بعض الصيدليات الخاصة استبدلتها بأدوية ذات منشأ مختلف
كتب طه أمين:
اتخذت حملة مقاطعة المنتجات الدنماركية منحى جديداً وحساساً لارتباطه بالصحة وبالتحديد بمرض السكر حيث قامت بعض صيدليات القطاع الخاص وفي تفاعل مع حملة المقاطعة باستبدال الادوية الدنماركية المنشأ ومن اهمها الانسولين ببدائل اخرى بنفس الفعالية ومصنوعة بدول اخرى.
واشار احد المصادر بالقطاع الخاص الى انه توجد مصادر عديدة للانسولين ولا يوجد ما يبرر الاصرار على شراء الانسولين الدنماركي الذي تمتلئ به المستودعات ومخازن الوكيل المعتمد لدى البلاد.
وعقب رئيس الجمعية الطبية د.عبدالعزيز العنزي لـ «الوطن»، مؤكدا انها قضية جديرة بالاهتمام بما لا يتعارض مع مصالح المرضى وقال انه سيدرس الموضوع من كافة جوانبه وتفاصيله لدى الاجتماع مع وكيل وزارة الصحة د.عيسى الخليفة في وقت لاحق، مشيرا ايضا الى انه سيأخذ برأي رابطة السكر بالجمعية.
ومن جانبه، قال رئيس جمعية الصيدلة الكويتية الصيدلاني صلاح القطان ان هذا الامر يجب دراسته بعناية حتى لا يؤثر على المرضى وفي حالة وجود بدائل لأي دواء دنماركي فإنه يمكن استخدامه للتعبير عن تضامن الجسم الطبي مع حملة المقاطعة للمنتجات الدنماركية.
وكانت عدة جهات قامت بتوزيع قوائم تفصيلية متعلقة بالمنتجات الدنماركية المدرجة باللائحة السوداء الا ان هذه القائمة قد خلت من الاشارة للادوية ومن بينها الانسولين وبعض الطعوم والمحاليل وهو ما استرعى الانتباه وخضع لمناقشات مستفيضة داخل الجسم الطبي وبأروقة الجمعيتين الطبية والصيدلانية امس بين المتخصصين وذوي الخبرة بمرض السكر.
تاريخ النشر: الثلاثاء 31/1/ الوطن
تعليقي : زين ما يسوون
بعض الصيدليات الخاصة استبدلتها بأدوية ذات منشأ مختلف
كتب طه أمين:
اتخذت حملة مقاطعة المنتجات الدنماركية منحى جديداً وحساساً لارتباطه بالصحة وبالتحديد بمرض السكر حيث قامت بعض صيدليات القطاع الخاص وفي تفاعل مع حملة المقاطعة باستبدال الادوية الدنماركية المنشأ ومن اهمها الانسولين ببدائل اخرى بنفس الفعالية ومصنوعة بدول اخرى.
واشار احد المصادر بالقطاع الخاص الى انه توجد مصادر عديدة للانسولين ولا يوجد ما يبرر الاصرار على شراء الانسولين الدنماركي الذي تمتلئ به المستودعات ومخازن الوكيل المعتمد لدى البلاد.
وعقب رئيس الجمعية الطبية د.عبدالعزيز العنزي لـ «الوطن»، مؤكدا انها قضية جديرة بالاهتمام بما لا يتعارض مع مصالح المرضى وقال انه سيدرس الموضوع من كافة جوانبه وتفاصيله لدى الاجتماع مع وكيل وزارة الصحة د.عيسى الخليفة في وقت لاحق، مشيرا ايضا الى انه سيأخذ برأي رابطة السكر بالجمعية.
ومن جانبه، قال رئيس جمعية الصيدلة الكويتية الصيدلاني صلاح القطان ان هذا الامر يجب دراسته بعناية حتى لا يؤثر على المرضى وفي حالة وجود بدائل لأي دواء دنماركي فإنه يمكن استخدامه للتعبير عن تضامن الجسم الطبي مع حملة المقاطعة للمنتجات الدنماركية.
وكانت عدة جهات قامت بتوزيع قوائم تفصيلية متعلقة بالمنتجات الدنماركية المدرجة باللائحة السوداء الا ان هذه القائمة قد خلت من الاشارة للادوية ومن بينها الانسولين وبعض الطعوم والمحاليل وهو ما استرعى الانتباه وخضع لمناقشات مستفيضة داخل الجسم الطبي وبأروقة الجمعيتين الطبية والصيدلانية امس بين المتخصصين وذوي الخبرة بمرض السكر.
تاريخ النشر: الثلاثاء 31/1/ الوطن
تعليقي : زين ما يسوون
وان الرسول مو لعبه
مشكووووره حبيبتي
حبيبة اهلها ..
مشكورين على المرور و التفاعل
اللي سوه موشي هين……..
حسبي الله عليهم……
مشكور على الخبر زيونه……
لن أشتريه فداء لديني ورسولي محمد صلى الله عليه وسلم سيد البشرية وسيد الخلق
بأبي أنت وأمي يارسول الله
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
أعتقد فيه بدائل ….وفيه أدوية نفس المفعول ..ومو معقوله بالعالم كله الأدوية فقط من الدانمرك ؟؟؟
يعني ماكو بهالبلد إلا هالولد
وإذا تقولين نفسي أمانة …
فهي فداء لمحمد صلى الله عليه وسلم
وهذا أقل واجب نسويه لغضبنا على رسولنا