666
تناول الأنسولين تحول إلى أمر عادي شيئًا فشيء، وأصبح مقبولاً لدى مرضى السكري في العالم. في السابق تعامل مرضى السكري مع علاج الأنسولين كحلٍ أخير
لا مفر منه، أمّا اليوم تحبذ المؤسسات المهنية، العلاج بالأنسولين منذ بداية المرض، ومع ذلك مازال كثير من المرضى متمسكين بادعاءات ومعتقدات مسبقة عن استخدام الأنسولين. د. أروين شطيرن، مدير عيادة المختصة بمرض السكري في يافا، والأقدم في مركز الطبي رابين، يوضح لنا جميع المعتقدات المسبقة بالنسبة لعلاج الأنسولين.
الاعتقاد الأول: يشعر مرضى السكري عند تناولهم الأنسولين بفقدان سيطرتهم على المرض-
يقلق العديد من مرضى السكري بشأن علاج الأنسولين، خوفًا من تأثير العلاج على مجرى حياتهم وعلى عفويتهم، بسبب التزامهم بحقن الحقنة بموعدها، وهناك من ادعى أن الأنسولين يمنعهم من الخروج للفسحة أو من مشاركة بفعاليات اجتماعية.
الحقيقة:
استخدام الأنسولين يساعد المريض بشكلٍ سهل ومريح على توازن السكر في جسمه، ويخفض من إمكانية حدوث تورط سببه السكر. واليوم يوجد عدة أنواع أنسولين، ومنها الأنسولين ذات فعالية لمدة 24 ساعة، مما يمنح للمريض فرصة استغلال وقته بشكل مرن دون قيود، عكس ما كان في السابق.
الاعتقاد الثاني: يؤدي الأنسولين إلى نقص السكر في الدم ( الهيبوجليكميا) –
العديد من المرضى يعبروا عن قلقهم من علاج الأنسولين بسبب اعتقادهم أن الأنسولين يؤدي إلى الهيبوجليكميا، وهي عبارة عن انخفاض حاد بمستوى السكر في الدم، وهذه الحالة قد تهدد حياتهم.
الحقيقة:
في السابق تطور عند مرضى السكري هيبوجليكميا بسبب علاج الأنسولين، لكن اليوم علاج الأنسولين تطورت خواصه وميزاته ، مثل الأنسولين البزالي وهو من أحدث علاجات الأنسولين، الذي يميزه تقليده للأنسولين الطبيعي الذي يفرزه الجسم ، ويخفض إمكانية حدوث هيبوجليكميا بشكلٍ جوهري.
الاعتقاد الثالث: الأنسولين يؤدي إلى السمنة-
هذا الاعتقاد أحد تخوفات مرضى السكري، مما يجعل بعض المرضى الاستغناء عن علاج الأنسولين.
الحقيقة:
استخدام الأنسولين البدائي قد أدى إلى السمنة في السابق، لكن اليوم بعد تطور الأبحاث بموضوع علاج الأنسولين، تبين أن الأنسولين الجديد هو يعمل بشكل طبيعي مما يجعل توازن دقيق لمرض السكري، ويكون ارتفاع الوزن قليل جدًا.
الاعتقاد الرابع: حقن حقنة الأنسولين مؤلمًا –
بعض المرضى يخاف من حقنة الأنسولين، وقد يستصعبون استيعاب الواقع بتعاملهم مع خوفهم من حقنة الأنسولين المؤلمة يوميًا.
الحقيقة:
إن حقنة الأنسولين هي فعالية بسيطة جدًا وغير مؤلمة. واليوم يوجد حقنة أنسولين متطورة جدًا مثل "سولو ستار" بحيث أن أبرتها رفيعة جدًا ، الشعور عند حقنها كلسعة بعوضة.
الاعتقاد الخامس: يشعر مرضى السكري بأن استخدام علاج الأنسولين، هو إثبات على تأزم المرض لديهم.
بسبب كون علاج الأنسولين يؤخذ في المراحل المتأخرة من المرض ، وبذات بسبب معتقدات خاطئة تطورت في ذهننا مع السنين، أصبحت الفكرة المسبقة أن علاج الأنسولين هو الحل الأخير لا مفر منه، المبشر بأخبارٍ سيئة.
الحقيقة:
توجُه الأبحاث الأخيرة أجمع، تقول أن العلاج بالأنسولين هو الأنجع والأفضل لتوازن السكر في الجسم، ولذلك لا يوجد أي سبب لتأجيل العلاج. من الواضح أن اليوم أصبح علاج الأنسولين هو الطريق الأنجع لتوازن السكر، وهذا ما تستند عليه جميع المؤسسات المهنية في أنحاء العالم، في توجيهاتها لطريقة العلاج.
تناول الأنسولين تحول إلى أمر عادي شيئًا فشيء، وأصبح مقبولاً لدى مرضى السكري في العالم. في السابق تعامل مرضى السكري مع علاج الأنسولين كحلٍ أخير
لا مفر منه، أمّا اليوم تحبذ المؤسسات المهنية، العلاج بالأنسولين منذ بداية المرض، ومع ذلك مازال كثير من المرضى متمسكين بادعاءات ومعتقدات مسبقة عن استخدام الأنسولين. د. أروين شطيرن، مدير عيادة المختصة بمرض السكري في يافا، والأقدم في مركز الطبي رابين، يوضح لنا جميع المعتقدات المسبقة بالنسبة لعلاج الأنسولين.
الاعتقاد الأول: يشعر مرضى السكري عند تناولهم الأنسولين بفقدان سيطرتهم على المرض-
يقلق العديد من مرضى السكري بشأن علاج الأنسولين، خوفًا من تأثير العلاج على مجرى حياتهم وعلى عفويتهم، بسبب التزامهم بحقن الحقنة بموعدها، وهناك من ادعى أن الأنسولين يمنعهم من الخروج للفسحة أو من مشاركة بفعاليات اجتماعية.
الحقيقة:
استخدام الأنسولين يساعد المريض بشكلٍ سهل ومريح على توازن السكر في جسمه، ويخفض من إمكانية حدوث تورط سببه السكر. واليوم يوجد عدة أنواع أنسولين، ومنها الأنسولين ذات فعالية لمدة 24 ساعة، مما يمنح للمريض فرصة استغلال وقته بشكل مرن دون قيود، عكس ما كان في السابق.
الاعتقاد الثاني: يؤدي الأنسولين إلى نقص السكر في الدم ( الهيبوجليكميا) –
العديد من المرضى يعبروا عن قلقهم من علاج الأنسولين بسبب اعتقادهم أن الأنسولين يؤدي إلى الهيبوجليكميا، وهي عبارة عن انخفاض حاد بمستوى السكر في الدم، وهذه الحالة قد تهدد حياتهم.
الحقيقة:
في السابق تطور عند مرضى السكري هيبوجليكميا بسبب علاج الأنسولين، لكن اليوم علاج الأنسولين تطورت خواصه وميزاته ، مثل الأنسولين البزالي وهو من أحدث علاجات الأنسولين، الذي يميزه تقليده للأنسولين الطبيعي الذي يفرزه الجسم ، ويخفض إمكانية حدوث هيبوجليكميا بشكلٍ جوهري.
الاعتقاد الثالث: الأنسولين يؤدي إلى السمنة-
هذا الاعتقاد أحد تخوفات مرضى السكري، مما يجعل بعض المرضى الاستغناء عن علاج الأنسولين.
الحقيقة:
استخدام الأنسولين البدائي قد أدى إلى السمنة في السابق، لكن اليوم بعد تطور الأبحاث بموضوع علاج الأنسولين، تبين أن الأنسولين الجديد هو يعمل بشكل طبيعي مما يجعل توازن دقيق لمرض السكري، ويكون ارتفاع الوزن قليل جدًا.
الاعتقاد الرابع: حقن حقنة الأنسولين مؤلمًا –
بعض المرضى يخاف من حقنة الأنسولين، وقد يستصعبون استيعاب الواقع بتعاملهم مع خوفهم من حقنة الأنسولين المؤلمة يوميًا.
الحقيقة:
إن حقنة الأنسولين هي فعالية بسيطة جدًا وغير مؤلمة. واليوم يوجد حقنة أنسولين متطورة جدًا مثل "سولو ستار" بحيث أن أبرتها رفيعة جدًا ، الشعور عند حقنها كلسعة بعوضة.
الاعتقاد الخامس: يشعر مرضى السكري بأن استخدام علاج الأنسولين، هو إثبات على تأزم المرض لديهم.
بسبب كون علاج الأنسولين يؤخذ في المراحل المتأخرة من المرض ، وبذات بسبب معتقدات خاطئة تطورت في ذهننا مع السنين، أصبحت الفكرة المسبقة أن علاج الأنسولين هو الحل الأخير لا مفر منه، المبشر بأخبارٍ سيئة.
الحقيقة:
توجُه الأبحاث الأخيرة أجمع، تقول أن العلاج بالأنسولين هو الأنجع والأفضل لتوازن السكر في الجسم، ولذلك لا يوجد أي سبب لتأجيل العلاج. من الواضح أن اليوم أصبح علاج الأنسولين هو الطريق الأنجع لتوازن السكر، وهذا ما تستند عليه جميع المؤسسات المهنية في أنحاء العالم، في توجيهاتها لطريقة العلاج.
احترامي
شكرا لك على المعلومات
ننتظر جديدك
تحياتي
طرح رووووووووعه
يعطيك الف الف عافيه
الله لايحرمنا هالتميز
احترامي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
يعطيك العافيه
معلومات جدا مهمه
نسال الله الشفاء لكل مبتلى
تحيتي
معلومات مفيدة يسلمو عالطرح
يسلموووووو على
الافاده
يعطيكي العافيه قلبي
على الطرح الرآآآئع
مشكوررره
يسلمؤؤؤؤ
مودتي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .