أعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر (61 عاما) الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين، وبخاصة في عام ، إسلامه بشكل مفاجئ…وقال مطلقا صيحته الكبيرة :" هيا اسمعوني فقد أسلمت." وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف بجوارحه. وقال معقبا على سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وإنما عاد إلى إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان.
هذا وقد صار يدعى بعد أن أدى الشهادة أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا على ذلك بافتخار: " أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلى بيتي الذي ولدت فيه."
قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا على عقائدهم وتصرفاتهم،وإذا به ينقلب إلى رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح "للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدى اليهود أنفسهم" على حد قوله، واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة على الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا يقرؤون بلهف ما ينشره بغزارة.
الله واكبر …. والحمدلله على نعمة الاسلام
منقووووووووووووووول لرفع المعنويات للمسلمين
أعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر (61 عاما) الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين، وبخاصة في عام ، إسلامه بشكل مفاجئ…وقال مطلقا صيحته الكبيرة :" هيا اسمعوني فقد أسلمت." وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف بجوارحه. وقال معقبا على سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وإنما عاد إلى إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان.
هذا وقد صار يدعى بعد أن أدى الشهادة أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا على ذلك بافتخار: " أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلى بيتي الذي ولدت فيه."
قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا على عقائدهم وتصرفاتهم،وإذا به ينقلب إلى رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح "للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدى اليهود أنفسهم" على حد قوله، واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة على الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا يقرؤون بلهف ما ينشره بغزارة.
الله واكبر …. والحمدلله على نعمة الاسلام
منقووووووووووووووول لرفع المعنويات للمسلمين
اللـــــــــــــــــــــــــه اكبر
اللــــــــــــــــــــــــــــــــــه اكبر
اللهم لك الحمد
الله يعز الاسلام والمسلمين
وان شاء الله كل يوم بنسمع هالمواقف
الله أكبر
الله أكبر
اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين
اللـــــــــــــــــــــــــه اكبر
اللــــــــــــــــــــــــــــــــــه اكبر
اللهم لك الحمد
الله يعز الاسلام والمسلمين
وان شاء الله كل يوم بنسمع هالمواقف
اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين
الحمدلله على نعمة الاسلام
الهدايا تاتي بفضل الله الوا و ان تعددت الاسباب
مشكوره