الاخطار التى قد يتعرض لها الطفل من تركه مادون الخمس سنوات في الحمام وقت الاستحمام وذلك بدون رقابة لأن الطفل لايدرك الخطورة التي سوف تحل به عند الإهمال
من قبل الأسرة وتدعو إلى الانتباه إلى سخونة المياه التي يستحم بها الطفل والتي يمكن أن تسبب أضرارا تصل إلى حد الالتهابات والحروق عند ارتفاع حرارة سخان المياه عن 120 درجة فهرنهيت أي حوالي 48 درجة مئوية
وأشارت إلى أهمية وضع التي تشرف على استحمام الطفل يدها على المياه المتدفقة من مياه الصنبور قبل استحمام الطفل بها لمعرفة درجة الحرارة وذلك خلال وقت الاستحمام وتضيف أنه إذا أرادت الأم أن تضع ابنها في البانيو
فيجب عليها أن تتأكد من حرارة الماء بحيث يكون بالدرجة التي لا تضر بجلد الطفل وتؤثر على أعضائه الداخلية كما يجب توعية الطفل بعدم مسك مقابض المحابس والتي قد تسبب له حروقا خطيرة
وعلى الأم عندما يكبر طفلها أن توضح له الطريقة الصحيحة في خلط الماء الساخن والبارد وكذلك طريقة وضع مقابض لينة وعازلة للحرارة كإجراء احترازي لوقاية الطفل من سخونة المقبض أو الاصطدام به
واوضحت أن هناك كراسي مخصصة واطواقا مخصصة للأطفال توضع بقاع ط§ظ„ط¨ط§ظ†ظٹظˆ وتعمل على شفط الهواء مما يوفر الجلوس المستقر والمريح للطفل مع عدم إغفال المراقبة المستمرة للطفل عند الاستحمام
وكذلك وضع موانع الانزلاق بوضع مفارش مطاطية مزودة بتخشينات في قاع ط§ظ„ط¨ط§ظ†ظٹظˆ تعطي حماية للطفل من الانزلاق ونصحت قطان الأمهات بعدم ترك الأجهزة الكهربائية مثل مجففات الشعر ومكاوي الشعر وكذلك اجهزة الحلاقة بالمكان المخصص للطفل وقت الاستحمام
كما يجب أن يراعى أن تكون أفياش الكهرباء بعيدة عن حوض الاستحمام ومطابقة لمعايير السلامة الدولية ونبهت إلى أن الطفل احيانا يحاول الإمساك بيد والدته في حين يكون أيادي كلاهما مبلله بالشامبو أو الزيوت مما يعطي فرصة الانزلاق
حيث تنصح بأنه لابد أن تكون يد الأم خاصة غير مبتلة حرصا على سلامة الطفل
وأشارت مشرفة التمريض إلى حالات الغرق التي تحدث للأطفال سواء بالمسابح أو المنازل والتي تأتي بسبب إهمال الأسرة لهم وتركهم يسبحون دون الإدراك لخطورة ذلك
والتي ربما تسبب بحدوث كارثة للعائلة ثم تندم الأسرة وتلوم نفسها على ترك الطفل مستدركة أن الطفل ربما يغرق بوعاء ماء صغير لأنه لا يدرك ولايعرف كيف يتصرف أو يطلب المساندة
الاخطار التى قد يتعرض لها الطفل من تركه مادون الخمس سنوات في الحمام وقت الاستحمام وذلك بدون رقابة لأن الطفل لايدرك الخطورة التي سوف تحل به عند الإهمال
من قبل الأسرة وتدعو إلى الانتباه إلى سخونة المياه التي يستحم بها الطفل والتي يمكن أن تسبب أضرارا تصل إلى حد الالتهابات والحروق عند ارتفاع حرارة سخان المياه عن 120 درجة فهرنهيت أي حوالي 48 درجة مئوية
وأشارت إلى أهمية وضع التي تشرف على استحمام الطفل يدها على المياه المتدفقة من مياه الصنبور قبل استحمام الطفل بها لمعرفة درجة الحرارة وذلك خلال وقت الاستحمام وتضيف أنه إذا أرادت الأم أن تضع ابنها في البانيو
فيجب عليها أن تتأكد من حرارة الماء بحيث يكون بالدرجة التي لا تضر بجلد الطفل وتؤثر على أعضائه الداخلية كما يجب توعية الطفل بعدم مسك مقابض المحابس والتي قد تسبب له حروقا خطيرة
وعلى الأم عندما يكبر طفلها أن توضح له الطريقة الصحيحة في خلط الماء الساخن والبارد وكذلك طريقة وضع مقابض لينة وعازلة للحرارة كإجراء احترازي لوقاية الطفل من سخونة المقبض أو الاصطدام به
واوضحت أن هناك كراسي مخصصة واطواقا مخصصة للأطفال توضع بقاع ط§ظ„ط¨ط§ظ†ظٹظˆ وتعمل على شفط الهواء مما يوفر الجلوس المستقر والمريح للطفل مع عدم إغفال المراقبة المستمرة للطفل عند الاستحمام
وكذلك وضع موانع الانزلاق بوضع مفارش مطاطية مزودة بتخشينات في قاع ط§ظ„ط¨ط§ظ†ظٹظˆ تعطي حماية للطفل من الانزلاق ونصحت قطان الأمهات بعدم ترك الأجهزة الكهربائية مثل مجففات الشعر ومكاوي الشعر وكذلك اجهزة الحلاقة بالمكان المخصص للطفل وقت الاستحمام
كما يجب أن يراعى أن تكون أفياش الكهرباء بعيدة عن حوض الاستحمام ومطابقة لمعايير السلامة الدولية ونبهت إلى أن الطفل احيانا يحاول الإمساك بيد والدته في حين يكون أيادي كلاهما مبلله بالشامبو أو الزيوت مما يعطي فرصة الانزلاق
حيث تنصح بأنه لابد أن تكون يد الأم خاصة غير مبتلة حرصا على سلامة الطفل
وأشارت مشرفة التمريض إلى حالات الغرق التي تحدث للأطفال سواء بالمسابح أو المنازل والتي تأتي بسبب إهمال الأسرة لهم وتركهم يسبحون دون الإدراك لخطورة ذلك
والتي ربما تسبب بحدوث كارثة للعائلة ثم تندم الأسرة وتلوم نفسها على ترك الطفل مستدركة أن الطفل ربما يغرق بوعاء ماء صغير لأنه لا يدرك ولايعرف كيف يتصرف أو يطلب المساندة