بعد جهود بذلها مسؤولو المكتب التعاوني للدعوة
"الحضارة الإنسانية" تدخل مهندساً فرنسياً الإسلام في الرياض
اعتنق مهندس فرنسي في الثانية والخمسين من العمر، الإسلام في العاصمة الرياض، بعد جهود بذلها مسؤولو المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بشمال الرياض.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام في المكتب خالد بن محمد المنصور أن مكتب الدعوة بشمال الرياض شهد دخول المهندس الفرنسي "فرنسوا لي بيشون" الإسلام، مشيراً إلى أن ذلك جاء بعد مناقشة مع الداعية باللغة الإنجليزية والفرنسية بالمكتب إسماعيل سميغا، ومقارنته بين الدين الإسلامي الحنيف ودين النصرانية من خلال القصة التي رواها المهندس.
وقال المنصور: إن المسلم الجديد روى قصته قائلاً: "أنا كنت أعيش بلا دين وقرأت الكثير عن الأديان ثم اخترت ديانتين، هما الإسلام والمسيحية، وأخذت أقارن بينهما فوجدت جانباً مشرقاً للإسلام متمثلاً في إسهاماته في الحضارة الإنسانية في الأندلس وآثار ذلك ظاهرة في إسبانيا إلى الآن، ثم قرأت عن الإسلام بقصد التعرف عليه أكثر، فوجدت أنه الدين الصحيح وليس فيه شبهات فعزمت على اعتناقه بإرادتي واختياري".
اللهم لك الحمدحتى ترضى ولك الحمدبعدالرضى ولك الحمدادارضيت
بعد جهود بذلها مسؤولو المكتب التعاوني للدعوة
"الحضارة الإنسانية" تدخل مهندساً فرنسياً الإسلام في الرياض
اعتنق مهندس فرنسي في الثانية والخمسين من العمر، الإسلام في العاصمة الرياض، بعد جهود بذلها مسؤولو المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بشمال الرياض.وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام في المكتب خالد بن محمد المنصور أن مكتب الدعوة بشمال الرياض شهد دخول المهندس الفرنسي "فرنسوا لي بيشون" الإسلام، مشيراً إلى أن ذلك جاء بعد مناقشة مع الداعية باللغة الإنجليزية والفرنسية بالمكتب إسماعيل سميغا، ومقارنته بين الدين الإسلامي الحنيف ودين النصرانية من خلال القصة التي رواها المهندس.
وقال المنصور: إن المسلم الجديد روى قصته قائلاً: "أنا كنت أعيش بلا دين وقرأت الكثير عن الأديان ثم اخترت ديانتين، هما الإسلام والمسيحية، وأخذت أقارن بينهما فوجدت جانباً مشرقاً للإسلام متمثلاً في إسهاماته في الحضارة الإنسانية في الأندلس وآثار ذلك ظاهرة في إسبانيا إلى الآن، ثم قرأت عن الإسلام بقصد التعرف عليه أكثر، فوجدت أنه الدين الصحيح وليس فيه شبهات فعزمت على اعتناقه بإرادتي واختياري".
اللهم لك الحمدحتى ترضى ولك الحمدبعدالرضى ولك الحمدادارضيت