أكثر ما يؤرق أي أم هو ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع سلوك أبنائها "المختلف" وفق وجهة نظرها، فإن نظرنا إلى أي شكوى تقدمها أي أم نجد أن أكثر ما يزعجها هو عناد طفلها، في حين تتكرر الشكوى بشكل شبه يومي وبالقول "ابني عنيد، لا يطبق ما أطلبه منه!".
وبالنظر إلى الجانب المضيء في هذا الأمر، لا بد أن تعلم كل أم أن المشكلة التي تواجهها من "عناد" أطفالها ليست مشكلة فردية بل هنالك مئات الأمهات ممن يعانين مثل ما تعاني، لذلك طرح خبراء علم نفس الطفولة بعض النصائح التي تساعد الأمهات على "ترويض" عناد أطفالهن، والذي قد يؤذيهم في بعض الأحيان.
وقد أظهرت بعض الدراسات العلمية أن العناد ظاهرة سلوكية، تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر، فالطفل قبل عامه الثاني، من الممكن أن يكون عنيداً.ومن مظاهر عناده في ذلك السن، عدم رغبته بمسك يد الأم، أو تلبيسه ملابسه، ولعل السبب يعود إلى أن ط§ظ„ط·ظپظ„ يحاول أن يستكشف عالمه بنفسه، ففي تلك السن ما يزال يحاول استكشاف ما حوله من خلال المشي، ومراقبة الأشياء، وما تزال خطواته مبتدئة، وبالتالي، فإنه يشعر برغبة بالإستقلالية بعيداً عن مراقبتك له طوال الوقت، فما يجب عليك أن تقومي به هو تقبل رغبة الإستقلالية تلك، مع مراقبته دون أن يشعر بالأمر، لألا يصاب بمكروه ما.
منقول عن: A6fal Dot Com
اطفال دوت كوم
الرابط الإلكتروني: http://www.a6fal.com/
أكثر ما يؤرق أي أم هو ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع سلوك أبنائها "المختلف" وفق وجهة نظرها، فإن نظرنا إلى أي شكوى تقدمها أي أم نجد أن أكثر ما يزعجها هو عناد طفلها، في حين تتكرر الشكوى بشكل شبه يومي وبالقول "ابني عنيد، لا يطبق ما أطلبه منه!".
وبالنظر إلى الجانب المضيء في هذا الأمر، لا بد أن تعلم كل أم أن المشكلة التي تواجهها من "عناد" أطفالها ليست مشكلة فردية بل هنالك مئات الأمهات ممن يعانين مثل ما تعاني، لذلك طرح خبراء علم نفس الطفولة بعض النصائح التي تساعد الأمهات على "ترويض" عناد أطفالهن، والذي قد يؤذيهم في بعض الأحيان.
وقد أظهرت بعض الدراسات العلمية أن العناد ظاهرة سلوكية، تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر، فالطفل قبل عامه الثاني، من الممكن أن يكون عنيداً.ومن مظاهر عناده في ذلك السن، عدم رغبته بمسك يد الأم، أو تلبيسه ملابسه، ولعل السبب يعود إلى أن ط§ظ„ط·ظپظ„ يحاول أن يستكشف عالمه بنفسه، ففي تلك السن ما يزال يحاول استكشاف ما حوله من خلال المشي، ومراقبة الأشياء، وما تزال خطواته مبتدئة، وبالتالي، فإنه يشعر برغبة بالإستقلالية بعيداً عن مراقبتك له طوال الوقت، فما يجب عليك أن تقومي به هو تقبل رغبة الإستقلالية تلك، مع مراقبته دون أن يشعر بالأمر، لألا يصاب بمكروه ما.منقول عن: A6fal Dot Com
اطفال دوت كومالرابط الإلكتروني: http://www.a6fal.com/