المشي والركض والقفز وسرعة التسلق تبرز كلها بوضوح.
يقف على رجل واحدة.
يلعب لوحده يخرطش بالقلم.
يستمع الى القصص برغبة ويحفظ بعض حوادثها.
يمكن أن يلبس بعض ملابسه مع مساعدة بسيطة.
النمو العقلي والنفسي
الإستعاب: تتحسن قدرة الطفل على الإستيعاب في هذا العمر وبشكل ملحوظ، فهو يستطيع:
التمييز بين الأشكال: يميز الشيء الكبير عن الصغير، الطويل عن القصير، ويخف دور الفم كوسيلة للتمييز.
التعرف على الأحجام والمسافات بشكل أدق: فوق وتحت، جانباً، وراء وأمام.
الفهم: تتحسن قدرته على فهم ما يحيط به بحيث يستعمل تجارب سابقة.
يستعمل الوسائل البسيطة ويحاول الصعبة منها، للوصول الى هدفه، فإن عجز مثلاً عن تناول شيء من على الطاولة، بواسطة كرسي، فإنه يحاول الكرسي الآخر، وفي حال الفشل فإنه يفتش على من يساعده.
إذن فهو يبدأ بالعمل للوصول الى الهدف خلال التفكير المدروس. يجمع الأشياء ومعانيها، مثل جرس الباب قد يعني له بابا أو ماما. أو جرس التلفون يحفزه ليكلم بابا أو ماما أو من سبق وتكلم معه.
يفتش عن لعبته ليس في الغرفة فقط، إنما في الزوايا وتحت السرير وفي الخزانة، إذن أصبح يستوعب الغرفة وما حوله.
يجب على الأم أن تبذل جهدها لجعل طفلها يتعود على تناول طعامه بنفسه في هذا العمر، والأفضل دائماً أن تتواجد معه الى الطاولة. ولا بأس إن هو نثر جزءاً من طعامه وعلى ثيابه، فالتعلم والتعليم يكون تدريجياً ويحتاج لطول البال.
المشي والركض والقفز وسرعة التسلق تبرز كلها بوضوح.
يقف على رجل واحدة.
يلعب لوحده يخرطش بالقلم.
يستمع الى القصص برغبة ويحفظ بعض حوادثها.
يمكن أن يلبس بعض ملابسه مع مساعدة بسيطة.
النمو العقلي والنفسي
الإستعاب: تتحسن قدرة الطفل على الإستيعاب في هذا العمر وبشكل ملحوظ، فهو يستطيع:
التمييز بين الأشكال: يميز الشيء الكبير عن الصغير، الطويل عن القصير، ويخف دور الفم كوسيلة للتمييز.
التعرف على الأحجام والمسافات بشكل أدق: فوق وتحت، جانباً، وراء وأمام.
الفهم: تتحسن قدرته على فهم ما يحيط به بحيث يستعمل تجارب سابقة.
يستعمل الوسائل البسيطة ويحاول الصعبة منها، للوصول الى هدفه، فإن عجز مثلاً عن تناول شيء من على الطاولة، بواسطة كرسي، فإنه يحاول الكرسي الآخر، وفي حال الفشل فإنه يفتش على من يساعده.
إذن فهو يبدأ بالعمل للوصول الى الهدف خلال التفكير المدروس. يجمع الأشياء ومعانيها، مثل جرس الباب قد يعني له بابا أو ماما. أو جرس التلفون يحفزه ليكلم بابا أو ماما أو من سبق وتكلم معه.
يفتش عن لعبته ليس في الغرفة فقط، إنما في الزوايا وتحت السرير وفي الخزانة، إذن أصبح يستوعب الغرفة وما حوله.
يجب على الأم أن تبذل جهدها لجعل طفلها يتعود على تناول طعامه بنفسه في هذا العمر، والأفضل دائماً أن تتواجد معه الى الطاولة. ولا بأس إن هو نثر جزءاً من طعامه وعلى ثيابه، فالتعلم والتعليم يكون تدريجياً ويحتاج لطول البال.