بينما ينصب تركيز المرأة العربية على رسمة العين والرموش والماسكرا، يتجه تركيز المرأة في الغرب على كريم الأساس وفن تغطية عيوب البشرة . و أفضل وسيلة لمعرفة اللون المناسب هو تجربة اللون على الوجه وليس اليد، حيث يجب أن يكون لون الأساس مماثل تماما للون البشرة، و"الكونسيلر" الذي يغطي العيوب يستحسن أن يكون أفتح بدرجة واحدة، فلا يصح أن تضع المرأة السمراء لون أساس فاتح حتى لاتبدو كأنها ترتدي قناع، وكذلك المرأة البيضاء لا يصح أن تغير لونها من خلال كريم الأساس لأن الفارق سيظهر عند منابت الشعر، لذلك اللون المناسب هو ما يمتزج مع لون البشرة لتوحيده ثم يمكن من خلال البودرة توزيع لون أغمق على الخدين، و استخدام البودرة السائبة أفضل بدلاً عن البودرة المضغوطة لأن البشرة تصبح لزجة ولامعة بعد وضع كريم الأساس فتساعد البودرة السائبة على إطفاء اللمعان، كما أفضل استخدام اليد لتوزيع الأساس بدلاً من الفرشاة أو الإسفنجة، وبالمناسبة حتى ظلال العين أفضل في دمجها استخدام أطراف الأصابع.
بينما ينصب تركيز المرأة العربية على رسمة العين والرموش والماسكرا، يتجه تركيز المرأة في الغرب على كريم الأساس وفن تغطية عيوب البشرة . و أفضل وسيلة لمعرفة اللون المناسب هو تجربة اللون على الوجه وليس اليد، حيث يجب أن يكون لون الأساس مماثل تماما للون البشرة، و"الكونسيلر" الذي يغطي العيوب يستحسن أن يكون أفتح بدرجة واحدة، فلا يصح أن تضع المرأة السمراء لون أساس فاتح حتى لاتبدو كأنها ترتدي قناع، وكذلك المرأة البيضاء لا يصح أن تغير لونها من خلال كريم الأساس لأن الفارق سيظهر عند منابت الشعر، لذلك اللون المناسب هو ما يمتزج مع لون البشرة لتوحيده ثم يمكن من خلال البودرة توزيع لون أغمق على الخدين، و استخدام البودرة السائبة أفضل بدلاً عن البودرة المضغوطة لأن البشرة تصبح لزجة ولامعة بعد وضع كريم الأساس فتساعد البودرة السائبة على إطفاء اللمعان، كما أفضل استخدام اليد لتوزيع الأساس بدلاً من الفرشاة أو الإسفنجة، وبالمناسبة حتى ظلال العين أفضل في دمجها استخدام أطراف الأصابع.