اسماء الله ط§ظ„طط³ظ†ظ‰ ومعانيها..
الرب: هو المربي جميع عباده بالتدبير واصناف النعم..
واخص من هذا تربيته لأصفيائه بإصلاح قلوبهم, وارواحهم, واخلاقهم, ولهذا كثر دعاؤهم له بهذا الاسم الجليل, لانهم يطلبون منه التربية الخاصة..
الله: هو المألوه المعبود, ذو الألوهية والعبودية على خلقه اجمعين, لما اتصف به من صفات الالوهية التي هي صفات الكمال ..
الملك , المالك: الذي له الملك , فهو الموصوف بصفة الملك, وهي صفات العظمة والكبرياء, والقهر والتدبير, الذي له التصرف المطلق, في الخلق
, والأمر , والجزاء, وله جميع العالم , العلوي والسفلي , كلهم عبيد ومماليك, ومضطرون إليه..
الواحد , الأحد : وهو الذي توحد بجميع الكمالات, بحيث لا يشاركه فيها مشارك, ويجب على العبيد توحيده, عقدا, وقولا, وعملا, بأن يعترفوا
بكماله المطلق, وتفرده بالوحدانية, ويفردوه بأنواع العبادة..
الصمد :وهو الذي تقصده الخلاق كلها, في جميع حاجاتها, وضروراتها وأحوالها, لما له من الكمال المطلق, في ذاته, واسمائه, وصفاته, وافعاله..
العليم , الخبير : وهو الذي احاط علمه بالظواهر والبواطن, والإسرار, والإعلان, بالواجبات, والمستحيلات, والممكنات, وبالعالم العلوي, والسفلي,
وبالماضي والحاضر, والمستقبل, فلا يخفى عليه شيء من الأشياء..
الحكيم : وهو الذي له الحكمة العليا في خلقه , وامره, الذي احسن كل شيء خلقه, فلا يخلق شيئا عبثا , ولا يشرع شيئا سدى , الذي له الحكم
في الاولى والآخرة, وله الأحكام الثلاثة لا يشاركه فيها مشارك: فيحكم بين عباده في شرعه , وفي قدره, وجزائيه ..
والحكمة: وضع الأشياء مواضعها وانزالها منزلها..
الرحمن , الرحيم, البر, الكريم , الجواد, الرؤوف, الوهاب : هذه الأسماء تتقارب معانيها, وتدل كلها على اتصاف الرب النصيب الأوفر. والحظ
الأكمل , قال تعالى (وَرَحمَتِي وَسِعَت كُلَّ شَئٍ فَسَأَكتُبُهَا لِلَّذِيَنَ يَتَقُونَ) الآية.
والنعيم والإحسان, كله من آثار رحمته, وجوده, وكرمه, وخيرات الدنيا والآخرة, كلها من آثار رحمته..
اسماء الله ط§ظ„طط³ظ†ظ‰ ومعانيها..
الرب: هو المربي جميع عباده بالتدبير واصناف النعم..
واخص من هذا تربيته لأصفيائه بإصلاح قلوبهم, وارواحهم, واخلاقهم, ولهذا كثر دعاؤهم له بهذا الاسم الجليل, لانهم يطلبون منه التربية الخاصة..
الله: هو المألوه المعبود, ذو الألوهية والعبودية على خلقه اجمعين, لما اتصف به من صفات الالوهية التي هي صفات الكمال ..
الملك , المالك: الذي له الملك , فهو الموصوف بصفة الملك, وهي صفات العظمة والكبرياء, والقهر والتدبير, الذي له التصرف المطلق, في الخلق
, والأمر , والجزاء, وله جميع العالم , العلوي والسفلي , كلهم عبيد ومماليك, ومضطرون إليه..
الواحد , الأحد : وهو الذي توحد بجميع الكمالات, بحيث لا يشاركه فيها مشارك, ويجب على العبيد توحيده, عقدا, وقولا, وعملا, بأن يعترفوا
بكماله المطلق, وتفرده بالوحدانية, ويفردوه بأنواع العبادة..
الصمد :وهو الذي تقصده الخلاق كلها, في جميع حاجاتها, وضروراتها وأحوالها, لما له من الكمال المطلق, في ذاته, واسمائه, وصفاته, وافعاله..
العليم , الخبير : وهو الذي احاط علمه بالظواهر والبواطن, والإسرار, والإعلان, بالواجبات, والمستحيلات, والممكنات, وبالعالم العلوي, والسفلي,
وبالماضي والحاضر, والمستقبل, فلا يخفى عليه شيء من الأشياء..
الحكيم : وهو الذي له الحكمة العليا في خلقه , وامره, الذي احسن كل شيء خلقه, فلا يخلق شيئا عبثا , ولا يشرع شيئا سدى , الذي له الحكم
في الاولى والآخرة, وله الأحكام الثلاثة لا يشاركه فيها مشارك: فيحكم بين عباده في شرعه , وفي قدره, وجزائيه ..
والحكمة: وضع الأشياء مواضعها وانزالها منزلها..
الرحمن , الرحيم, البر, الكريم , الجواد, الرؤوف, الوهاب : هذه الأسماء تتقارب معانيها, وتدل كلها على اتصاف الرب النصيب الأوفر. والحظ
الأكمل , قال تعالى (وَرَحمَتِي وَسِعَت كُلَّ شَئٍ فَسَأَكتُبُهَا لِلَّذِيَنَ يَتَقُونَ) الآية.
والنعيم والإحسان, كله من آثار رحمته, وجوده, وكرمه, وخيرات الدنيا والآخرة, كلها من آثار رحمته..