يقولالعزيز ُ الحكيم : [ وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَالايَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْوَيَقُولُونَ
هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَاعِنْدَ اللَّهِقُلْأَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لا يَعْلَمُفِيالسَّمَوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِسُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى عَمَّايُشْرِكُونَ ]
يهيم ُ أكثر البشر ِ على وجههمتخبــّـطـًا باحثـًا عنمعبوده ِ ورازقه ِ وطارقـًا كل ّ بابٍ
لعلـّهيعثر ُ على مبتغاهُ , ولكن هيـْـهات لـ نفس ٍ ضلـّـت طريقهاأن تهنأ بـرغد ِ
العيش ..
بـ نظرة ٍ متأمـّـلة ٍللآية السابقة ندرك مدى تخبـّـط البشرمنذ الأزل ِ وتـِـيهم وضلالهم
حيث عبدوا من دون اللهما لايضر ّ ولاينفع ..
يقولالقرطبي في تفسيره ِ :
( ويقولونهؤلاء شفعاؤنا عند الله )
وهذه غاية الجهالة منهم ; حيثينتظرون الشفاعة فيالمآل ممن لا يوجد منه نفع ولا
ضرفي الحال . وقيل : شفعاؤنا أي تشفع لنا عند الله في إصلاحمعائشنافيالدنيا .
أحبائي :
صورٌ للضلال ِ والتـِـيهوالتخبـّط بين المعبودات تأمـّـلوها :
……………….
………………………… ……….
………………………… …
………………………… .
………………………… ……………..
………………………… ……………………
صور ٌكثيرة للضلال نعوذ بالله منها , بعضها مقزّز جدًّالم أطق ْتحمـّـله ونسخه ُ هـُنا ..
وبعد ُ يا أحباب :
هلأدركنا الآننعمةالإسلام؟؟!!
تلكالنعمة التي غفلنا عن حقيقتها , وسرقتنا دنيانا من أنفسناحتىأصابناالعمى
والصـّـمم عن كلمة الحق ّ ..
" رضيتبالله رباً وبا الاسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلمنباًورسولا "
تخيـّـل لو كنت َ عابدًا للبقر ِ أو للشجر ِ أو الصليب ِ وغيرهاكثير !!!
كيفَ سـ تكون حالتك َ حينها ؟؟!!
فـحمدًا لك َ يارب ّ وشكرًا أنجعلتنا مسلمين موحـّـدين ..
ونشهد ُ ألا إله إلا أنت َومحمـّـد عبدك َ ورسولك َ صلى الله عليهوسلم ..
منقول
يقولالعزيز ُ الحكيم : [ وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَالايَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْوَيَقُولُونَ
هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَاعِنْدَ اللَّهِقُلْأَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لا يَعْلَمُفِيالسَّمَوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِسُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى عَمَّايُشْرِكُونَ ]
يهيم ُ أكثر البشر ِ على وجههمتخبــّـطـًا باحثـًا عنمعبوده ِ ورازقه ِ وطارقـًا كل ّ بابٍ
لعلـّهيعثر ُ على مبتغاهُ , ولكن هيـْـهات لـ نفس ٍ ضلـّـت طريقهاأن تهنأ بـرغد ِ
العيش ..
بـ نظرة ٍ متأمـّـلة ٍللآية السابقة ندرك مدى تخبـّـط البشرمنذ الأزل ِ وتـِـيهم وضلالهم
حيث عبدوا من دون اللهما لايضر ّ ولاينفع ..
يقولالقرطبي في تفسيره ِ :
( ويقولونهؤلاء شفعاؤنا عند الله )
وهذه غاية الجهالة منهم ; حيثينتظرون الشفاعة فيالمآل ممن لا يوجد منه نفع ولا
ضرفي الحال . وقيل : شفعاؤنا أي تشفع لنا عند الله في إصلاحمعائشنافيالدنيا .
أحبائي :
صورٌ للضلال ِ والتـِـيهوالتخبـّط بين المعبودات تأمـّـلوها :
……………….
………………………… ……….
………………………… …
………………………… .
………………………… ……………..
………………………… ……………………
صور ٌكثيرة للضلال نعوذ بالله منها , بعضها مقزّز جدًّالم أطق ْتحمـّـله ونسخه ُ هـُنا ..
وبعد ُ يا أحباب :
هلأدركنا الآننعمةالإسلام؟؟!!
تلكالنعمة التي غفلنا عن حقيقتها , وسرقتنا دنيانا من أنفسناحتىأصابناالعمى
والصـّـمم عن كلمة الحق ّ ..
" رضيتبالله رباً وبا الاسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلمنباًورسولا "
تخيـّـل لو كنت َ عابدًا للبقر ِ أو للشجر ِ أو الصليب ِ وغيرهاكثير !!!
كيفَ سـ تكون حالتك َ حينها ؟؟!!
فـحمدًا لك َ يارب ّ وشكرًا أنجعلتنا مسلمين موحـّـدين ..
ونشهد ُ ألا إله إلا أنت َومحمـّـد عبدك َ ورسولك َ صلى الله عليهوسلم ..
منقول