بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
يقول سبحانه: {وَلاَ تَقْرَبُواْ ٱلزّنَىٰ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً} [الإسراء: 32].
قال الإمام ابن كثير رحمه الله في تفسيرها: "يَقُول تَعَالَى نَاهِيًا عِبَاده عَنْ الزِّنَا وَعَنْ مُقَارَبَته وَمُخَالَطَة أَسْبَابه وَدَوَاعِيه {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَة} أَيْ ذَنْبًا عَظِيمًا، {وَسَاءَ سَبِيلًا} أَيْ وَبِئْسَ طَرِيقًا وَمَسْلَكًا.
يقول سبحانه: {وَلاَ تَقْرَبُواْ ٱلزّنَىٰ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً} [الإسراء: 32].
قال الإمام ابن كثير رحمه الله في تفسيرها: "يَقُول تَعَالَى نَاهِيًا عِبَاده عَنْ الزِّنَا وَعَنْ مُقَارَبَته وَمُخَالَطَة أَسْبَابه وَدَوَاعِيه {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَة} أَيْ ذَنْبًا عَظِيمًا، {وَسَاءَ سَبِيلًا} أَيْ وَبِئْسَ طَرِيقًا وَمَسْلَكًا.