إذا لم تدمع عينك بسبب هذا الحديث فاذهبي الى طبيب للقلوب .
والله العين لتدمع عندما تقرأ هذا الحديث
الذي تقشعر منه الأبدان
وإليكم الحديث
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ:
"لَمَّا رَأَيْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّ ىالله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طِيبَ النَّفْسِ,
قُلْتُ: "يَا رَسُولَل اللهِ، ادْعُوالله لِي".
قَالَ:
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَائِشَةَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهَا وَمَا تَأَخَّرَ وَمَا أَسَرَّتْ وَمَا أَعْلَنَتْ",
فَضَحِكَتْ عَائِشَةُ حَتَّى سَقَطَ رَأْسُهَا فِي حِجْرِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الضَّحِكِ,
فَقَالَ: "أَيَسُرُّكِ دُعَائِي ؟" فَقَالَتْ: "وَمَا لِي لا يَسُرُّنِي دُعَاؤُكَ ؟"
فَقَالَ: "وَاللهِ إِنَّهَا لَدَعْوَتِي لأُمَّتِي فِي كُلِّ صَلاة ".
حَسَّنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (5 / 324).
بأبي أنت وأمي يارسول الله ما أعظمك وما أرحمك بأُمَّتِك، ولقد وصفك ربك ومولاك فقال في حقك:
" وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ".
وقال:
"لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ".
فمتى نحرص نحن عليه وعلى حبه واتباعه ؟
اللهم جَازِهِ عَنا خير ماجَزَيْتَ نَبِياً عن أُمَّتِه.
إذا لم تدمع عينك بسبب هذا الحديث فاذهبي الى طبيب للقلوب .
والله العين لتدمع عندما تقرأ هذا الحديث
الذي تقشعر منه الأبدان
وإليكم الحديث
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ:
"لَمَّا رَأَيْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّ ىالله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طِيبَ النَّفْسِ,
قُلْتُ: "يَا رَسُولَل اللهِ، ادْعُوالله لِي".
قَالَ:
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَائِشَةَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهَا وَمَا تَأَخَّرَ وَمَا أَسَرَّتْ وَمَا أَعْلَنَتْ",
فَضَحِكَتْ عَائِشَةُ حَتَّى سَقَطَ رَأْسُهَا فِي حِجْرِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الضَّحِكِ,
فَقَالَ: "أَيَسُرُّكِ دُعَائِي ؟" فَقَالَتْ: "وَمَا لِي لا يَسُرُّنِي دُعَاؤُكَ ؟"
فَقَالَ: "وَاللهِ إِنَّهَا لَدَعْوَتِي لأُمَّتِي فِي كُلِّ صَلاة ".
حَسَّنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (5 / 324).
بأبي أنت وأمي يارسول الله ما أعظمك وما أرحمك بأُمَّتِك، ولقد وصفك ربك ومولاك فقال في حقك:
" وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ".
وقال:
"لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ".
فمتى نحرص نحن عليه وعلى حبه واتباعه ؟
اللهم جَازِهِ عَنا خير ماجَزَيْتَ نَبِياً عن أُمَّتِه.
اللهم اغفرلي ولوالدي وللمسلمين والمسلممات الاحياء منهم والميتين,,,,,,,,,,
جزاج الله الف خير حبيبتي