الاعجاز ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ†ظ‰ ط§ظ„ظ…ط°ظ‡ظ„ فى ط§ظ„طط¯ظٹط« عن الحفريات..
كيف تتحول العظام إلى حجارة او حديد
الهياكل التى تتحول لحجارة….إذا تم دفن الكائن الحى فى منطقة بها عنصر السيليكا …يتم استبدال العظام بهذه المادة فيتحول الهيكل العظمى إلى حجر
اما الهياكل التى تحولت إلى حديد… تم دفنه فى منطقة غنية بعنصر البيريت.. والذي يعرف أيضا باسم الحديد بيريت (Iron pyrite). وهذا المعدن عبارة عن ثاني كبريتيد الحديد (FeS2)…يتم استبدال الهيكل ليصبح كله من الحديد..بكل خواصه من بريق ولون…بحيث إذا رأيته حسبت أنه قد صنعه صانع من الحديد فعلا…
قال تعالى (وَقَالُواْ أَئِذَا كُنَّا عِظَاماً وَرُفَاتاً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً. قُل كُونُواْ حِجَارَةً أَوْ حَدِيداً. أَوْ خَلْقاً مِّمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
تتحدث هذه الآيات عن إنكار المشركين لحقيقة البعث بعد الموت بعد أن يتحولوا إلى عظام وتراب, ولكن جاء الرد الإلهي يخبرهم أنكم حتى لو أصبحتم حجارة أو حديد فإن الله قادر على أن يبعثكم مرة أخرى
وفي هذه الايات يشير القران الى تحول الموتى الى حجارة او حديد وهذه حقيقة تم اثباتها علميا. ليس هذا فقط بلا اصبحت هذه الحقيقة اساس علمي لدراساتا اكثر تعقيدا فيما يعرف بعلم المتحجرات (Paleontology). وبالتالي فان القران قد سبق العلم ط§ظ„طط¯ظٹط« في الاشارة الى حقيقة تكون الحفريات نتيجة تحول الموتى إلى حجارة او حديد.
من الذى علم محمدا صل الله علي وسلم بذلك يا من تنكرون نبوته..
الاعجاز ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ†ظ‰ ط§ظ„ظ…ط°ظ‡ظ„ فى ط§ظ„طط¯ظٹط« عن الحفريات..
كيف تتحول العظام إلى حجارة او حديد
الهياكل التى تتحول لحجارة….إذا تم دفن الكائن الحى فى منطقة بها عنصر السيليكا …يتم استبدال العظام بهذه المادة فيتحول الهيكل العظمى إلى حجر
اما الهياكل التى تحولت إلى حديد… تم دفنه فى منطقة غنية بعنصر البيريت.. والذي يعرف أيضا باسم الحديد بيريت (Iron pyrite). وهذا المعدن عبارة عن ثاني كبريتيد الحديد (FeS2)…يتم استبدال الهيكل ليصبح كله من الحديد..بكل خواصه من بريق ولون…بحيث إذا رأيته حسبت أنه قد صنعه صانع من الحديد فعلا…
قال تعالى (وَقَالُواْ أَئِذَا كُنَّا عِظَاماً وَرُفَاتاً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً. قُل كُونُواْ حِجَارَةً أَوْ حَدِيداً. أَوْ خَلْقاً مِّمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
تتحدث هذه الآيات عن إنكار المشركين لحقيقة البعث بعد الموت بعد أن يتحولوا إلى عظام وتراب, ولكن جاء الرد الإلهي يخبرهم أنكم حتى لو أصبحتم حجارة أو حديد فإن الله قادر على أن يبعثكم مرة أخرى
وفي هذه الايات يشير القران الى تحول الموتى الى حجارة او حديد وهذه حقيقة تم اثباتها علميا. ليس هذا فقط بلا اصبحت هذه الحقيقة اساس علمي لدراساتا اكثر تعقيدا فيما يعرف بعلم المتحجرات (Paleontology). وبالتالي فان القران قد سبق العلم ط§ظ„طط¯ظٹط« في الاشارة الى حقيقة تكون الحفريات نتيجة تحول الموتى إلى حجارة او حديد.
من الذى علم محمدا صل الله علي وسلم بذلك يا من تنكرون نبوته..