التفت لأرآك تحضن المكان من حولي ….
تسرقني اليك رغم بعدك عني…
لتسلبني بسمتي وروحي ….
لتتركني جسد بلا قلب ولا روح….
أتطلع لسماع همساتك ……
كأنها غابت عني سنين طويلة….
وكأني حرمت منها دهر من الزمان….
تمر نسمة ذكرياتي تحمل في ثناياها ذ…..
لتعطر ايامي التي اصبحت قاحلة وصعبة ببعدك…
لتداعب قلبي الجريح إثر فراقك …..
لتزرع البسمة في طµطط±ط§ط، شفتي الجافة ….
وفي نفس الوقت لا تروي شوقي ….
الذي يمزق راحتي بأنياب لاتعرف معنى الصبر …..
لاتعرف معنى الفراق … لاتعرف معنى القدر والظروف….
ويجري الدمع من مقلتيّ ليروي تلك البسمة في صحرائها …..
بعدها تموت بسمتي لانها سقيت بمالح الدمع ….
وحرمت من عذوبة صوتك ……
انتفض لأرى الواقع امامي .. لأقنع نفسي بغيابك….
عندها يتلاشى طيفك للحظات وجيزة من حولي ….
ليعود بعدها فارضاً سلطته من حولي ….
ليتملك إحساسي من جديد…
ليوقظ الحنين من جديد داخلي ….
ليطوق قلبي بسلاسل من الجمر الحارق …..
ليأسرني وسط بركان المشاعر الثائر …
ليذيبني بحمم هذا البركان …..
ويعيد تكويني بسماع صدى صوتك في الخيال..!
التفت لأرآك تحضن المكان من حولي ….
تسرقني اليك رغم بعدك عني…
لتسلبني بسمتي وروحي ….
لتتركني جسد بلا قلب ولا روح….
أتطلع لسماع همساتك ……
كأنها غابت عني سنين طويلة….
وكأني حرمت منها دهر من الزمان….
تمر نسمة ذكرياتي تحمل في ثناياها ذ…..
لتعطر ايامي التي اصبحت قاحلة وصعبة ببعدك…
لتداعب قلبي الجريح إثر فراقك …..
لتزرع البسمة في طµطط±ط§ط، شفتي الجافة ….
وفي نفس الوقت لا تروي شوقي ….
الذي يمزق راحتي بأنياب لاتعرف معنى الصبر …..
لاتعرف معنى الفراق … لاتعرف معنى القدر والظروف….
ويجري الدمع من مقلتيّ ليروي تلك البسمة في صحرائها …..
بعدها تموت بسمتي لانها سقيت بمالح الدمع ….
وحرمت من عذوبة صوتك ……
انتفض لأرى الواقع امامي .. لأقنع نفسي بغيابك….
عندها يتلاشى طيفك للحظات وجيزة من حولي ….
ليعود بعدها فارضاً سلطته من حولي ….
ليتملك إحساسي من جديد…
ليوقظ الحنين من جديد داخلي ….
ليطوق قلبي بسلاسل من الجمر الحارق …..
ليأسرني وسط بركان المشاعر الثائر …
ليذيبني بحمم هذا البركان …..
ويعيد تكويني بسماع صدى صوتك في الخيال..!