نفسه.
قال فابريكس : "و مع ذلك لم يكن لدى المحاكم وسائل يستطيعون بها و قف
الآباء غير الأوصياء على أبنائهم عن الرحيل عن المنزل".
و تقول نادين كاسلو أستاذة علم النفس و العلوم السلوكية فى جامعة إيمورى
"إن ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ شىء صعب على الأطفال مهما كانت الظروف".
و أضافت :"يجب على الآباء و الأمهات أن يكونوا متنبهين لردود الفعل العاطفية
لدى أطفالهم و على إفتراض عدم وجود عنف أو إساءة للأطفال فى المنزل
فكلما كان هؤلاء قريبين من آبائهم و أمهاتهم ، كلما كان ذلك أفضل".
ما هو الأفضل بالنسبة للطفل؟
فى عام 1996 ، أصدرت المحكمة العليا فى ولاية كاليفورنيا قرارا مثل سابقة
للولايات الأخرى يسمح للوصى على الأطفال بالإنتقال بعيدا عنهم.
و بحسب فابريكس فإن ذلك سهل على كثير من الأوصياء على الأطفال فى الولايات
الأخرى الإنتقال دون أطفالهم.
و فى تلك الحالة وازن الخبراء و علماء القانون آرائهم و جادلوا بأن من مصلحة
الأطفال فى كثير من الأحيان الإنتقال إلى مكان آخر إذا كان ذلك فى مصلحة الأوصياء.
و قال هؤلاء أن ما هو فى مصلحة الآباء و الأمهات الأوصياء على الأطفال
يعتبر فى مصلحة الأطفال مما يعنى بصورة ضمنية أن المنزل المعتنى به أهم
من الإتصال بين الأوصياء من الآباء و الأمهات و الأطفال.
إن الطريقة التى يتخذ بها قرار الإنتقال إلى مكان آخر ينبغى أن يعتمد إلى حد
ما على عمر الطفل ، بحسب ما أفادت به كاسلو.
فإذا كان الطفل فى المرحلة الثانوية يمكن له أن ينتقل إلى مكان آخر بسلام أكثر
من الطفل الأصغر سنا . و تنصح كاسلو الآباء و الأمهات بالتحدث إلى الإطفال
حول الأسباب التى تقف وراء الإنتقال دون مفاجأتهم بها.
و تؤكد على الأباء و الأمهات أن يشركوا أطفالهم فى العملية و الذهاب معهم إختيار
المنزل الجديد الذى سيعيشون فيه كذلك ، ينبغى على الطفل التحدث إلى ذويه يوميا
سواء بالهاتف أو عبر البريد الإلكترونى إن وجد لأن ذلك من شأنه التقليل من آثار الطلاق
عليهم.تحياتي لكم