الدكتور "جان فيليب زيرمانتي": "80 ٪ من الناس الذين يتبعون نظاما غذائيا يستعيدون أوزانهم التي فقدوها، هذا التأثير السلبي معروف بالتأثير "يويو "، لأن كل تقييد غذائي يغير النظام الحساس في تنظيم الوزن التوازني لدينا".
ويحذر البروفيسور "إيران مارجاريتي" قائلا : "عندما نحاول أن نفقد الدهون، فإننا نتوجه أولا وبشكل قسري إلي الاحتياطيات ومن ثم نفقد العضلات".
ويضيف محذرا أيضا.. أن ط§ظ„ط£ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© تؤدي إلي ط§ظ„ط³ظ…ظ†ط© بعد كل القيود المفروضة من الأنوع البيضاء – اللحوم والدجاج، الجبن قليل الدسم- السلطة، و 80 ٪ من الناس يستعيدون وزنهم الأصلي في نهاية المطاف.
وما يؤدي إلي قمة اليأس أن البعض يكسبون بعض الكيلوجرامات الإضافية.. هذا هو الأثر "يويو" المشهور، والذي يخضع حاليا للكثير من البحوث لأن آلياته المعقدة ليست مفهومة تماما حتى الآن من قبل العلماء.
ويمكن ملاحظة أن هذه الاستعادة للوزن المفقود والتي لا مفر منها تقريبا، هي مزيج من عدة عوامل متصلة بشكل وثيق جدا، وكل شيء يتم تننظيمه من خلال التوازن لدينا، والنظام الفردي الذي يأخذ بعين الاعتبار التمثيل الغذائي الأساسي لدينا، التوزيع بين الأنسجة العضلية والدهنية، الهرمونات والجينات لدينا، مستويات التوتر، وبالطبع الطريقة التي نأكل
ونمارس بها السيطرة على عقلنا، والتي نمارسها من خلال ما قررنا وضعه أو عدم وضعه في مبرداتنا وبالتالي في أطباق طعامنا .
هذا التوازن الذي يتعرض للضرر في كل نظام غذائي يمكن أن ينحرف عن مساره وحينئذٍ تبدو العودة إلي الوضع الأول في كثير من الأحيان مستحيلة.
في الواقع، كل شيء يتوقف على سوء الفهم، وزننا التوازني الذي نبلغه من خلال النظام الصارم عند الشعور بالجوع لا علاقة له مع وزننا المثالي .
الخبراء قلقون لأن 67 ٪ من الأوروبيين حاولوا اتباع نظام غذائي على الأقل مرة واحدة، كيف إذن سيكون التوازن في خلال10 سنوات من هذه الممارسات في خطر؟.
لتفادي هذه المخاطر، يجب علينا أن نتعلم كيف نأكل بشكل مختلف، ولكن بالطبع أقل، ومن كل شيء وبشكل أفضل، بالإضافة إلى مفاهيم التذوق، المتعة والمشاركة والسرور والبهجة، ولا ننسَ ممارسة النشاط البدني بانتظام، ونعرف أيضا أن نقول لا في بعض الأحيان.
الدكتور "جان فيليب زيرمانتي": "80 ٪ من الناس الذين يتبعون نظاما غذائيا يستعيدون أوزانهم التي فقدوها، هذا التأثير السلبي معروف بالتأثير "يويو "، لأن كل تقييد غذائي يغير النظام الحساس في تنظيم الوزن التوازني لدينا".
ويحذر البروفيسور "إيران مارجاريتي" قائلا : "عندما نحاول أن نفقد الدهون، فإننا نتوجه أولا وبشكل قسري إلي الاحتياطيات ومن ثم نفقد العضلات".ويضيف محذرا أيضا.. أن ط§ظ„ط£ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© تؤدي إلي ط§ظ„ط³ظ…ظ†ط© بعد كل القيود المفروضة من الأنوع البيضاء – اللحوم والدجاج، الجبن قليل الدسم- السلطة، و 80 ٪ من الناس يستعيدون وزنهم الأصلي في نهاية المطاف.
وما يؤدي إلي قمة اليأس أن البعض يكسبون بعض الكيلوجرامات الإضافية.. هذا هو الأثر "يويو" المشهور، والذي يخضع حاليا للكثير من البحوث لأن آلياته المعقدة ليست مفهومة تماما حتى الآن من قبل العلماء.ويمكن ملاحظة أن هذه الاستعادة للوزن المفقود والتي لا مفر منها تقريبا، هي مزيج من عدة عوامل متصلة بشكل وثيق جدا، وكل شيء يتم تننظيمه من خلال التوازن لدينا، والنظام الفردي الذي يأخذ بعين الاعتبار التمثيل الغذائي الأساسي لدينا، التوزيع بين الأنسجة العضلية والدهنية، الهرمونات والجينات لدينا، مستويات التوتر، وبالطبع الطريقة التي نأكل
ونمارس بها السيطرة على عقلنا، والتي نمارسها من خلال ما قررنا وضعه أو عدم وضعه في مبرداتنا وبالتالي في أطباق طعامنا .هذا التوازن الذي يتعرض للضرر في كل نظام غذائي يمكن أن ينحرف عن مساره وحينئذٍ تبدو العودة إلي الوضع الأول في كثير من الأحيان مستحيلة.
في الواقع، كل شيء يتوقف على سوء الفهم، وزننا التوازني الذي نبلغه من خلال النظام الصارم عند الشعور بالجوع لا علاقة له مع وزننا المثالي .
الخبراء قلقون لأن 67 ٪ من الأوروبيين حاولوا اتباع نظام غذائي على الأقل مرة واحدة، كيف إذن سيكون التوازن في خلال10 سنوات من هذه الممارسات في خطر؟.لتفادي هذه المخاطر، يجب علينا أن نتعلم كيف نأكل بشكل مختلف، ولكن بالطبع أقل، ومن كل شيء وبشكل أفضل، بالإضافة إلى مفاهيم التذوق، المتعة والمشاركة والسرور والبهجة، ولا ننسَ ممارسة النشاط البدني بانتظام، ونعرف أيضا أن نقول لا في بعض الأحيان.