إنّ فئة دمي o طŒظ‡ظ„ هناك نظام ط؛ط°ط§ط¦ظٹ ظ…ط¹ظٹظ‘ظ† مخصص لفئة دمي؟
من حيث المبدأ، أنت بحاجة لنظام ط؛ط°ط§ط¦ظٹ غني بالبروتين وتتناول فيه الكثير من اللحوم! ولكن استهلاك كمية كبيرة من اللّحوم (البروتين) تقابلها كميّة قليلة من الكربوهيدرات والنشويات قد يشكل عبئاً على الكليتين ويؤدي إلى آثار جانبيّة كثيرة. فماذا لو كنت تعاني من مشكلة صحيّة تستدعي الحدّ من استهلاك اللحوم؟ ماذا لو كنت تفضّل تناول الأطعمة النباتية؟ وماذا عن السلطات الصحية، الفاكهة، البقوليات، مشتقّات الحليب قليلة الدسم، الخبز والحبوب: هل هي مضرّة لك وتساهم في زيادة وزنك؟ عملياً هي ليست كذلك! فالنظريّة التي تقول أنّه يجب استهلاك أطعمة معيّنة وفقاً لفئة الدّم ليست مؤكّدة بدراسات علميّة!
بالإضافة إلى ذلك، تحمل تلك النظرية الكثير من نقاط الضعف:
إنّ استهلاك نوع واحد من الأطعمة أو مجموعة واحدة من المجموعات الغذائية يحد من تناولك للمغذيات الأساسية التي يحتاجها الجسم؛ وعلى المدى الطويل، قد يؤدّي ذلك إلى نقص في الفيتامينات والمعادن، فيؤثّر بالتالي سلباً على الصّحة.
من الصعب الاستمرار في إتّباع هذا النوع من النظام الغذائي لأنّه محدود.
يملك كلّ شخص احتياجات غذائية خاصّة ومختلفة، كما يفضّل أطعمة على أخرى، وتختلف حالته الصحية عن غيره وكذلك نمط حياته… لذلك لا يمكن حصر شخص ما
أخيراً وليس آخراً، يبقى أساس النظام الغذائي الصّحي في تناول أطعمة من المجموعات الغذائية كلّها أي الخبز والحبوب، الخضار والفاكهة، مشتقّات الحليب واللحوم، والبقوليات، وذلك من أجل الحصول على جميع العناصر الغذائية الأساسية. أمّا إذا أردت خسارة الوزن بطريقة صحية، يمكنك استشارة أخصائي تغذية ليمنحك نظاماً غذائياً خاصاً بك فقط، يكون قليل السعرات الحرارية والدهون وغنياً بالألياف.
إنّ فئة دمي o طŒظ‡ظ„ هناك نظام ط؛ط°ط§ط¦ظٹ ظ…ط¹ظٹظ‘ظ† مخصص لفئة دمي؟
من حيث المبدأ، أنت بحاجة لنظام ط؛ط°ط§ط¦ظٹ غني بالبروتين وتتناول فيه الكثير من اللحوم! ولكن استهلاك كمية كبيرة من اللّحوم (البروتين) تقابلها كميّة قليلة من الكربوهيدرات والنشويات قد يشكل عبئاً على الكليتين ويؤدي إلى آثار جانبيّة كثيرة. فماذا لو كنت تعاني من مشكلة صحيّة تستدعي الحدّ من استهلاك اللحوم؟ ماذا لو كنت تفضّل تناول الأطعمة النباتية؟ وماذا عن السلطات الصحية، الفاكهة، البقوليات، مشتقّات الحليب قليلة الدسم، الخبز والحبوب: هل هي مضرّة لك وتساهم في زيادة وزنك؟ عملياً هي ليست كذلك! فالنظريّة التي تقول أنّه يجب استهلاك أطعمة معيّنة وفقاً لفئة الدّم ليست مؤكّدة بدراسات علميّة!
بالإضافة إلى ذلك، تحمل تلك النظرية الكثير من نقاط الضعف:إنّ استهلاك نوع واحد من الأطعمة أو مجموعة واحدة من المجموعات الغذائية يحد من تناولك للمغذيات الأساسية التي يحتاجها الجسم؛ وعلى المدى الطويل، قد يؤدّي ذلك إلى نقص في الفيتامينات والمعادن، فيؤثّر بالتالي سلباً على الصّحة.
من الصعب الاستمرار في إتّباع هذا النوع من النظام الغذائي لأنّه محدود.
يملك كلّ شخص احتياجات غذائية خاصّة ومختلفة، كما يفضّل أطعمة على أخرى، وتختلف حالته الصحية عن غيره وكذلك نمط حياته… لذلك لا يمكن حصر شخص ما
أخيراً وليس آخراً، يبقى أساس النظام الغذائي الصّحي في تناول أطعمة من المجموعات الغذائية كلّها أي الخبز والحبوب، الخضار والفاكهة، مشتقّات الحليب واللحوم، والبقوليات، وذلك من أجل الحصول على جميع العناصر الغذائية الأساسية. أمّا إذا أردت خسارة الوزن بطريقة صحية، يمكنك استشارة أخصائي تغذية ليمنحك نظاماً غذائياً خاصاً بك فقط، يكون قليل السعرات الحرارية والدهون وغنياً بالألياف.