بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين
بعد الولادة : ما هي التغذية السليمة للأطفال؟
تعتبر تغذية الأطفال أمرا بالغ التعقيد. فهي يجب أن تقدم للطفل بحذر شديد وبشكل يتلاءم مع جيله ومع العناصر الغذائية التي يتألف منها الطعام. لذلك, تنشر وزارات الصحة في كثير من دول العالم تحذيرات مختلفة حول أنواع الطعام وعناصره الغذائية التي لا يجوز تقديمها للأطفال بعد الولادة. على الأهالي الذين يرغبون بتقديم الغذاء المصرح لهم لاطفالهم، الانتباه لهذه التحذيرات، وكذلك الاستعانة بالمعلومات والتوصيات التي يحصلون عليها من طبيب الأطفال.
تنبع بعض القيود المفروضة على تقديم أنواعا محددة من المنتجات الغذائية, من كون جهاز المناعة لدى الاطفال بعد الولادة, ما زال ضعيفا إلى حد كبير وغير قادر على مواجهة هذه الأنواع من الأغذية في هذه المرحلة العمرية. كذلك، من الممكن أن تكون القيود نابعة من صعوبة ابتلاع ومضغ هذه الأغذية، الأمر الذي قد يؤدي لاختناق الطفل. في كلا الحالتين، عدم انتباه الأهل لهذه القيود قد بشكل خطراً على صحة الطفل وحتى على حياته,لا قدّر الله.
أهمية الرضاعة الطبيعية في الاشهر الاولى بعد الولادة أول نصيحة نقدمها للأهالي الجدد بعد الولادة، هي الارتكاز على الرضاعة الطبيعية وحليب الام في تغذية الطفل, على الاقل في نصف السنة الاولى، دون إضافة أي نوع آخر من الغذاء. أما الأمهات اللاتي تقررن عدم إرضاع أطفالهن، فبإمكانهن منحهم بدائل الحليب الصناعية دون أية إضافات. اما النصيحة الثانية, هي أنه لا بد أن يتم غلي المياه قبل إعطائها للطفل، كي لا يبقى فيه أي نوع من أنواع الجراثيم. ولا يهم إن كان مصدر المياه من الصنبور أو مياه معدنية. كذلك، ومن أجل التحقق من وجود حساسية لدى الطفل لنوع من أنواع الفواكه والخضار، لا بد ان نقدم له انواع الفواكه والخضار على انفراد (في كل مرة نوع واحد فقط دون الخلط بينها). هكذا يستطيع الاهل التمييز إن كان طفلهم يعاني من حساسية ما لنوع معين من الخضار أو الفواكه. إذا كان الطفل يعاني من حساسية أو ظهر لديه طفح جلدي بسبب نوع معين من الخضار أو الفواكه، فيجب التوقف عن إطعامه إياه. لا بد أن تكون الخضار والفواكه التي يتم تقديمها للطفل طازجة.
نوصي بعدم تقديم العسل للطفل. وذلك بسبب وجود جرثومة البوطولونيوم فيه، والتي تسبب الإصابة بالتلوثات الحادة لدى الأطفال بعد الولادة. كذلك، نوصي بعدم تقديم الحليب له, إذا لم يكن من حليب الأم، كي لا تحفز لديه ردة فعل حساسية (الارجية). وهناك مأكولات إضافية لا يجوز تقديمها للأطفال الرضع بعد الولادة: البيض المقلي أو المسلوق غير الناضج تماما – بسبب وجود جرثومة السلمونيلة (Salmonella) فيه، كذلك المسليات والأغذية التي من الممكن أن تسبب الاختناق، الحلويات التي من الممكن أن تسبب تسوس الأسنان، منتجات الألبان (الحليب) الخالية من الدسم، وطبعا الأسماك التي تحتوي على الزئبق ومن الممكن أن تؤدي لحدوث تلوثات أو ردات فعل حساسية لدى الطفل. وأخيرا، من المحبذ، قدر الإمكان، تجنب قدر الامكان, مختلف أنواع المشروبات المحلاة بسبب كمية السكر الكبيرة الموجودة فيها.
لا بد من التنويه إلى أن حالات الحساسية التي تنشأ لدى الطفل، قد تختفي تلقائيا مع مرور الزمن، خصوصا إذا تم التعامل معها وعلاجها بشكل صحيح. ومع ذلك، وبسبب ضعف الجهاز المناعي لدى الأطفال بعد الولادة، فإنهم يعتبرون أكثر عرضة للإصابة بهذه الأنواع من الحساسية، ولذلك لا بد من الامتناع عن تقديم هذه الأغذية لهم. لا بد أن يتم تعريف الطفل على كل نوع من أنواع الغذاء بشكل يتلاءم مع جيله، وكذلك بشكل ملائم لمدى تطوره ونموه، ولتوصيات طبيب الأطفال المسؤول عنه.
بعد الولادة : ما هي التغذية السليمة للأطفال؟
تعتبر تغذية الأطفال أمرا بالغ التعقيد. فهي يجب أن تقدم للطفل بحذر شديد وبشكل يتلاءم مع جيله ومع العناصر الغذائية التي يتألف منها الطعام. لذلك, تنشر وزارات الصحة في كثير من دول العالم تحذيرات مختلفة حول أنواع الطعام وعناصره الغذائية التي لا يجوز تقديمها للأطفال بعد الولادة. على الأهالي الذين يرغبون بتقديم الغذاء المصرح لهم لاطفالهم، الانتباه لهذه التحذيرات، وكذلك الاستعانة بالمعلومات والتوصيات التي يحصلون عليها من طبيب الأطفال.
تنبع بعض القيود المفروضة على تقديم أنواعا محددة من المنتجات الغذائية, من كون جهاز المناعة لدى الاطفال بعد الولادة, ما زال ضعيفا إلى حد كبير وغير قادر على مواجهة هذه الأنواع من الأغذية في هذه المرحلة العمرية. كذلك، من الممكن أن تكون القيود نابعة من صعوبة ابتلاع ومضغ هذه الأغذية، الأمر الذي قد يؤدي لاختناق الطفل. في كلا الحالتين، عدم انتباه الأهل لهذه القيود قد بشكل خطراً على صحة الطفل وحتى على حياته,لا قدّر الله.
أهمية الرضاعة الطبيعية في الاشهر الاولى بعد الولادة أول نصيحة نقدمها للأهالي الجدد بعد الولادة، هي الارتكاز على الرضاعة الطبيعية وحليب الام في تغذية الطفل, على الاقل في نصف السنة الاولى، دون إضافة أي نوع آخر من الغذاء. أما الأمهات اللاتي تقررن عدم إرضاع أطفالهن، فبإمكانهن منحهم بدائل الحليب الصناعية دون أية إضافات. اما النصيحة الثانية, هي أنه لا بد أن يتم غلي المياه قبل إعطائها للطفل، كي لا يبقى فيه أي نوع من أنواع الجراثيم. ولا يهم إن كان مصدر المياه من الصنبور أو مياه معدنية. كذلك، ومن أجل التحقق من وجود حساسية لدى الطفل لنوع من أنواع الفواكه والخضار، لا بد ان نقدم له انواع الفواكه والخضار على انفراد (في كل مرة نوع واحد فقط دون الخلط بينها). هكذا يستطيع الاهل التمييز إن كان طفلهم يعاني من حساسية ما لنوع معين من الخضار أو الفواكه. إذا كان الطفل يعاني من حساسية أو ظهر لديه طفح جلدي بسبب نوع معين من الخضار أو الفواكه، فيجب التوقف عن إطعامه إياه. لا بد أن تكون الخضار والفواكه التي يتم تقديمها للطفل طازجة.
نوصي بعدم تقديم العسل للطفل. وذلك بسبب وجود جرثومة البوطولونيوم فيه، والتي تسبب الإصابة بالتلوثات الحادة لدى الأطفال بعد الولادة. كذلك، نوصي بعدم تقديم الحليب له, إذا لم يكن من حليب الأم، كي لا تحفز لديه ردة فعل حساسية (الارجية). وهناك مأكولات إضافية لا يجوز تقديمها للأطفال الرضع بعد الولادة: البيض المقلي أو المسلوق غير الناضج تماما – بسبب وجود جرثومة السلمونيلة (Salmonella) فيه، كذلك المسليات والأغذية التي من الممكن أن تسبب الاختناق، الحلويات التي من الممكن أن تسبب تسوس الأسنان، منتجات الألبان (الحليب) الخالية من الدسم، وطبعا الأسماك التي تحتوي على الزئبق ومن الممكن أن تؤدي لحدوث تلوثات أو ردات فعل حساسية لدى الطفل. وأخيرا، من المحبذ، قدر الإمكان، تجنب قدر الامكان, مختلف أنواع المشروبات المحلاة بسبب كمية السكر الكبيرة الموجودة فيها.
تعتبر تغذية الأطفال أمرا بالغ التعقيد. فهي يجب أن تقدم للطفل بحذر شديد وبشكل يتلاءم مع جيله ومع العناصر الغذائية التي يتألف منها الطعام. لذلك, تنشر وزارات الصحة في كثير من دول العالم تحذيرات مختلفة حول أنواع الطعام وعناصره الغذائية التي لا يجوز تقديمها للأطفال بعد الولادة. على الأهالي الذين يرغبون بتقديم الغذاء المصرح لهم لاطفالهم، الانتباه لهذه التحذيرات، وكذلك الاستعانة بالمعلومات والتوصيات التي يحصلون عليها من طبيب الأطفال.
تنبع بعض القيود المفروضة على تقديم أنواعا محددة من المنتجات الغذائية, من كون جهاز المناعة لدى الاطفال بعد الولادة, ما زال ضعيفا إلى حد كبير وغير قادر على مواجهة هذه الأنواع من الأغذية في هذه المرحلة العمرية. كذلك، من الممكن أن تكون القيود نابعة من صعوبة ابتلاع ومضغ هذه الأغذية، الأمر الذي قد يؤدي لاختناق الطفل. في كلا الحالتين، عدم انتباه الأهل لهذه القيود قد بشكل خطراً على صحة الطفل وحتى على حياته,لا قدّر الله.
أهمية الرضاعة الطبيعية في الاشهر الاولى بعد الولادة أول نصيحة نقدمها للأهالي الجدد بعد الولادة، هي الارتكاز على الرضاعة الطبيعية وحليب الام في تغذية الطفل, على الاقل في نصف السنة الاولى، دون إضافة أي نوع آخر من الغذاء. أما الأمهات اللاتي تقررن عدم إرضاع أطفالهن، فبإمكانهن منحهم بدائل الحليب الصناعية دون أية إضافات. اما النصيحة الثانية, هي أنه لا بد أن يتم غلي المياه قبل إعطائها للطفل، كي لا يبقى فيه أي نوع من أنواع الجراثيم. ولا يهم إن كان مصدر المياه من الصنبور أو مياه معدنية. كذلك، ومن أجل التحقق من وجود حساسية لدى الطفل لنوع من أنواع الفواكه والخضار، لا بد ان نقدم له انواع الفواكه والخضار على انفراد (في كل مرة نوع واحد فقط دون الخلط بينها). هكذا يستطيع الاهل التمييز إن كان طفلهم يعاني من حساسية ما لنوع معين من الخضار أو الفواكه. إذا كان الطفل يعاني من حساسية أو ظهر لديه طفح جلدي بسبب نوع معين من الخضار أو الفواكه، فيجب التوقف عن إطعامه إياه. لا بد أن تكون الخضار والفواكه التي يتم تقديمها للطفل طازجة.
نوصي بعدم تقديم العسل للطفل. وذلك بسبب وجود جرثومة البوطولونيوم فيه، والتي تسبب الإصابة بالتلوثات الحادة لدى الأطفال بعد الولادة. كذلك، نوصي بعدم تقديم الحليب له, إذا لم يكن من حليب الأم، كي لا تحفز لديه ردة فعل حساسية (الارجية). وهناك مأكولات إضافية لا يجوز تقديمها للأطفال الرضع بعد الولادة: البيض المقلي أو المسلوق غير الناضج تماما – بسبب وجود جرثومة السلمونيلة (Salmonella) فيه، كذلك المسليات والأغذية التي من الممكن أن تسبب الاختناق، الحلويات التي من الممكن أن تسبب تسوس الأسنان، منتجات الألبان (الحليب) الخالية من الدسم، وطبعا الأسماك التي تحتوي على الزئبق ومن الممكن أن تؤدي لحدوث تلوثات أو ردات فعل حساسية لدى الطفل. وأخيرا، من المحبذ، قدر الإمكان، تجنب قدر الامكان, مختلف أنواع المشروبات المحلاة بسبب كمية السكر الكبيرة الموجودة فيها.
لا بد من التنويه إلى أن حالات الحساسية التي تنشأ لدى الطفل، قد تختفي تلقائيا مع مرور الزمن، خصوصا إذا تم التعامل معها وعلاجها بشكل صحيح. ومع ذلك، وبسبب ضعف الجهاز المناعي لدى الأطفال بعد الولادة، فإنهم يعتبرون أكثر عرضة للإصابة بهذه الأنواع من الحساسية، ولذلك لا بد من الامتناع عن تقديم هذه الأغذية لهم. لا بد أن يتم تعريف الطفل على كل نوع من أنواع الغذاء بشكل يتلاءم مع جيله، وكذلك بشكل ملائم لمدى تطوره ونموه، ولتوصيات طبيب الأطفال المسؤول عنه.
يسسلمو الايااادي
بعد الولادة : ما هي التغذية السليمة للأطفال؟
يسسسسسسسسلمو حب
يسسلمو الايااادي
يسسسسسسسسلمو حب