تجربة جديدة تستهدف الفئران لحماية خصوبة الانثى
أخبار الطبي. كشف باحثون استراليون عن قدرة البويضة على حماية نفسها من تأثير الاشعاع الى حد أبعد مما يتوقع الأطباء حيث أن موتها يتم تحت تأثير البروتينات ( Puma , Noxa ) التي يظهر تأثيرها في حال كشفها عن تضرر الحمض النووي للبويضة مما فتح آمالاً جديدة لحماية المرأة المُصابة بالأورام من الاصابة بالعقم نتيجة للعلاج الاشعاعي وعلى الرغم من تركيز الأبحاث على الفئران الا أنه قد ترتبط أيضاً بمرضى السرطان من الاناث والنساء اللواتي تظهر عليهم علامات انقطاع الطمث مُبكراً والتي تتربط بدورها بزيادة فرصة الاصابة بهشاشة العظام وأمراض القلب .
خضع للدراسة فئراناً مخبرية تفتقد للبورتينات ( Puma , Noxa ) وثبت عدم تأثر بويضاتها بالاشعاع واستمرار قدرتها على انتاج سلالة طبيعية وبنسبة بلغت 50 – 80 % , مما يعني أن التخلص من هذه البروتينات والتي تقضي بدورها على البويضة يُسهم في تعديل الحمض النووي المُتضرر وبالتالي الحفاظ على خصوبة الانثى وانتاجها لسلالة سليمة قادرة على الانجاب من جديد دون ظهور أية اختلالات جينية
يسعى الباحثون في اختبار تطابق تأثير هذه البروتينات على بويضة انثى الانسان بالطريقة ذاتها عند الفئران المخبرية وبالتالي تطوير عقار دوائي يُثبط من تأثير هذه البروتينات وبالتالي حماية البويضات أثناء العلاج الاشعاعي والحد من انقطاع الطمث المُبكر والناتج عن الموت المُبكر للبويضات.
تجربة جديدة تستهدف الفئران لحماية خصوبة الانثى
أخبار الطبي. كشف باحثون استراليون عن قدرة البويضة على حماية نفسها من تأثير الاشعاع الى حد أبعد مما يتوقع الأطباء حيث أن موتها يتم تحت تأثير البروتينات ( Puma , Noxa ) التي يظهر تأثيرها في حال كشفها عن تضرر الحمض النووي للبويضة مما فتح آمالاً جديدة لحماية المرأة المُصابة بالأورام من الاصابة بالعقم نتيجة للعلاج الاشعاعي وعلى الرغم من تركيز الأبحاث على الفئران الا أنه قد ترتبط أيضاً بمرضى السرطان من الاناث والنساء اللواتي تظهر عليهم علامات انقطاع الطمث مُبكراً والتي تتربط بدورها بزيادة فرصة الاصابة بهشاشة العظام وأمراض القلب .
خضع للدراسة فئراناً مخبرية تفتقد للبورتينات ( Puma , Noxa ) وثبت عدم تأثر بويضاتها بالاشعاع واستمرار قدرتها على انتاج سلالة طبيعية وبنسبة بلغت 50 – 80 % , مما يعني أن التخلص من هذه البروتينات والتي تقضي بدورها على البويضة يُسهم في تعديل الحمض النووي المُتضرر وبالتالي الحفاظ على خصوبة الانثى وانتاجها لسلالة سليمة قادرة على الانجاب من جديد دون ظهور أية اختلالات جينية
يسعى الباحثون في اختبار تطابق تأثير هذه البروتينات على بويضة انثى الانسان بالطريقة ذاتها عند الفئران المخبرية وبالتالي تطوير عقار دوائي يُثبط من تأثير هذه البروتينات وبالتالي حماية البويضات أثناء العلاج الاشعاعي والحد من انقطاع الطمث المُبكر والناتج عن الموت المُبكر للبويضات.
تجربة جديدة تستهدف الفئران لحماية خصوبة الانثى
يسسسسسسسسسسلمو الايادي
تجربة جديدة تستهدف الفئران لحماية خصوبة الانثى
مشكورة مريم ..
