السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ ولادته، يحلم الطفل، وتكون هذه الأحلام عبارة عن صور تعيده إلى حياته في رحم الأم. بعد ذلك، تبدأ الأحلام بالتغيّر، إلى أن تبدأ بالتعبير عن الأفكار التي تخطر في باله، وهذا بين عمر ثلاث سنوات إلى عشر سنوات.
وفي هذا العمر أيضاً، تكثر الكوابيس عند الطفل، فنجده يعاني كل ليلة من الخوف والتوتر، ما ينعكس على صحّته. والكوابيس والأحلام في هذه الفترة تُعبّر عن القلق الذي يشعر به. وهذه الحالة عند الطفل لا تُعتبر مرضية بقدر ما هي اضطرابات نفسية.
كما أنّ بعض خبراء علم النفس يعتبرون الكوابيس عند الأطفال نوعاً من الفوبيا أي الخوف المرضي، الذي يظهر من خلال هذه الأحلام. قد تكون الفوبيا من الحيوانات أو الظلمة أو الارتفاعات. وتظهر عند الطفل من خلال ط£طظ„ط§ظ… مزعجة يراها ليلاً.
إذاً، كيف يمكننا مساعدة الطفل على تخطّي خوفه؟
الأهل هم مصدر الحنان والحبّ. ولذلك، يجب ألا يُوبَّخ الطفل عند استيقاظه خائفاً من النوم،
وعلى الأهل مساعدة الطفل على تخطّي هذه المشكلة من خلال مساندتهم له باتباع الخطوات الآتية:
– مراقبة الطفل دوماً، ومعرفة ما يُسبّب له الخوف.
– إبعاد الطفل عن الأفلام الكرتونية العنيفة.
– محاورة الطفل عن قرب، ودفعه إلى الإخبار عن مخاوفه اليومية.
– قراءة قصة مسلية له قبل النوم.
– وضع ضوء خفيف في غرفة الطفل أثناء نومه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ ولادته، يحلم الطفل، وتكون هذه الأحلام عبارة عن صور تعيده إلى حياته في رحم الأم. بعد ذلك، تبدأ الأحلام بالتغيّر، إلى أن تبدأ بالتعبير عن الأفكار التي تخطر في باله، وهذا بين عمر ثلاث سنوات إلى عشر سنوات.
وفي هذا العمر أيضاً، تكثر الكوابيس عند الطفل، فنجده يعاني كل ليلة من الخوف والتوتر، ما ينعكس على صحّته. والكوابيس والأحلام في هذه الفترة تُعبّر عن القلق الذي يشعر به. وهذه الحالة عند الطفل لا تُعتبر مرضية بقدر ما هي اضطرابات نفسية.
كما أنّ بعض خبراء علم النفس يعتبرون الكوابيس عند الأطفال نوعاً من الفوبيا أي الخوف المرضي، الذي يظهر من خلال هذه الأحلام. قد تكون الفوبيا من الحيوانات أو الظلمة أو الارتفاعات. وتظهر عند الطفل من خلال ط£طظ„ط§ظ… مزعجة يراها ليلاً.
إذاً، كيف يمكننا مساعدة الطفل على تخطّي خوفه؟
الأهل هم مصدر الحنان والحبّ. ولذلك، يجب ألا يُوبَّخ الطفل عند استيقاظه خائفاً من النوم،
وعلى الأهل مساعدة الطفل على تخطّي هذه المشكلة من خلال مساندتهم له باتباع الخطوات الآتية:
– مراقبة الطفل دوماً، ومعرفة ما يُسبّب له الخوف.
– إبعاد الطفل عن الأفلام الكرتونية العنيفة.
– محاورة الطفل عن قرب، ودفعه إلى الإخبار عن مخاوفه اليومية.
– قراءة قصة مسلية له قبل النوم.
– وضع ضوء خفيف في غرفة الطفل أثناء نومه.