تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اليوم المعاق العالمي

اليوم المعاق العالمي

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

سوف نطرح هنا كل ما يتعلق بهذا الحدث من أخبار وفعاليات

تعريف باليوم العالمي للاعاقة وسبب وجوده

اليوم الدولي للمعوقين
(3 كانون الأول/ديسمبر)

في سنة 1992، أعلنت الجمعية العامة في اختتام عقد الأمم
المتحدة للمعوقين (1983-1992)، يوم 3 كانون الأول/ديسمبر
بوصفه اليوم الدولي للمعوقين (القرار 47/3). وقد شكل العقد
فترة لنشر الوعي واتخاذ التدابير اللازمة لتحسين حالة المعوقين
وإتاحة الفرص لهم على قدم المساواة مع الآخرين.
وفي وقت لاحق، ناشدت الجمعية العامة الدول الأعضاء إلقاء

الضوء على الاحتفال بذلك اليوم بغية زيادة إدماج المعوقين في المجتمع (القرار 47/88).

5 أفكار بشأن “اليوم المعاق العالمي”

  1. 2012-12-04 10:18

    جاسم التمار

    الانباء:
    *ألقى مدير عام الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة د.جاسم التمار بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة كلمة جاء فيها: في هذه المناسبة تتقدم الهيئة العامة لشؤون ذوي الاعاقة لجميع الاشخاص ذوي الاعاقة وأسرهم في الكويت والوطن العربي والاسلامي والدولي بأصدق التهاني وأجمل الأماني لهم بدوام التقدم والازدهار، كما يسرنا في الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة تقديم كل سبل الدعم للأفراد ذوي الإعاقة ولأسرهم لبلوغ أقصى درجات الرضا لكي نحقق التوافق النفسي والأسري لكل أفراد المجتمع.
    وتعمل الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة بأقصى طاقة من أجل مكافحة التمييز على أساس الإعاقة في التعليم والصحة والعمل؛ كما نسعى جاهدين الى تذليل كل العقبات وإزالة الحواجز لسهولة وصول الأشخاص ذوي الإعاقة الى المباني والمنشآت والمرافق العامة، والاندماج في المجتمع.

    وقد لاحظت الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة بعض انتهاكات حقوق الطفل والمرأة ذات الإعاقة واستغلالهم لأغراض تجارية وانتخابية وبعض أشكال الاستغلالات الأخرى، ونحن بصدد تطبيق العقوبات كما نص عليها القانون رقم 8/2010 لتلك الممارسات السلبية والحد من انتشارها ومناهضتها؛ ولا يخفى على أحد أنه يسود في منطقة الكويت زواج الأقارب مما قد يؤدي إلى ازدياد معدلات الإعاقة وان التشريعات وحدها لم تكن كافية للحد من زيادة معدلات الإعاقة وأن الفحص قبل الزواج دون الإفصاح عن الأمراض الوراثية قد يساهم في ازدياد تلك المعدلات.

    كما أن الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة لا تعمل منفردة في تمكين الاشخاص ذوي الاعاقة وأسرهم بل تدعو كل المؤسسات الحكومية والأهلية للمشاركة في نشر ثقافة حقوق الاشخاص ذوي الاعاقة وتحسين حالتهم وتعزيز الحماية المطلوبة في المجتمع ودعم الجمعيات العاملة في حقوق الاشخاص ذوي الإعاقة.

    كما نشدد على أيدي ابنائنا من ذوي الاعاقة وأسرهم بأن يكونوا كما عودونا نماذج ناجحة ومشرفة ومتميزة بالمجتمع علما أن الاشخاص ذوي الاعاقة قد حصلوا على اعلى البطولات العالمية بعد ان مثلوا الكويت بالمحافل الدولية وحصلوا على الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية.

    وفي هذه المناسبة يعتبر الاحتفال باليوم العالمي للاشخاص ذوي الاعاقة هو فرصة لمراجعة ما تم تحقيقه والعمل الدؤوب للاستمرار في العطاء من اجل رفعة وتطور وتقدم كل ما يخدم الاشخاص ذوي الاعاقة وتمكينهم في المجتمع.
    *



  2. 2012-12-03 08:47

    منيرة المطوع

    جريدة الوطن:
    *قالت أمين عام الجمعية الكويتية لرعاية المعوقين السكرتير الوطني للتأهيل الدولي منيرة خالد المطوع ان العالم يحتفل اليوم الاثنين الثالث من ديسمبر باليوم العالمي للمعاق الذي تم تأسيسه من قبل «البرنامج العالمي للتحرك لصالح الأشخاص ذوي الاعاقة»، والذي تبنته الجمعية العمومية للأمم المتحدة عام 1982م.
    وأضافت المطوع في تصريح صحافي ان موضوع الاحتفال هذه السنة هو «ازالة الحواجز من المجتمع لضمان الدمج وتسهيل الوصول للجميع» حيث ان الأشخاص ذوي الاعاقة «أكبر أقلية في العالم» كثيرا ما يواجهون الحواجز التي تمنعهم من المشاركة في جميع مجالات الحياة، وقد تكون تلك الحواجز من عدة أشكال بما في ذلك الحواجز المتعلقة بالبيئة المبنية، أو الوصول الى المعلومات والاتصالات، أو الحواجز الناتجة عن التشريعات أو السياسة، أو المواقف الاجتماعية أو العنصرية، والتي تسبب في عدم تمكين الأشخاص ذوي الاعاقة من الوصول المتساوي الى المجتمع أو الخدمات اللازمة بما فيها التعليم، والتوظيف، والعناية الصحية، والنقل، والمشاركة السياسية والعدالة.

    وبينت المطوع ان اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الاعاقة تعترف بأن وجود الحواجز المختلفة يمثل مشكلة رئيسية في مجال الاعاقة وحسب الاتفاقية «تمثل الاعاقة مفهوما لا يزال قيد التطور وأن الاعاقة تحدث بسبب التفاعل بين الأشخاص المصابين بالاعاقة والحواجز في المواقف والبيئات المحيطة التي تحول دون مشاركتهم كاملة فعالة في مجتمعهم على أسس المساواة مع الآخرين».
    وأشارت المطوع الى ان الدمج والوصول الى البيئة المبنية والمعلومات للأشخاص ذوي الاعاقة هي الحقوق الأساسية التي تعترف بها الاتفاقية، وليست فقط الأهداف بل انها الشروط المسبقة التي يجب تلبيتها حتى يتمكن الأشخاص ذوو الاعاقة من التمتع بالحقوق الأخرى.
    وقالت على الرغم من ذلك لايزال الوعي ناقصا بأهمية تسهيل الوصول للأشخاص ذوي الاعاقة الذي يعتبر أمرا أساسيا للتطور.
    *



  3. وفق توصيات مؤتمر اليوم العالمي الخاص بهم

    كفاية العلبان: تسخير الخبرات والتجربة الوطنية لدمج ذوي الإعاقة بالمجتمع

    | كتب ناصر الفرحان |

    أكدت مدير عام بوابة التدريب العالمية كفاية العلبان أن مؤتمر اليوم العالمي لذوي الإعاقة الذي عقد أخيرا أكد في توصياته على ضرورة دمج هذه الفئة في المجتمع لتؤدي دورها وتشعر بأهمية هذا الدور مشيرة إلى أن القائمين على المؤتمر سيمضون مع الشركاء التربويين، مستفيدين من دروس الماضي والتجربة الوطنية في التربية والتعليم لتحقيق الإصلاح المنشود بما يحقق التميز للنظام التربوي الكويتي وقدرته على مواكبة مستجدات العصر التربوي.
    وقالت العلبان في تصريح صحافي إن مشاعر اعتزازنا تتعاظم في أسرة بوابة التدريب العالمية عندما شاركنا العالم احتفاءه باليوم العالمي للأفراد ذوي الإعاقة، ونشهد في الوقت ذاته قصص إنجاز هذه الفئة المتميزة ومسيرتها الغنية بالتطوير والعطاء والإصلاح، لنفسها ولبيئتها ولوطنها وللعالم أجمع، يقودها بذلك الإيمان والصبر والقوة والتحدي، صنعت بعطائها وحرصها على أداء رسالتها مثالاً لكل البشرية حولت التحديات فرصاً للإبداع والتميز، في بوابة التدريب العالمية على السير وفق خارطة الطريق التي رسمت ملامحها دولة الكويت الحبيبة لإعداد التصور الشمولي للنهوض بالإنسان الكويتي بشكل عام وتأهيل الأفراد ذوي الإعاقة بشكل خاص، لتحقيق الإصلاح التربوي.
    وأعربت العلبان بكلمات من الشكر والامتنان لسمو الامير الشيخ صباح الأحمد على الرعاية السامية لهذا الحدث والذي منح ذوي الاعاقة دفعة معنوية للإبداع كما تقدمت بجزيل الشكر والامتنان لوزير الإعلام الشيخ سلمان الصباح، على اهتمامه بهذا الحدث العالمي، وإلى رئيس مجلس الإدارة المدير العام لهيئة الشباب والرياضة فيصل مساعد الجزاف على تفاعله وتعاونه لانجاح المؤتمر والاحتفال باليوم العالمي للأفراد ذوي الإعاقة من بداية الاستعداد لهذا الحدث بمعسكر الشباب التدريبي لاعداد القادة من الشباب من ذوي الإعاقة لتنظيم هذا الحدث، كما تقدمت بالشكر الجزيل لجهود سفارة الولايات المتحدة الأميركية باستضافتهم لنخبة من الخبراء من منظمة الحراك الدولي في الولايات المتحدة الأميركية، كما تقدمت بجزيل الشكر والحب لجميع من ساهم في انجاح هذا المؤتمر وعلى رأسهم المتطوعون والمتطوعات، وأولياء الأمور. وبدورها، صرحت نورة العثمان نائب مدير عام بوابة التدريب العالمية عن مشاركة شباب الكويت من ذوي الإعاقة بشكل مميز وغير مسبوق في تنظيم هذا الحدث، وقد تمت إتاحة الفرصة لهم للمشاركة في رؤيتهم في التعليم والتوظيف، وإشراك أصحاب القرار في الرؤية اتجاه الدمج التعليمي للأفراد ذوي الإعاقة في مدارس التعليم العام وفوائده على المجتمع، وإبراز فوائد توظيف الأفراد ذوي الإعاقة لأصحاب العمل في القطاعين العام والخاص، وإتاحة الفرصة للمجتمع للتعرف على قدرات وانجازات وطموح الأفراد ذوي الإعاقة.

    جريدة الراي – محليات – كفاية العلبان: تسخير الخبرات والتجربة



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.