مسااااء الفل اخواني واخواتي
خلال تصفحي للشبكه العنكبوتيه قرأت هذ1 الموضووووع وحبيت انكم تستفيدوا منه
اتركم مع الموضووووع ….
النقد.. ليس اعتداء عليك
حالة استنفار قصوى تتملك المرء منا حينما يتم توجيه نقد إلى ذاته، فنحن ننظر إلى النقد على أنه اعتداء على شخصيتنا، ومحاولة شريرة لإبراز عيوبها لذا نشمر الساعد ، ونتأهب في شراسة لسحق أي معتدٍ على ذواتنا.
والحقيقة يا صديقي أننا جميعا وبلا استثناء بشر غير معصومين، وأن النقد هو الذي يرفعنا ويقربنا من إنسانيتنا، هو وحده القادر على شحذنا كي نطور من أنفسنا ونستدرك أخطاءنا، هو الذي ينقينا ويدفعنا إلى الكمال والمثالية.
لكن معظمنا يخشى النقد لتوهمنا أن النقد يخبرنا والآخرين أننا أقل مما نحن في الحقيقة أو لأننا نرى النقد جرح لكرامتنا، أو لأن النقد سيدفعنا إلى تغيير وضع ما لا نريد تغييره، أو لأن الناقد غير مقبول لدينا، أو لأننا في حقيقة الأمر نمتلك من الغرور ما يجعلنا لا نقبل توجيه من أحد.
انظر معي لأكرم وأكمل خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم في غزوة بدر حينما أتاه الخباب بن المنذر ليخبره في أدب أن المكان الذي خيموا فيه ليس استراتيجيا ، وأن لديه خطة وتصور أفضل من الخطة الحالية.
إنه استدراك على القائد وأي قائد.. أعظم خلق الله، فما الذي فعله الحبيب صلى الله عليه وسلم، استمع إلى صاحبه حتى إذا ما انتهى ، أمر جنوده بتنفيذ أوامر الخباب بن المنذر رضي الله عنه.
القلوب العظيمة يا صديقي تقبل النقد بهدوء نفس وبساطة ، فتنظر فيه بروية وتدبر ، فإن كان إيجابيا حقيقيا شكر صاحبه وأجزل له الثناء ، وإن كان نقدا جائرا ظالما أفحم الناقد بهدوئه وصبره وحلمه.
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : " رحم الله امرَأً أهدى إليّ َعيوبي " إنه ينظر إلى النقد على أنه هدية ، وهذا عُمق وحكمة ودراية ، وحينما نستعرض كتب التاريخ وأحوال العظماء فإننا لن نجد عظيما أو نابغة معتدا برأيه صاماً أذنه عن قبول النقد والتقويم.
إن الأشجار الضخمة اليانعة عندما ترفض التكيف مع مستجدات المناخ ، وترفع أغصانها عاليا في كبر واعتزاز غير عابئة بنداءات الطبيعة تموت وتلفظها الحياة ، يراها الناس فيُخدعون بشموخها وعلوها ، وهي في حقيقة الأمر ليست سوى جماد لا حياة فيها ، يجب أن تُقطع لتكون منضدة أو كرسي أو خشب للمدفأة !!.
فليكن صدرك واسعا ، وروحك سمحة، واقبل النقد باسم الثغر سعيد، اسكب على أعصابك ماء باردا ضد النقد الجائر الظالم .. وستجد أن حياتك أصبحت أكثر هدوءا وسكينة ونضج.
مما تصفحت
حالة استنفار قصوى تتملك المرء منا حينما يتم توجيه نقد إلى ذاته، فنحن ننظر إلى النقد على أنه اعتداء على شخصيتنا، ومحاولة شريرة لإبراز عيوبها لذا نشمر الساعد ، ونتأهب في شراسة لسحق أي معتدٍ على ذواتنا.
والحقيقة يا صديقي أننا جميعا وبلا استثناء بشر غير معصومين، وأن النقد هو الذي يرفعنا ويقربنا من إنسانيتنا، هو وحده القادر على شحذنا كي نطور من أنفسنا ونستدرك أخطاءنا، هو الذي ينقينا ويدفعنا إلى الكمال والمثالية.
لكن معظمنا يخشى النقد لتوهمنا أن النقد يخبرنا والآخرين أننا أقل مما نحن في الحقيقة أو لأننا نرى النقد جرح لكرامتنا، أو لأن النقد سيدفعنا إلى تغيير وضع ما لا نريد تغييره، أو لأن الناقد غير مقبول لدينا، أو لأننا في حقيقة الأمر نمتلك من الغرور ما يجعلنا لا نقبل توجيه من أحد.
انظر معي لأكرم وأكمل خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم في غزوة بدر حينما أتاه الخباب بن المنذر ليخبره في أدب أن المكان الذي خيموا فيه ليس استراتيجيا ، وأن لديه خطة وتصور أفضل من الخطة الحالية.
إنه استدراك على القائد وأي قائد.. أعظم خلق الله، فما الذي فعله الحبيب صلى الله عليه وسلم، استمع إلى صاحبه حتى إذا ما انتهى ، أمر جنوده بتنفيذ أوامر الخباب بن المنذر رضي الله عنه.
القلوب العظيمة يا صديقي تقبل النقد بهدوء نفس وبساطة ، فتنظر فيه بروية وتدبر ، فإن كان إيجابيا حقيقيا شكر صاحبه وأجزل له الثناء ، وإن كان نقدا جائرا ظالما أفحم الناقد بهدوئه وصبره وحلمه.
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : " رحم الله امرَأً أهدى إليّ َعيوبي " إنه ينظر إلى النقد على أنه هدية ، وهذا عُمق وحكمة ودراية ، وحينما نستعرض كتب التاريخ وأحوال العظماء فإننا لن نجد عظيما أو نابغة معتدا برأيه صاماً أذنه عن قبول النقد والتقويم.
إن الأشجار الضخمة اليانعة عندما ترفض التكيف مع مستجدات المناخ ، وترفع أغصانها عاليا في كبر واعتزاز غير عابئة بنداءات الطبيعة تموت وتلفظها الحياة ، يراها الناس فيُخدعون بشموخها وعلوها ، وهي في حقيقة الأمر ليست سوى جماد لا حياة فيها ، يجب أن تُقطع لتكون منضدة أو كرسي أو خشب للمدفأة !!.
فليكن صدرك واسعا ، وروحك سمحة، واقبل النقد باسم الثغر سعيد، اسكب على أعصابك ماء باردا ضد النقد الجائر الظالم .. وستجد أن حياتك أصبحت أكثر هدوءا وسكينة ونضج.
مما تصفحت
مساء الخير عليكي هموسة
موضوع قيم ويستحق النقااش
النقد سلاح ذو حدين
فمن منا لا يجيد استعمالة نصيحة بعدم النقد افضل
لان النقد اذا خرج عن حده يصبح غير منطقي وياخذه الطرف الاخر علي محمل التجريح
لهاذا يرجو من كل ما ينقد ان يكون النقدر هادف لاسبااب معينة وناخذ في الاعتباار
ان يكون انتقاد بود ومحبة لتقبل الاطرف الاخر الانتقااد ولو كاان صعبآ
وليلاحظ انك وانت تنتقد انك تنقد ليفيد انتقادك لا ليكون مشروع للجهوم والسخرية
تسلمين حبيبتي
ارجو تقبل مروري المواضع
هلا نور
تسسلمي على ابداء رايك احتررم وجهة نظررك
فعلا لابد ان يكون النقد هاادف لا لتصفية حساب بينك وبين الشخص الآخر
ولكن موضووعي يتكلم عن تقبل النقد فمثلا عندما ينتقدك شخص لابد ان لانااخذ الانتقاااد بتعصب بل ناخذه بروح مرحه ونحاول الاستفاده منه وتقبل الانتقاد ايا كان
اسعدتني طلتك بكل تاكيد غاليتي
لك مني اطيب تحيه
هلا
همس الحجاز
يسلموو على الطرح القيم
النقد.. ليس اعتداء عليك
ودي
هلا سااام
الله يسلمك اخوووي
مشكور على تواجدك ..
هلا همووسة طرح قيم منك
النقد قد يكوون نقد للافضل وقد يكون الى اقل تقدير يمكن للشخص ان يتقبله
كثير لا يعلم معنى نقد او قد يعرفه على انه تقليل من شانه
كثير يقع في خلاف مع الناقد له
ولكن يمكن سر النقد الناااجح
ان يكون هاادف ولا يقصد منه شيء اخر
ان يكون كلام الناقد لشخص المنقود بسلوب تتقبله النفس ولا تنفر منه
والا ما يعرف ينقد الصراحة او حتى يجد نفسه غير اهل للنقد هناك اسلوب اخر
يمكن يوصل طريقة النقد بسلوب اكثر تقبل تحت مسمااااا النصيحة
ودي
على الطرح الرآآآآآئع
.. بوركت جهودك الطيبة ~
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .