سُئل أحد الصالحين
ما أعظم جنود الله ؟؟
قال : إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله
،
ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت النار
أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت الماء
أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت السحاب
أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب فقلت الهواء
أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء فقلت الجبال
أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال
وينحتها فقلت الإنسان أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى ما يُقعد الأنسان فوجدته النوم فقلت النوم
أعظم جنود الله ،
ثم وجدت أن ما يُذهب النوم فوجدته الهم والغم فقلت
الهم والغم أعظم جنود الله ،
ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما القلب فقلت
القلب أعظم جنود الله ،
ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله
فقلت
أعظم جنود الله ذكر الله
( الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
فلا تنس ذكر الله
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
**************************
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله و الله أكبر
ما أعظم جنود الله ؟؟
قال : إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله
،
ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت النار
أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت الماء
أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت السحاب
أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب فقلت الهواء
أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء فقلت الجبال
أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال
وينحتها فقلت الإنسان أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى ما يُقعد الأنسان فوجدته النوم فقلت النوم
أعظم جنود الله ،
ثم وجدت أن ما يُذهب النوم فوجدته الهم والغم فقلت
الهم والغم أعظم جنود الله ،
ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما القلب فقلت
القلب أعظم جنود الله ،
ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله
فقلت
أعظم جنود الله ذكر الله
( الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
فلا تنس ذكر الله
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
**************************
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله و الله أكبر
محمد رسول الله
محمد رسول الله
سبحان الله
الله يجزآج الـف خيـر حبيبتـي وبميزآن حسنآتج . . !
للامانة موضوعي منقول