حذرت الهيئة الدولية لمراقبة المخدرات بالأمم المتحدة من تزايد ظاهرة تعاطي العقاقير عشوائياً لإرضاء هوس النحافة الذي ينتشر في بعض المجتمعات
كما حذرت في تقريرها الصادر هذا الشهر من اضطلاع الأطباء بمهمة صرف " القهيميات" لعلاج السمنة التي تسبب نقص الانتباه ومرض الإقهام والذي تسبب في وفاة عارضة أزياء شهيرة في البرازيل العام الماضي،
وأوضح د. فيليب إيمافو رئيس الهيئة أن القهيميات مواد تقضي على الشهية أو الشعور بالجوع ، حيث أورد الجدول الرابع من اتفاقية المؤثرات العقلية عام 1971م ، اربعة عشر نوعاً من المواد المصنوعة والمستهلكة على الصعيد العالمي وهي:" الفتترمين 45% ، والفينبروبوريكس23% ، والامفيرامون 18% والمازندول9% ، والفند يميترازين4% "،
وأشار د. فيليب إلى أن الافراط في استخدام هذه المواد يتحول إلى إدمان وتترك أثاراً خطيرة خاصة أنها تقوم بتنشيط الجهاز العصبي المركزي ، وقد تؤدي إلى حالات الذعر والسلوك العدواني العنيف والهلوسة وضعف التنفس والغيبوبة والموت، وطالبت الهيئة الحكومات بفرض مراقبة أكثر صرامة على إعداد المستحضرات الطبية المحتوية على تلك المواد وصرفها للمرضى.
حذرت الهيئة الدولية لمراقبة المخدرات بالأمم المتحدة من تزايد ظاهرة تعاطي العقاقير عشوائياً لإرضاء هوس النحافة الذي ينتشر في بعض المجتمعات
كما حذرت في تقريرها الصادر هذا الشهر من اضطلاع الأطباء بمهمة صرف " القهيميات" لعلاج السمنة التي تسبب نقص الانتباه ومرض الإقهام والذي تسبب في وفاة عارضة أزياء شهيرة في البرازيل العام الماضي،
وأوضح د. فيليب إيمافو رئيس الهيئة أن القهيميات مواد تقضي على الشهية أو الشعور بالجوع ، حيث أورد الجدول الرابع من اتفاقية المؤثرات العقلية عام 1971م ، اربعة عشر نوعاً من المواد المصنوعة والمستهلكة على الصعيد العالمي وهي:" الفتترمين 45% ، والفينبروبوريكس23% ، والامفيرامون 18% والمازندول9% ، والفند يميترازين4% "،
وأشار د. فيليب إلى أن الافراط في استخدام هذه المواد يتحول إلى إدمان وتترك أثاراً خطيرة خاصة أنها تقوم بتنشيط الجهاز العصبي المركزي ، وقد تؤدي إلى حالات الذعر والسلوك العدواني العنيف والهلوسة وضعف التنفس والغيبوبة والموت، وطالبت الهيئة الحكومات بفرض مراقبة أكثر صرامة على إعداد المستحضرات الطبية المحتوية على تلك المواد وصرفها للمرضى.
التخسيس