على مدى سنوات طويلة يتردد المرضى على عيادات ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† لإزالة التسوس وإجراء حشو بلاتين …. وقد أثبتت هذه المادة نجاحها من حيث بقائها سنوات طويلة قد تمتد إلى ربع قرن دون تتأثر بأية عوامل .
فهل هناك آثار جانبية لهذه المادة يمكن ان يعانى منها المريض ؟
يستعمل البلاتين لحشو ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† فى كل بلاد العالم ، حيث تميزت هذه المادة ببقائها وثباتها سنوات طويلة وسهولة إستخدامها فى بعض الأماكن التى يصعب إستخدامها فى بعض الأماكن التى يصعب إستخدام اى حشو اخر بها وهى مادة متميزة و يتسابق أطباء ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† لإظهار مهاراتهم فى كيفية نحتها واظهارها بالشكل الطبيعى .
و بالرغم من نجاح استعمال مادة البلاتين على مدى سنوات طويلة إلا أن لها بعض العيوب ، فلونها الفضى يجعل بعض المرضى وخاصة السيدات لا يفضلنها .. ويفضلن المواد الأخرى التى يتشابه لونها مع لون ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† الطبيعية و من هنا كانت الأبحاث الطبية الحديثة بهدف الحصول على حشو "الكمبوزيت" وتم تطعيمه بمواد السيليكا و الكوارتز لتزيد من تحملها لعمليات المضغ ، وهي تشابه تماما لون ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† الطبيعية .
ومن عيوب مادة البلاتين احتوائها على مادة الزئبق داخل مكوناتها، لأن حشو البلاتين يتكون من الفضة و النحاس والقصدير والزنك مخلوطا بالزئبق للحصول على سبيكة لينة لمدة خمس دقائق حتى يتم إدخالها فم المريض لتستقر فى موقعها.
وقد أنقسم العلماء إلى فريقين :
الفريق الأول يحذر من إستعمال مادة البلاتين فى حشو ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† لما تحتوية من مادة الزئبق التى تهدد صحة الإنسان، وقد أصدروا بيانا بمخاطر الزئبق على صحة الإنسان، منها أن استنشاق حتى ولو كانت صغيرة قد يؤثر على سلامة المخ و الرئتين والكبد والكليتين، وقد يؤثر على جهاز المناعة بجسم الإنسان، وقد يؤثر إستنشاق أبخرة الزئبق علىمقاومة الجسم للمضادات الحيوية اللازمة لعلاج بعض الأمراض،كما يؤثر على المرأة الحامل، وعلى سلامة الجنين اثناء فترة الحمل.
وقد اثبتت بعض الأبحاث الحديثة أنهناك علاقة كبيرة بين مرض "الزيهامر" وكمية الزئبق الموجودة بمخ الإنسان.
الفريق الثاني يؤكد أن كل الأبحاث أثبتت انة بمجرد إنتهاء التفاعل الكيميائى بين مواد الفضة والنحاس والقصدير والبلاتين ومادة الزئبق يكون تأثيرها قد إنتهى وتصبح هذة السبيكة خاملة ولا تتصاعد منها أية أبخرة قد تؤثر على صحة الإنسان وقد اصدرت نقابة طب ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† الأمريكية اخيراً بياناً أوضحت فية أنة ليست هناك اية مخاطر حتى الأن على حشو ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† ط¨ط§ظ„ط¨ظ„ط§طھظٹظ† إستناداً إلى خبرة 150 عاماً فى إستعمال هذة المادة، ولو كانت هناك أية خطورة من إستعمال الحشو بهذة المادة فإن طبيب ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† هو أول من يتعرض لهذة المخاطر لاستنشاقة أبخرة الزئبق لألاف الحالات التى يعالجها.وأكدت أنة ليس هناك اية مخاطر على المرضى أوالأطباء نتيجة إستعمال البلاتين كحشو دائم للأسنان.
على مدى سنوات طويلة يتردد المرضى على عيادات ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† لإزالة التسوس وإجراء حشو بلاتين …. وقد أثبتت هذه المادة نجاحها من حيث بقائها سنوات طويلة قد تمتد إلى ربع قرن دون تتأثر بأية عوامل .فهل هناك آثار جانبية لهذه المادة يمكن ان يعانى منها المريض ؟
يستعمل البلاتين لحشو ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† فى كل بلاد العالم ، حيث تميزت هذه المادة ببقائها وثباتها سنوات طويلة وسهولة إستخدامها فى بعض الأماكن التى يصعب إستخدامها فى بعض الأماكن التى يصعب إستخدام اى حشو اخر بها وهى مادة متميزة و يتسابق أطباء ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† لإظهار مهاراتهم فى كيفية نحتها واظهارها بالشكل الطبيعى .و بالرغم من نجاح استعمال مادة البلاتين على مدى سنوات طويلة إلا أن لها بعض العيوب ، فلونها الفضى يجعل بعض المرضى وخاصة السيدات لا يفضلنها .. ويفضلن المواد الأخرى التى يتشابه لونها مع لون ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† الطبيعية و من هنا كانت الأبحاث الطبية الحديثة بهدف الحصول على حشو "الكمبوزيت" وتم تطعيمه بمواد السيليكا و الكوارتز لتزيد من تحملها لعمليات المضغ ، وهي تشابه تماما لون ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† الطبيعية .
ومن عيوب مادة البلاتين احتوائها على مادة الزئبق داخل مكوناتها، لأن حشو البلاتين يتكون من الفضة و النحاس والقصدير والزنك مخلوطا بالزئبق للحصول على سبيكة لينة لمدة خمس دقائق حتى يتم إدخالها فم المريض لتستقر فى موقعها.
وقد أنقسم العلماء إلى فريقين :
الفريق الأول يحذر من إستعمال مادة البلاتين فى حشو ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† لما تحتوية من مادة الزئبق التى تهدد صحة الإنسان، وقد أصدروا بيانا بمخاطر الزئبق على صحة الإنسان، منها أن استنشاق حتى ولو كانت صغيرة قد يؤثر على سلامة المخ و الرئتين والكبد والكليتين، وقد يؤثر على جهاز المناعة بجسم الإنسان، وقد يؤثر إستنشاق أبخرة الزئبق علىمقاومة الجسم للمضادات الحيوية اللازمة لعلاج بعض الأمراض،كما يؤثر على المرأة الحامل، وعلى سلامة الجنين اثناء فترة الحمل.وقد اثبتت بعض الأبحاث الحديثة أنهناك علاقة كبيرة بين مرض "الزيهامر" وكمية الزئبق الموجودة بمخ الإنسان.
الفريق الثاني يؤكد أن كل الأبحاث أثبتت انة بمجرد إنتهاء التفاعل الكيميائى بين مواد الفضة والنحاس والقصدير والبلاتين ومادة الزئبق يكون تأثيرها قد إنتهى وتصبح هذة السبيكة خاملة ولا تتصاعد منها أية أبخرة قد تؤثر على صحة الإنسان وقد اصدرت نقابة طب ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† الأمريكية اخيراً بياناً أوضحت فية أنة ليست هناك اية مخاطر حتى الأن على حشو ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† ط¨ط§ظ„ط¨ظ„ط§طھظٹظ† إستناداً إلى خبرة 150 عاماً فى إستعمال هذة المادة، ولو كانت هناك أية خطورة من إستعمال الحشو بهذة المادة فإن طبيب ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† هو أول من يتعرض لهذة المخاطر لاستنشاقة أبخرة الزئبق لألاف الحالات التى يعالجها.وأكدت أنة ليس هناك اية مخاطر على المرضى أوالأطباء نتيجة إستعمال البلاتين كحشو دائم للأسنان.