إذا نويت شراء ظ…ظƒظˆط§ط© لفرد شعرك بالمنزل لا تعتقدي أن كل الموجود بالسوق سواء، بل عليك التجول بين أكثر من متجر قبل ط§ط®طھظٹط§ط± المكواة ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط© تماما لك.
في البداية يجب أن تعلمي أن الحرارة عامل أساسي في الجهاز، لأنه يستخدم أساسا لفرد ط§ظ„ط´ط¹ط± المموج والمجعد، لذلك فكلما قلت درجة نعومة ط§ظ„ط´ط¹ط± كلما ازدادت الحاجة لمكواة تحتوي على خيارات لرفع الحرارة إلى درجات كبيرة للحصول على أفضل درجة نعومة ممكنة. ويفضل شراء المكواة التي تتدرج حرارتها بدءًا من 140 درجة فهرنهايت (لعمل اللمسات النهائية) وحتى 410 درجة فهرنهايت (لفرد ط§ظ„ط´ط¹ط± المججعد العنيد).
تأكدي من أن السطحين الداخليين للمكواة مصنوعان من السيراميك الذي يوفر حرارة أكبر وبشكل موزع جيدا مما يمنحك شعرا ناعما صحي المظهر ولم يصبه الضرر.
إذا كان شعرك من النوع العنيد شديد التجعد يمكنك البحث عن ظ…ظƒظˆط§ط© تعمل بتكنولوجيا التورمالين بالإضافة إلى السيراميك لضمان نعومة وجمال شعرك بعد فرده.
وزن المكواة يعتبر أيضا من العوامل الهامة عند الشراء، وكلما كانت المكواة أخف وزنا كان ذلك أفضل لراحة معصم يدك أثناء الاستخدام، لذلك ابحثي عن موديل لا يزيد وزنه على 700 جم.
إذا نويت شراء ظ…ظƒظˆط§ط© لفرد شعرك بالمنزل لا تعتقدي أن كل الموجود بالسوق سواء، بل عليك التجول بين أكثر من متجر قبل ط§ط®طھظٹط§ط± المكواة ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط© تماما لك.
في البداية يجب أن تعلمي أن الحرارة عامل أساسي في الجهاز، لأنه يستخدم أساسا لفرد ط§ظ„ط´ط¹ط± المموج والمجعد، لذلك فكلما قلت درجة نعومة ط§ظ„ط´ط¹ط± كلما ازدادت الحاجة لمكواة تحتوي على خيارات لرفع الحرارة إلى درجات كبيرة للحصول على أفضل درجة نعومة ممكنة. ويفضل شراء المكواة التي تتدرج حرارتها بدءًا من 140 درجة فهرنهايت (لعمل اللمسات النهائية) وحتى 410 درجة فهرنهايت (لفرد ط§ظ„ط´ط¹ط± المججعد العنيد).
تأكدي من أن السطحين الداخليين للمكواة مصنوعان من السيراميك الذي يوفر حرارة أكبر وبشكل موزع جيدا مما يمنحك شعرا ناعما صحي المظهر ولم يصبه الضرر.
إذا كان شعرك من النوع العنيد شديد التجعد يمكنك البحث عن ظ…ظƒظˆط§ط© تعمل بتكنولوجيا التورمالين بالإضافة إلى السيراميك لضمان نعومة وجمال شعرك بعد فرده.
وزن المكواة يعتبر أيضا من العوامل الهامة عند الشراء، وكلما كانت المكواة أخف وزنا كان ذلك أفضل لراحة معصم يدك أثناء الاستخدام، لذلك ابحثي عن موديل لا يزيد وزنه على 700 جم.
