تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » دعاء اذا قلتيه تمضي سنه ولا تستطيع الملائكه الانتهاء من كتابه حسناتك؟؟

دعاء اذا قلتيه تمضي سنه ولا تستطيع الملائكه الانتهاء من كتابه حسناتك؟؟

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

[size="6"]بسم الله الرحمن الرحيم

بنات انا قريت هذا الدعاء وفعا حسيته كنز بيديني وماحبيت ابخل عليكم وهذا هو بين ايديكم

ما رأيك بدعاء اذا دعوته تمضي سنه ولا تستطيع الملائكه الانتهاء من كتابه حسناتك؟؟ قال رجل من السلف :لا اله الا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون وبعد مرور سنه كامله قالها مره آخرى فقالت الملائكه:اننا لم ننتهي من كتابه حسناتك السنه الماضيه ما اسهل ترديدها وما اعظم اجرها تخيل لو قمت بنشرها ورددها العشرات من الناس بسببك وردد انت لا اله الا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون سبحان الله وبحمده عدد خلقه وزنه عرشه ورضى نفسه ومداد كلماته سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك[/size

]

بنات للامانه ادعولي من كل قلوبكم انه الله يحقق اللي في بالي ويسعدني ويوفقني ويشفيني ويستر عيبي الضاهر والباطن ويوفقكم يارب كلكم امانه محتاجه لدعائكم

10 أفكار بشأن “دعاء اذا قلتيه تمضي سنه ولا تستطيع الملائكه الانتهاء من كتابه حسناتك؟؟”

  1. لا اله الا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون سبحان الله وبحمده عدد خلقه وزنه عرشه ورضى نفسه ومداد كلماته سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانكد



  2. اقتباس:
    حيّاك الله حبيبتنا في الله
    من بعد الإذن
    نود لفت إنتباه الجميع إلى أن هذا الدعاء لم يرد عن حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم ،،
    وإليكم هذا الدليل وفقكم الله :

    السؤال:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
    ما صحة هذا الحديث: "أن رجلاً من السلف قال: لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات" وبعد سنه قالها قالت الملائكة: أننا لم ننته من كتابة حسنات السنة الماضية فما أعظم هذه الكلمات التي لا تأخذ منك سوى ثوان.
    يا فضيلة الشيخ هل هذا حديث صحيح تصل هذه عن طريق الرسائل لا أعرف هل صحيح أم لا؟

    الجواب:

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
    فهذه الرسالة التي انتشرت عبر الجوال والإنترنت هي من جنس كثير من الرسائل التي بدأت تتداول في الآونة الأخيرة، والتي لا يشك مَنْ له أدنى ممارسة ومطالعة في الأحاديث النبوية، وآثار الصحابة أنها ليست على سنَنِهم ولا على طريقتهم في الأدعية والأذكار التي تشع منها أنوار النبوة، وتظهر فيها الفصاحة والبلاغة العربية والبعد عن الألفاظ التي هي بأدعية المتأخرين المتكلفين أشبه منها بأدعية سيد المرسلين –صلى الله عليه وسلم- أو أدعية أصحابه الميامين.
    ولّما كان البعض لا يستطيع ترويج بعض هذه الأدعية إلا بقصص، وكتب عليها بعضهم بعض القصص لتروج على العامة فلعل هذه القصة التي سألت عنها من هذا الباب.
    وإنني أكرر هنا ما كررته في أجوبة سابقة من التحذير من ترويج ما لم يثبت الإنسان منه عن آحاد الناس وأفرادهم، فضلاً عن عليتهم، فضلاً عن الصحابة أو النبي –صلى الله عليه وسلم-، فإن هذا المسلك مخالف تماماً لقول الله تعالى: "فتثبوا"، وفي القراءة الأخرى: (فتبينوا).
    وليس بعاقل من حدث بكل ما سمع، أو نشر كل ما وصل إليه ولو كان قصده حسناً، فإن القصد الحسن لا يشفع لصاحبه في تبرير مثل هذا الخطأ الجسيم، بل هذا العذر –أعني حسن القصد- من الشبه التي تعلق بها واضعو الأحاديث على النبي –صلى الله عليه وسلم- بغية ترويج الخير زعموا!.
    فليتق الله أولئك الذين يروجون مثل هذه الرسائل، وليتثبوا منها قبل إرسالها، فإن لم يستطيعوا التثبت فليسألوا أهل العلم، والاتصال بهم اليوم أسهل منه في أي وقت مضى. إما عن طريق الإنترنت -كهذا الموقع الذي يعتني بجانب الفتوى- أو عن طريق رسائل الجوال، ولا عذر لأحد في نشر مثل هذه الرسائل الملفقة.
    ومن تأمل القرآن والسنة وجد فيهما الغنية والكفاية عن ترويج مثل هذه الأحاديث الضعيفة، والأخبار الواهية، والله المستعان، والحمد لله رب العالمين.

    المجيب عمر بن عبد الله المقبل
    عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم

    والله يحقق لكـ اللي تمنينه اذا كان خير لكـ



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.