بالصور.. "ظ‚طµط§ط± ظپط±ط³ط§ظ†" من قرية ظ…ظ‡ط¬ظˆط±ط© إلى متحف ط±ظˆظ…ط§ظ†ظٹ سياحي
بعد أن ظلت قرية القصار صامدة لمئات السنين، حيث إنها من القرى التراثية القديمة التابعة لجزيرة فرسان، الجزيرة الحالمة في الجنوب الشرقي من البحر الأحمر، وتبعد عن الجزيرة بنحو خمسة كيلو مترات جنوباً، وتعتبر أكبر واحة نخيل فيها. وتم بناؤها من الحجارة وجريد النخل.
فمنذ قرابة المائة عام استخدمت كمصيف لسكان جزر فرسان في موسم قطف التمور، وتتميز بجمالها وبالنقوش الزخرفية على جدران مبانيها، وتعدد آبار المياه فيها، وأيضا لكونها قريبة جداً من وادي مطر المليء بقطعان الغزلان (الآدمي) والتي تعتبر منطقتها من المحميات الفطرية المهمة لجذب السياح.
وتعتبر القصار أكبر واحة للنخيل في جزر فرسان، وقد كان الأهالي ينتقلون إليها على الجِمال بعد موسم صيد سمك الحريد في أواخر شهر أبريل، وتعود أهميتها لكونها منتجعاً صيفياً يقضي فيها الفرسانيون ما يزيد على ثلاثة أشهر؛ حيث تتزامن مع موسم "العاصف" وهي رياح الشمال الصيفية التي تعلن عن موسم نضوج الرطب في نخيل القرية، وارتبط موسم الرطب في قرية القصار عند أهالي فرسان قديماً بالأفراح، فقد اعتادوا على تأجيل أفراحهم إلى حين اقتراب موعد نضوج الرطب لإقامة حفلاتهم ومناسباتهم.
بالصور.. "ظ‚طµط§ط± ظپط±ط³ط§ظ†" من قرية ظ…ظ‡ط¬ظˆط±ط© إلى متحف ط±ظˆظ…ط§ظ†ظٹ سياحي
بعد أن ظلت قرية القصار صامدة لمئات السنين، حيث إنها من القرى التراثية القديمة التابعة لجزيرة فرسان، الجزيرة الحالمة في الجنوب الشرقي من البحر الأحمر، وتبعد عن الجزيرة بنحو خمسة كيلو مترات جنوباً، وتعتبر أكبر واحة نخيل فيها. وتم بناؤها من الحجارة وجريد النخل.فمنذ قرابة المائة عام استخدمت كمصيف لسكان جزر فرسان في موسم قطف التمور، وتتميز بجمالها وبالنقوش الزخرفية على جدران مبانيها، وتعدد آبار المياه فيها، وأيضا لكونها قريبة جداً من وادي مطر المليء بقطعان الغزلان (الآدمي) والتي تعتبر منطقتها من المحميات الفطرية المهمة لجذب السياح.
وتعتبر القصار أكبر واحة للنخيل في جزر فرسان، وقد كان الأهالي ينتقلون إليها على الجِمال بعد موسم صيد سمك الحريد في أواخر شهر أبريل، وتعود أهميتها لكونها منتجعاً صيفياً يقضي فيها الفرسانيون ما يزيد على ثلاثة أشهر؛ حيث تتزامن مع موسم "العاصف" وهي رياح الشمال الصيفية التي تعلن عن موسم نضوج الرطب في نخيل القرية، وارتبط موسم الرطب في قرية القصار عند أهالي فرسان قديماً بالأفراح، فقد اعتادوا على تأجيل أفراحهم إلى حين اقتراب موعد نضوج الرطب لإقامة حفلاتهم ومناسباتهم.