بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين
بعد إدمانه السرقة .. أب يكبل رقبة ابنه بالسلاسل ليجنبه دخول السجن
لم يجد أب صيني حلاً يردع ابنه عن وقف إدمانه سرقة أبناء القرية، سوى حبسه بغرفته مكبلاً بالسلاسل المعدنية على شكل طوق حول رقبته.
وتحول السلاسل الحديدية دون خروج الابن (27 عاماً) من غرفته، إذ يمكنه فقط التجول داخل الغرفة أو الجلوس على سريره، في محاولة من الأب لتعليم ابنه قيمة الحرية، التي قد يفقدها إذا استمر على حاله.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، اضطر الأب ون يوان (47 عاماً) من مقاطعة جيانجشي جنوب الصين إلى اللجوء لهذا الحل، بعدما ذاع صيت ابنه في القرية وأصبح عاجزاً عن دفع التعويضات المتراكمة عليه من سرقات ابنه حتى لا يبلغوا عن ابنه في الشرطة.
وقال يوان: "لقد سئمت من الاعتذار المتكرر لجيراني من سرقاته المتكررة، كما أنني لم أعد أستطيع تحمل أعباء التعويضات التي أدفعها لهم جراء تلك السرقات"، وأضاف "أريده أن يعي قيمة الحرية التي من الممكن أن تضيع منه بسبب أفعاله"
بعد إدمانه السرقة .. أب يكبل رقبة ابنه بالسلاسل ليجنبه دخول السجن
لم يجد أب صيني حلاً يردع ابنه عن وقف إدمانه سرقة أبناء القرية، سوى حبسه بغرفته مكبلاً بالسلاسل المعدنية على شكل طوق حول رقبته.
وتحول السلاسل الحديدية دون خروج الابن (27 عاماً) من غرفته، إذ يمكنه فقط التجول داخل الغرفة أو الجلوس على سريره، في محاولة من الأب لتعليم ابنه قيمة الحرية، التي قد يفقدها إذا استمر على حاله.
وتحول السلاسل الحديدية دون خروج الابن (27 عاماً) من غرفته، إذ يمكنه فقط التجول داخل الغرفة أو الجلوس على سريره، في محاولة من الأب لتعليم ابنه قيمة الحرية، التي قد يفقدها إذا استمر على حاله.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، اضطر الأب ون يوان (47 عاماً) من مقاطعة جيانجشي جنوب الصين إلى اللجوء لهذا الحل، بعدما ذاع صيت ابنه في القرية وأصبح عاجزاً عن دفع التعويضات المتراكمة عليه من سرقات ابنه حتى لا يبلغوا عن ابنه في الشرطة.
وقال يوان: "لقد سئمت من الاعتذار المتكرر لجيراني من سرقاته المتكررة، كما أنني لم أعد أستطيع تحمل أعباء التعويضات التي أدفعها لهم جراء تلك السرقات"، وأضاف "أريده أن يعي قيمة الحرية التي من الممكن أن تضيع منه بسبب أفعاله"