ومن ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ…ظ„ التي طھط³ط§ط¹ط¯ في دعم ط§ظ„طµطط© ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© للرضع:
1. ملازمة الذين يعرفهم وعلى رأسهم الأم وبقية أفراد الأسرة الذين ألفهم.
2. احتضان الرضيع في أثناء رضاعته سواء من أمه أو إذا كانت الرضاعة صناعية.
3. ملاعبة الأهل للطفل وحملهم له وابتسامهم في وجهه ومناغاته، وإعطاؤه الحب والحنان.
4. حمايته من الأصوات العالية والمزعجة.
5. التربيت الودود على جسم الرضيع في أثناء مداعبتهم له.
6. تجاهل بكاء الطفل إذا كان نظيفا ولا يشكو من ألم ولا من جوع.
7. التحدث من قبل الأهل والآخرين له بلغتهم الطبيعية وكأنه عاقل.
8. أن لا يبتعد عن الأم خصوصا في الشهور المتأخرة في السنة الأولى.
وللوالدين دور كبير حتى يتمتع ابنهما بالصحة ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© السعيدة، يتلخص في ضرورة تمهيدها للطريق أمام طفلها الرضيع ليكمل مشواره في النمو الطبيعي، ولذلك يجب أن
يدرك الوالدان حجم مسئوليتهما تجاه أطفالهم، فيعملا على المباعدة بين الحمل والآخر ويرعيا طفلهما الرعاية الكافية.
ومنذ الطفولة وصاعدا يتأثر الأطفال تماما باتجاهات والديهم العاطفية، فينمون وينجحون في منزل يعيش فيه الأبوان سعيدين لا يعكر صفوهما عسر مالي أو غيره من المنغصات، حيث يأخذ كل طفل نصيبه كاملا من حب أهله واهتمامهم دون إفساد، وعلى النقيض لا يأمنون على أنفسهم متى شعروا بخلاف بين الأب والأم أو عندما يكتشفون أن إخوتهم وأخواتهم الكبار قلقون على مستقبلهم، وكذلك عندما يشعرون بأن أهليهم غير مهتمين بهم أو مشفقون جدا عليهم، فإن إحساس الطفل الداخلي بحقيقة موقف الأسرة العاطفي يجعل تظاهر الكبار بعكس ذلك عديم الجدوى مهما بذلوا من جهود لإخفائه عنه.
فعلى الآباء لمصلحتهم الخاصة ولمصلحة أطفالهم أن يواجهوا حقائق الحياة وأن يتجاوبوا معها ما أمكن، كما يجب أن يعمل كل من الأم والأب على قيام حالة انسجام بينهما، فمن العقل أن يخفض الأب والأم مستوى معيشتهما نوعا ما بدلا من القلق المستمر على موقفهما المالي، وأن يقللا من المزايا التي يمنحونها لأطفالهم حتى لا يعيشا في قلق وشك واضطراب، ولهذا فالأب والأم الذين يعيشان في توافق وتعاطف قانعين معا متفهمين في نظرتهما إلى الحياة ليضعا لأطفالهما أسسا قوية من الأمن والسعادة لا مثيل لهل.
ومن ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ…ظ„ التي طھط³ط§ط¹ط¯ في دعم ط§ظ„طµطط© ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© للرضع:
1. ملازمة الذين يعرفهم وعلى رأسهم الأم وبقية أفراد الأسرة الذين ألفهم.
2. احتضان الرضيع في أثناء رضاعته سواء من أمه أو إذا كانت الرضاعة صناعية.
3. ملاعبة الأهل للطفل وحملهم له وابتسامهم في وجهه ومناغاته، وإعطاؤه الحب والحنان.
4. حمايته من الأصوات العالية والمزعجة.
5. التربيت الودود على جسم الرضيع في أثناء مداعبتهم له.
6. تجاهل بكاء الطفل إذا كان نظيفا ولا يشكو من ألم ولا من جوع.
7. التحدث من قبل الأهل والآخرين له بلغتهم الطبيعية وكأنه عاقل.
8. أن لا يبتعد عن الأم خصوصا في الشهور المتأخرة في السنة الأولى.وللوالدين دور كبير حتى يتمتع ابنهما بالصحة ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© السعيدة، يتلخص في ضرورة تمهيدها للطريق أمام طفلها الرضيع ليكمل مشواره في النمو الطبيعي، ولذلك يجب أن
يدرك الوالدان حجم مسئوليتهما تجاه أطفالهم، فيعملا على المباعدة بين الحمل والآخر ويرعيا طفلهما الرعاية الكافية.
ومنذ الطفولة وصاعدا يتأثر الأطفال تماما باتجاهات والديهم العاطفية، فينمون وينجحون في منزل يعيش فيه الأبوان سعيدين لا يعكر صفوهما عسر مالي أو غيره من المنغصات، حيث يأخذ كل طفل نصيبه كاملا من حب أهله واهتمامهم دون إفساد، وعلى النقيض لا يأمنون على أنفسهم متى شعروا بخلاف بين الأب والأم أو عندما يكتشفون أن إخوتهم وأخواتهم الكبار قلقون على مستقبلهم، وكذلك عندما يشعرون بأن أهليهم غير مهتمين بهم أو مشفقون جدا عليهم، فإن إحساس الطفل الداخلي بحقيقة موقف الأسرة العاطفي يجعل تظاهر الكبار بعكس ذلك عديم الجدوى مهما بذلوا من جهود لإخفائه عنه.
فعلى الآباء لمصلحتهم الخاصة ولمصلحة أطفالهم أن يواجهوا حقائق الحياة وأن يتجاوبوا معها ما أمكن، كما يجب أن يعمل كل من الأم والأب على قيام حالة انسجام بينهما، فمن العقل أن يخفض الأب والأم مستوى معيشتهما نوعا ما بدلا من القلق المستمر على موقفهما المالي، وأن يقللا من المزايا التي يمنحونها لأطفالهم حتى لا يعيشا في قلق وشك واضطراب، ولهذا فالأب والأم الذين يعيشان في توافق وتعاطف قانعين معا متفهمين في نظرتهما إلى الحياة ليضعا لأطفالهما أسسا قوية من الأمن والسعادة لا مثيل لهل.