حسبي الله ونعم الوكيل

الْسَّلَام عَلَيْكُم
شَلُوْنَكُم ابلات شخباركم ؟!

ابلات وَالْلَّه انّي مَقْهُوْرَه لَا قُدِّرَت انَام وَلَا اكَل وَالْلَّه قَلْبِي مُحْتَرِق
مِن يَوْم خَذِيَت شَهايِد وانْصُدَّمّت بِالَّنَسَبَه وَكَان بِالْنِسْبَه لِي صَدْمَه حَيَاتِي خَذِيَت 88 وَاوَّل مَرَّه وَالْلَّه اخَذ جُذِي اصْلَا مَانَزَلَت مِن 95 عَشَان اخَذ 88 بَنَات انَا دَارَسَه عَدْل وَالْلَّه وَواثِقِه حَدِي وفِيزيّا وَالْكِيَمْيَاء كَان عِنْدِي نَفْس الِاخْتِبَار تَقْرَيْبَا وَتُرَبِّيه اسَلِامْيَه نَاقْصَه 6
مِن غَيْر رِيَاضِيَّات نَاقْصَه 11 دَرَجَه

ابلات نِسْبَتِي بِالفَتَرِه الاوْلَى 95.7 تَخَيَّلُوْا نَزَلَت لَيِّن 88 ظَلَم وَرَبِّي مَّو جُذِي تَقْدِيُمي
وَمُشْكِلِه يَوْم حَسِبْت دَرَجَات طَلَعَت غَيْر عَن مَكْتُوْب
وَاهُو حَاسَبَيْنْهَا كَآْنْي مَآَخِذَه بِالالَعَاب صَفَر وَمُقِسَمِيْنْهَا عَلَى مَجْمُوْع الْكُلِّي
وَانَا مَثَلا يَشِّيلُون عَنِّي الالَعَاب وَيَقْسِمُوْنَهَا عَلَى مَجْمُوْعِي الْخَاص لِلمُعْفِى يَعْنِي مَجْمُوْع غَيْر عَن الْبَنَات
قُلْت لِلمدِيْرِه مَافَهَمَت لِي
كَلِمَت الْوَكِيلِه قُلْت لَهَا شَلُّون تُقَسِّمِين مَجْمُوْعِي عَلَى مَجْمُوْع الْبَنَات انَا مُعْفَى بِالالَعَاب قَالَت انُتُي لُج مَجْمُوْع خَاص قَلَّت طَيِّب شِنُو هَالَمَجُمُوّع قَالَت مَادَرِي مَالِي شَغَل هَذَا الْحَاسُوْب وَبَرْنَامَج يَحْسَب دَرِجَّتَج
قُلْت وَالْحَاسُوب عَلَى كِيْفِه يَحْسَب بِالفَتَرِه هَذِي الالَعَاب وَالفَتَرِه الاوْلَى مايَحَسِب خُوْش حَاسُوْب

وَتَخَيَّلُوْا بَنَات وَرَبِّي مَانَقَص بَس دَرَجَه نَص دَرَجَه وَالْعَام الاوْلَى عَلَى الْمَنْطِقَه يَعْنِي وَالْلَّه صَدْمَه بِالْنِسْبَه لِي 88

طِوَلَت عَلَيْكُم بُس مِن الْقَهَّر قَسَم بِاللَّه بغيت اعْرِف شِنُو اسَّوِّي وَالْلَّه احِس بِالْظُّلْم صِرْت بَس ابِي 91 بَس مَع انِّي وَالْلَّه شَاطَرَه