عِندما تتساقطُ ط£ظˆط±ط§ظ‚ظڈ ط§ظ„ط®ط±ظٹظپ يبدأُ موسم الرحيل
في تلك الأيام ..
التي تتساقط الأوراق من إغضان الشجرِ أرضً
تسقط دموعنا في وقتً متأخر من الليل على تلك الوسادة التي طالما رأينا في إحلامنا عليها إحبابنا ..
بعد الفرح …. بعد البسمةِ يأتي الألم ليحل مكانهم ..
قاسية الأيامُ مؤلمة ..
سقطت ورقةٌ خريف
فرحل من أحببت
حزنتُ في ط§ظ„ط®ط±ظٹظپ وَ تألمتُ كثيراً
بعدها بحين أيقنتُ بأن نصيبي سيعود وَ لو ذهِب بعيداً
فأنتظرتٌ طويلاً
مرت السنينُ لم يعد …!
فقدت الأمل بلقاء أحبتي
بعدها بحينً طويل
وَ الأيام تمرُ كالسنين
في الشتاء حيثُ يتساقطُ المطر
وَ في الطريق تحديداً وَ أنا عائدة من مدرستي
سقط ردائي الناعم على الأرض
خشيتُ أن يتبلل فيصعبُ غِسلُه
وَ عِندما أسرعتُ لألتقطهُ …!
لأنظر فجأة إمامي وَ أراهُ جالس في حيره
وقتها لم أستطع تصديق ما أرى ..
فـ كيف بعد سنينً طويلة نلتقي صدفة …!
ظننتُ بأنهُ لن يعودَ مرة أُخرى
ظننتُ بأنهُ رحل من حياتي للأبد
[IMG]http://www3.0zz0.com/****/07/31/00/779583619.jpg[/IMG]
بعدها بفترةٍ رنَ هاتفي ..
في البداية رفضتُ المكالمة ..
لم يأتي ببالي لربما يكن هوَ
بعد وقتً قصير رن هاتفي وَ ما أن رأيت الرقمُ حتى عرفتهُ بأنهُ نفسه من أتصلَ دي قبل …..
تجاهلتُه …
مر يومين …
الرقم بالنسبةِ لي لا شيء
قررت التخلص منه فقمت بمسحه نهائياً من جميع السجلات الموجودة بهاتفي ..
بعدها بيوم …
رأيتُ مسجً جديداً في صندوق الوارد
فتحتهُ وَ إذا هوَ من رقمً مجهول
حينها رجعت ذاكرتي للوراء قليلاً
وَ إذا بي أقول بداخلي من يا تُرى …!
أيعقلُ أن يكون هوَ ….!
بالفعل فقد كان هوَ ..
محبوبي اللذي عشقتهُ طوال حياتي
فرحتُ وقتها كثيراً
وددتُ لو الأيام تمضي ببطئ
وَ لكن …!
كانت عكس ذالكَ تمامً
قرر والدي أن يأخدَ لي شريحة جديدة بدل عن رقمي السابق ..
لا يمكنني أن أقولَ لا …
وقتها لن يحصلَ ما يُسعدُوني
[IMG]http://www.nnw1.net/media/uploads/gallery/810****-054355AM.jpg[/IMG]
كنت بريئه
لم اشيء فعل الخطئ
وَ لكن الحبَ أعماني …
تواصلتُ معه
كان يدعمني بكلمات التشجيع
كان يُفرحُني ..
يستشرني بإمورهـِ الخاصة …
علمني معنى الحياة
غير الصورة الكئيبة التي بداخلي
غير نظرتي للحياة
جعل مني إنسانةً أُخرى
أقسمُ بأني لا أكذِب
فهوا لم يكن هكذا وَ حِسب
بل كان أكثرَ من ذالِك
دقيت أرقام كل صاحباتي وَ محد منهم جاوبني
وَ بعد حيره وَ تردد دقيت رقمه في جوالي ..
رد وَ الفرح باين عليه
وَ أنا أكلم نسيت الحِزن كِله
هُنا كان أخر يوم سمعت فيه همساته
تلك الهمسات الرائعةِ .. الصادقة ..
سعدتُ لسماع صوته
وَ لكن كان يومً بالنسبة لي كئيب أكثر من رائع
عطاني وعِد
وقت يرجع من السفر عِنده لي مفاجأة
لكن للأسِف قبل يرجع إفترقنا ……
يمكن يسأل بعضكم كيف ..
بيوم ثاني كل منَ غير رقمه .. كذا الصدفة أنكتبت لنا
وَ ما عِدت أقدر أتواصل مِعاه
صرت إِلقاه بين فتره وَ ثانية
لكن إحساسي يقول أنه ما عاد يفرقني عن باقي الناس …
وَ مرت سنين وَ كل منَ ما يدري عن الثاني ..
يا ناس هاذي هي معاناتي
ما بقى عندي غير شي يجمعنا
الذكريات اللي بقت لي من بعد فرقاه
وَ يوم بالنسبة لي العيد
فيه الصدفة تقرر تجمعنا وَ لا تزيد بعِدنا سنة على باقي السنين
بقلمي …ْ~
عِندما تتساقطُ ط£ظˆط±ط§ظ‚ظڈ ط§ظ„ط®ط±ظٹظپ يبدأُ موسم الرحيل
في تلك الأيام ..
التي تتساقط الأوراق من إغضان الشجرِ أرضً
تسقط دموعنا في وقتً متأخر من الليل على تلك الوسادة التي طالما رأينا في إحلامنا عليها إحبابنا ..بعد الفرح …. بعد البسمةِ يأتي الألم ليحل مكانهم ..
قاسية الأيامُ مؤلمة ..
سقطت ورقةٌ خريف
فرحل من أحببتحزنتُ في ط§ظ„ط®ط±ظٹظپ وَ تألمتُ كثيراً
بعدها بحين أيقنتُ بأن نصيبي سيعود وَ لو ذهِب بعيداً
فأنتظرتٌ طويلاًمرت السنينُ لم يعد …!
فقدت الأمل بلقاء أحبتيبعدها بحينً طويل
وَ الأيام تمرُ كالسنينفي الشتاء حيثُ يتساقطُ المطر
وَ في الطريق تحديداً وَ أنا عائدة من مدرستي
سقط ردائي الناعم على الأرض
خشيتُ أن يتبلل فيصعبُ غِسلُهوَ عِندما أسرعتُ لألتقطهُ …!
لأنظر فجأة إمامي وَ أراهُ جالس في حيرهوقتها لم أستطع تصديق ما أرى ..
فـ كيف بعد سنينً طويلة نلتقي صدفة …!
ظننتُ بأنهُ لن يعودَ مرة أُخرى
ظننتُ بأنهُ رحل من حياتي للأبد[IMG]http://www3.0zz0.com/****/07/31/00/779583619.jpg[/IMG]
بعدها بفترةٍ رنَ هاتفي ..
في البداية رفضتُ المكالمة ..لم يأتي ببالي لربما يكن هوَ
بعد وقتً قصير رن هاتفي وَ ما أن رأيت الرقمُ حتى عرفتهُ بأنهُ نفسه من أتصلَ دي قبل …..تجاهلتُه …
مر يومين …
الرقم بالنسبةِ لي لا شيء
قررت التخلص منه فقمت بمسحه نهائياً من جميع السجلات الموجودة بهاتفي ..بعدها بيوم …
رأيتُ مسجً جديداً في صندوق الواردفتحتهُ وَ إذا هوَ من رقمً مجهول
حينها رجعت ذاكرتي للوراء قليلاًوَ إذا بي أقول بداخلي من يا تُرى …!
أيعقلُ أن يكون هوَ ….!بالفعل فقد كان هوَ ..
محبوبي اللذي عشقتهُ طوال حياتي
فرحتُ وقتها كثيراً
وددتُ لو الأيام تمضي ببطئوَ لكن …!
كانت عكس ذالكَ تمامًقرر والدي أن يأخدَ لي شريحة جديدة بدل عن رقمي السابق ..
لا يمكنني أن أقولَ لا …
وقتها لن يحصلَ ما يُسعدُوني[IMG]http://www.nnw1.net/media/uploads/gallery/810****-054355AM.jpg[/IMG]
كنت بريئه
لم اشيء فعل الخطئ
وَ لكن الحبَ أعماني …تواصلتُ معه
كان يدعمني بكلمات التشجيع
كان يُفرحُني ..
يستشرني بإمورهـِ الخاصة …
علمني معنى الحياةغير الصورة الكئيبة التي بداخلي
غير نظرتي للحياةجعل مني إنسانةً أُخرى
أقسمُ بأني لا أكذِب
فهوا لم يكن هكذا وَ حِسب
بل كان أكثرَ من ذالِك
دقيت أرقام كل صاحباتي وَ محد منهم جاوبني
وَ بعد حيره وَ تردد دقيت رقمه في جوالي ..
رد وَ الفرح باين عليه
وَ أنا أكلم نسيت الحِزن كِله
هُنا كان أخر يوم سمعت فيه همساته
تلك الهمسات الرائعةِ .. الصادقة ..سعدتُ لسماع صوته
وَ لكن كان يومً بالنسبة لي كئيب أكثر من رائععطاني وعِد
وقت يرجع من السفر عِنده لي مفاجأةلكن للأسِف قبل يرجع إفترقنا ……
يمكن يسأل بعضكم كيف ..
بيوم ثاني كل منَ غير رقمه .. كذا الصدفة أنكتبت لنا
وَ ما عِدت أقدر أتواصل مِعاهصرت إِلقاه بين فتره وَ ثانية
لكن إحساسي يقول أنه ما عاد يفرقني عن باقي الناس …
وَ مرت سنين وَ كل منَ ما يدري عن الثاني ..يا ناس هاذي هي معاناتي
ما بقى عندي غير شي يجمعنا
الذكريات اللي بقت لي من بعد فرقاهوَ يوم بالنسبة لي العيد
فيه الصدفة تقرر تجمعنا وَ لا تزيد بعِدنا سنة على باقي السنينبقلمي …ْ~