بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.
نعم بكى إبليس لما سمعها ويحق لك أن تأنس إذا سمعتها ..
لكن قبل أن تستأنس بها وتطير فرحاً معها ..
لا بد أن تأخذ على نفسك العهد – أن تعمل بها حتى تكون سعيداً
ولا تفرط بما يسعدك ويسليك
هذه الآيه:قال تعالى : {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} آل عمران
القضية باختصار قرار جرئ وشجاع تتخذه ,
وبعد ذلك يتغير مجرى حياتك تلقائياً ,
ويهون ما بعده فهل تعجز عن اتخاذ هذا القرار ؟
إن الوقت المناسب لاتخاذ هذا القرار هو هذه اللحظة ..
إن أي تأخير في اتخاذ القرار الذي تجدد به حياتك وتصلح به أعمالك
يعني بقائك على الشقاء والظلام .
إن هذا القرار نقلة كاملة من حياة إلى حياة من الظلام إلى النور من التعاسة إلى السعادة من الضيق إلى السعة ..
فبادر باتخاذ قرار التوبة وبسرعة لــتُُبكي إبليس وح.ه …
.
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.
نعم بكى إبليس لما سمعها ويحق لك أن تأنس إذا سمعتها ..
لكن قبل أن تستأنس بها وتطير فرحاً معها ..
لا بد أن تأخذ على نفسك العهد – أن تعمل بها حتى تكون سعيداً
ولا تفرط بما يسعدك ويسليكهذه الآيه:قال تعالى : {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} آل عمران
القضية باختصار قرار جرئ وشجاع تتخذه ,
وبعد ذلك يتغير مجرى حياتك تلقائياً ,
ويهون ما بعده فهل تعجز عن اتخاذ هذا القرار ؟
إن الوقت المناسب لاتخاذ هذا القرار هو هذه اللحظة ..
إن أي تأخير في اتخاذ القرار الذي تجدد به حياتك وتصلح به أعمالك
يعني بقائك على الشقاء والظلام .
إن هذا القرار نقلة كاملة من حياة إلى حياة من الظلام إلى النور من التعاسة إلى السعادة من الضيق إلى السعة ..
فبادر باتخاذ قرار التوبة وبسرعة لــتُُبكي إبليس وح.ه …
.
.
.