——————————————————–
الجلوس أمام التلفزيون يضاعف من بدانة الأطفال
————————
اللهم صلى على محمد وآل محمد
أكدت دراسة نشرت نتائجها مؤخرا على أن ارتفاع حالات البدانة في معظم
دول العالم يعود إلى تمضية فترات طويلة أمام التلفزيون أو الكومبيوتر.
وبينت هذه الدراسة أن الناس لا يتناولون كميات كبيرة من الطعام
مقارنة مع بداية الثمانينات، والوارد الغذائي من السعرات الحرارية تبدل بشكل قليل، لذلك فإن التفسير الوحيد لحدوث البدانة في السنوات
الأخيرة هو نقص التمارين الرياضية والخمول والجلوس أمام وسائل الإعلام لفترة طويلة.
وتقول الإحصائيات أن هناك رجلا من بين كل ثمانية رجال وامرأة من بين
كل ست نساء، يعانون من البدانة المفرطة، كما أن ثلث النساء وأكثر من ربع الرجال يعانون من زيادة الوزن.
وأوضحت الدراسة أنه من 10 إلى 20 في المائة فقط من الناس لديهم
أعمال حيوية، بينما يقضي الباقون أوقاتهم أمام الكومبيوتر أو وسائل الاتصال الحديثة.
ويرى الباحثون أن هذه الظاهرة نتيجة نقص التوعية الصحية لمخاطر
التلفزيون بالنسبة للأطفال، وقد قاموا بدراسة اكثر من 2024 طالب تتراوح أعمارهم بين 9 و 18 سنة، وتبين أن معدلات أوزان الأطفال
ازدادت من 54 كيلوجراما في بداية الثمانينات إلى 60 كيلوجراما هذا العام.
وهناك انخفاض حاد في اللياقة البدنية، فالأطفال الذين أعمارهم عشر
سنوات في عام 1985 كانوا قادرين على الركض لمسافة 1.6 كيلومتر لمدة
زمنية لا تتجاوز 8.14 دقيقة، أما أطفال اليوم فيركضون هذه المسافة بمدة زمنية تتجاوز العشر دقائق.
——————————————————–
————————
اللهم صلى على محمد وآل محمد
أكدت دراسة نشرت نتائجها مؤخرا على أن ارتفاع حالات البدانة في معظم دول العالم يعود إلى تمضية فترات طويلة أمام التلفزيون أو الكومبيوتر. وبينت هذه الدراسة أن الناس لا يتناولون كميات كبيرة من الطعام مقارنة مع بداية الثمانينات، والوارد الغذائي من السعرات الحرارية تبدل بشكل قليل، لذلك فإن التفسير الوحيد لحدوث البدانة في السنوات الأخيرة هو نقص التمارين الرياضية والخمول والجلوس أمام وسائل الإعلام لفترة طويلة. وتقول الإحصائيات أن هناك رجلا من بين كل ثمانية رجال وامرأة من بين كل ست نساء، يعانون من البدانة المفرطة، كما أن ثلث النساء وأكثر من ربع الرجال يعانون من زيادة الوزن. وأوضحت الدراسة أنه من 10 إلى 20 في المائة فقط من الناس لديهم أعمال حيوية، بينما يقضي الباقون أوقاتهم أمام الكومبيوتر أو وسائل الاتصال الحديثة. ويرى الباحثون أن هذه الظاهرة نتيجة نقص التوعية الصحية لمخاطر التلفزيون بالنسبة للأطفال، وقد قاموا بدراسة اكثر من 2024 طالب تتراوح أعمارهم بين 9 و 18 سنة، وتبين أن معدلات أوزان الأطفال ازدادت من 54 كيلوجراما في بداية الثمانينات إلى 60 كيلوجراما هذا العام. وهناك انخفاض حاد في اللياقة البدنية، فالأطفال الذين أعمارهم عشر سنوات في عام 1985 كانوا قادرين على الركض لمسافة 1.6 كيلومتر لمدة زمنية لا تتجاوز 8.14 دقيقة، أما أطفال اليوم فيركضون هذه المسافة بمدة زمنية تتجاوز العشر دقائق. |
||
الأطفال جبـال هالتلفزيون
واحنا جبال هالكمبيوترات لابالدوام ولا البيت
نبي حل
مشكوره rooh14
عالنصيحه والمعلومه
بس هذا شر لابد منه
وكان الله في عون الجميع
تمنياتي لكم بالتوفيق